مع “إيثان آلن”.. ارتقوا بجلساتكم الرمضانية إلى عالمٍ من الأناقة
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام، لا تفوّتوا ابتكار المساحة المخصصة لجلسات الإفطار والسحور، بطريقةٍ تجعلكم تعيشون لحظاتٍ لا مثيل لها. نحن في “إيثان آلن” ندرك أنّ طاولة الطعام هي القلب النابض بالفرح عند اجتماع أفراد العائلة والأصدقاء، حيث يروي كلٌّ مهم قصصاً مشوّقة، ويحتفون معاً بأجمل التقاليد، ويعزّزون الأواصر الأسرية والتواصل الإنسانيّ.
احتفلوا بأجواء الشهر الكريم ووفّروا الكثير مع العروض الحصرية
احتفالاً بحلول الشهر الكريم، تقدّم “إيثان آلن” خصماً بنسبة 30% على جميع أكسسوارات مائدة الطعام. مجموعتنا الحصرية والمنسقة، من الملاعق وأدوات التقديم الأنيقة، إلى أغطية الطاولات الفاخرة وغيرها من القطع الاستثنائية، كفيلةٌ بنشر لمسات الأناقة والرقيّ والجمال على كل جلسة إفطار وسحور.
قطعة لا بدّ منها خلال شهر رمضان وبعده
إذا كنتم تستقبلون ضيوفاً مقرّبين إلى جلسةٍ عائلية دافئة، أو تقيمون احتفاليةً كبرى ومميّزة، إليكم طاولات وكراسي الطعام من “إيثان آلن” التي تنفرد بتنفيذها بحِرفيةٍ لا تُضاهى، وبتصاميمها التي تضفي جمالاً خالداً على منازلكم. صُمّمت منتجاتنا لتدوم مدى الحياة، وهي تتجاوز كونها مجرد قطع أثاث: إنها استثمارٌ في أوقاتٍ رائعة تمضونها مع أفراد العائلة، تدوم ذكرياتها طويلاً.
اختاروا الطاولة المثالية لكم
دعوا “إيثان آلن” تساعدكم في اختيار طاولة الطعام التي تجسد أسلوبكم وتلبّي ما تتطلّعون إليه:
• طاولة مصمّمة لتلائم المساحات الداخلية: تشمل مجموعتنا تصاميم متعدّدة الأشكال والاستخدامات لتناسب أيّ مساحة في المنزل، من الزوايا ذات الشكل المريح، إلى المناطق الفسيحة المخصصة لتناول الطعام.
• طاولة مصمّمة للّقاءات الكبرى: لطاولاتنا ميزة تمديد طولها، بما يضمن استعدادكم الدائم لاستقبال ما شئتم من الضيوف، حتى في الأوقات غير المتوقعة خلال شهر رمضان.
• تصاميم خالدة: اجمعوا بين طاولتنا المميّزة وكراسينا المصنوعة بأيدي خبراء، لتحصلوا على حضورٍ متجانس وعمليّ وملفت، يجمع بين الكلاسيكية والحداثة.
زوروا “إيثان آلن” اليوم
غرفة الطعام التي تحلمون بها في انتظاركم. زوروا صالات العرض الخاصة بنا على شارع الشيخ زايد، وفي “دبي هيلز مول”، لتكتشفوا قطع الأثاث والأكسسوارات الرائعة المصنوعة يدوياً والمصمّمة لترافقكم على مدار الزمن. خلال شهر رمضان لهذا العام، دعوا “إيثان آلن” تساعدكم في ابتكار مساحاتكم المنزلية بصورةٍ تجعل من كل اجتماع لأفراد الأسرة والأصدقاء مناسبةً لا مثيل لها، تحتفي بالألفة والأناقة والجمال.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: خلال شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
خلال ما يسمى عيد “الحانوكاه”.. استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى
#سواليف
انطلقت دعوات واسعة للاستعداد للرباط في #المسجد_الأقصى المبارك، والتصدي لاقتحامات #المستوطنين المتطرفين خلال ما يسمى عيد ” #الحانوكاه _الأنوار” اليهودي، الذي يبدأ يوم الأحد القادم.
وأطلق نشطاء ومرابطون وهيئات مقدسية الدعوات للحشد والنفير خلال الأيام المقبلة، وديمومة الرباط، والتصدي لمخططات الاحتلال والمستوطنين في تهويد المسجد وهدمه وبناء “الهيكل” المزعوم.
وأكدوا على أهمية الحشد بشكل واسع في باحات الأقصى وأداء جميع الصلوات فيه، وعدم التسليم بعراقيل #الاحتلال وقيوده العسكرية.
مقالات ذات صلةوأشارت الدعوات إلى أن المستوطنين يستغلون كل لحظة من أجل زيادة اقتحاماتهم واعتداءاتهم في مسرى الرسول.
وأضافت أن كل من يستطيع الوصول إلى الأقصى من أهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل والضفة الغربية، يقع على عاتقه واجب نصرة المسجد المبارك والدفاع عنه أمام المخاطر المتزايدة بحقه.
وتصر جماعات المعبد المتطرفة على إقحام المسجد الأقصى في هذا العيد، وتعمّد #المقتحمون إشعال الشموع داخله، وما زالوا يحاولون إدخال الشمعدان إلى ساحاته.
وفي إطار استعدادات “جماعات الهيكل” المزعوم وأنصارها للاحتفال بما يسمى “عيد الحانوكاه/ الأنوار”، من المقرر تنفيذ نحو 150 فعالية تهويدية تستهدف مدينة القدس المحتلة.
وضمن التحضيرات السنوية لهذا العيد، تم وضع شمعدان ضخم يوم السابع من ديسمبر/كانون الأول الجاري في ساحة البراق الملاصقة للجدار الغربي للأقصى، لإتمام طقوس إضاءة شعلة كل يوم داخل الساحة مع مغيب الشمس، كما يتم نصب شمعدانات لإضاءتها كل ليلة أمام أبواب المسجد، خاصة بابي المغاربة والأسباط.
وتشكل مراسم إشعال الشمعدان أبرز طقوس الاحتفال، ضمن محاولات مستمرة لفرض السيطرة الرمزية على المقدسات الإسلامية.
وخلال العام الماضي، تعمُّد المقتحمون أداء الطقوس التوراتية والصلوات التي ارتدوا خلالها لفائف التيفلين (لفائف سوداء يرتديها اليهود أثناء تأدية الصلاة)، كما أشعلوا الشموع داخل المسجد، وكان وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير من بين المقتحمين في هذه المناسبة.
ويصعد المستوطنون من اقتحاماتهم اليومية للأقصى بدعم من حكومة الاحتلال اليمينية والوزراء المتطرفين، ويستغلون الأعياد اليهودية في تنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة.
وتحاول الجماعات المتطرفة التحريض بشكل مستمر لزيادة أعداد المستوطنين المقتحمين للأقصى، والوصول بهم إلى أرقام قياسية.