وسط تهليل وتكبير .. 66 فلسطينيا محررا يصلون رام الله
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
سرايا - وصل عشرات الأسرى الفلسطينيون المفرج عنهم وسط مدينة رام الله بالضفة الغربية، مساء الخميس، حيث كان مئات الفلسطينيين في استقبالهم بالتهليل والتكبير.
يأتي ذلك ضمن الدفعة الثالثة من المرحلة الأولى لصفقة تبادل الأسرى بين حركة "حماس" وإسرائيل" المتضمنة في اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة.
وحسب مراسل الأناضول، وصل 66 أسيرا بواسطة حافلتين تتبعان للجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي إلى المركز الترويحي وسط رام الله، بعد مغادرتهم سجن عوفر العسكري الإسرائيلي غرب رام الله.
واستبق الجيش الإسرائيلي خروج الحافلات، باقتحام بلدة بيتونيا بعدد من الآليات العسكرية وجرافتين، وإطلاق الرصاص الحي والمطاطي والغاز المسيل للدموع على مواطنين فلسطينيين كانوا بانتظار خروج الحافلات، ما أسفر عن إصابة 14 فلسطينيا، وفق الهلال الأحمر الفلسطيني، من بينهم 3 بالرصاص الحي.
ولحظة خروج الأسرى من الحافلات، حملتهم الحشود على الأكتاف، وسط هتفافات بالتهليل والتكبير.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 2157
| 1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 30-01-2025 07:44 PM سرايا |
| لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * | |
| رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
| اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: رام الله
إقرأ أيضاً:
قطر: سنواصل دعم الشعب الفلسطيني.. ولن نمول إعادة إعمار ما دمّره الآخرون
الدوحة – الوكالات
شدد رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني على أن الزعم بأن دولة قطر تموّل حركة حماس “لا أساس له ومجرد اتهامات”، مؤكدًا أن علاقة الدوحة بالحركة بدأت قبل 13 عامًا بناءً على طلب من الولايات المتحدة.
وأوضح الشيخ محمد أن قطر تعرضت لانتقادات وهجمات سياسية بسبب استضافتها لحركة حماس، إلا أن هذا التواصل أسهم في التوصل إلى اتفاقات لوقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى. وقال إن الدعم القطري كان موجّهًا إلى سكان غزة وليس إلى حماس.
وكشف رئيس الوزراء القطري أن إسرائيل استهدفت الدوحة فيما كانت قطر تعمل على إقناع حماس بقبول اتفاق لوقف النار، معتبرًا أن “قصف الوسيط من أحد أطراف النزاع عمل غير أخلاقي وغير مفهوم”. وأضاف أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبّر عن “استياء شديد” تجاه الهجوم وأوعز لأحد مستشاريه بالتواصل مع الدوحة فور وقوعه.
وأكد الشيخ محمد أن السلام في المنطقة لن يتحقق دون انخراط جميع الأطراف، وأن قطر تواصل الدعوة لحل النزاعات عبر السبل الدبلوماسية، مشددًا على أن بلاده ستستمر في دعم الشعب الفلسطيني، لكنها لن تموّل إعادة إعمار ما دمّره الآخرون.
وأشار إلى أن سكان غزة لا يرغبون في مغادرة أرضهم ولا يمكن لأي طرف إجبارهم على ذلك، لافتًا إلى أن الوضع الحالي في القطاع غير قابل للاستمرار، وأن استمرار الانتهاكات قد يؤدي إلى تجدد الصراع.