تعال يا #ترمب
فايز شبيكات الدعجه
تعال يا ترمب..أسرع.. مالك تأخرت؟ .اقتحم مضاربنا ..افتح خزائننا… سنعطيك مالنا كله عن يد ونحن صاغرون . اقتلع ما تبقى من كرامتنا ومروئتنا .لا نريدها. لا حاجة لنا بها. لم نستخدمها على الإطلاق .هَجِّرنا.خذنا إلى البيداء ودع الشمس تكوي رؤوسنا كي. اتركنا هناك. ونلتمس أن تحمينا مقابل ذلك، تحمينا منا.
وعندما تعود بالمليارات اطبع لنا تغريبة بني هلال وقصة المهلمل والزير سالم.. نريد منك تنقيح رواية واقعة الجمل. وحديث أبغض الحلال عند الله الطلاق. ومعركة صفين وقصائد ابو نواس. وآخر ايام طارق بن زياد .وقائمة بأسماء سبايا ابن نصير. نطلب منك أن تحكي لنا حقيقة الشجاع الاقرع.علمنا كيف يموت الحب وتنتحر الاشواق…لا تنسى كاسيت الاغنية العربية الكبرى أحمد الشبشب ضاع. ونسخة من كتاب تفسير الاحلام لابن سيرين. وقرطاس فقه الولاء لبطل بلا بطوله… وسيناريو وضع المستعصم في الشوال… وكيف دس المسلمون محمدبن ابو بكر في بطن الحمار.وقل لنا أيضا أن حديث( اختلاف امتى رحمه) حديث موضوع.
تعال أنت أيها العملاق إن شئت أو نأتيك نحن على كل ضامر من كل فج عميق.. سندخل بابك يا ترمب ونقول لك حِطَهْ.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: ترمب
إقرأ أيضاً:
ترمب يسعى لإنهاء حرب أوكرانيا
البلاد (واشنطن)
كشف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن الرئيس دونالد ترمب لا يزال يضع نهاية الصراع الروسي الأوكراني ضمن أولويات سياسته الخارجية، مؤكداً عزمه الدفع نحو تسوية سلمية تضع حداً للحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات.
وقال روبيو، في مقابلة مع شبكة “فوكس نيوز”:” إن هذه ليست حرب ترمب، لكنه يريد لها أن تنتهي”، مشيراً إلى أن الرئيس الأمريكي بات يشعر بالإحباط نتيجة “جمود التواصل” مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، على الرغم من المحادثات الهاتفية المتكررة بين الطرفين. وأضاف:” لقد حان وقت التحرك… الرئيس فقد صبره”.
وفي الاتجاه نفسه، صرّح المبعوث الأمريكي الخاص ستيفن ويتكوف أن واشنطن تعمل بشكل مكثف للتوصل إلى اتفاق شامل يُنهي الحرب في أوكرانيا، ويحقق استقراراً طويل الأمد في الشرق الأوسط، لا سيما في قطاع غزة.
وقال ويتكوف:” إن النهاية المناسبة لعملي كمبعوث خاص ستكون بالتوصل إلى تسوية سلمية بين روسيا وأوكرانيا، وتوسيع نطاق اتفاقيات أبراهام، وتحقيق سلام دائم في غزة”، مشيراً إلى أن هذه الأهداف تمثل محاور رئيسية في الإرث الدبلوماسي الذي يسعى ترامب لتحقيقه قبل انتهاء ولايته الرئاسية الحالية.
وتأتي هذه التصريحات في وقت تتكثف فيه جهود البيت الأبيض على عدة جبهات دولية، بدءاً من أزمة أوكرانيا، مروراً بالمحادثات النووية مع إيران، ووصولاً إلى التوترات الحدودية بين تايلاند وكمبوديا، في محاولة لترسيخ صورة أمريكا كوسيط عالمي في أزمات متصاعدة.