تحرص أجهزة وزارة الداخلية على مكافحة جرائم تصنيع الأسلحة النارية والبيضاء دون ترخيص وملاحقة وضبط العناصر الإجرامية القائمة على ترويجها.

أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام قيام (عنصر إجرامى "له معلومات جنائية" - مُقيم بدائرة مركز شرطة دمنهور بالبحيرة) بإدارة ورشة بمسكنه لتصنيع وتعديل وبيع الأسلحة النارية والبيضاء "دون ترخيص".

عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافه وأمكن ضبطه، وعثر بحوزته (3 بنادق خرطوش – 9 فرد محلى – 2 خزينة طبنجة - عدد من الطلقات – 20 قطعة سلاح أبيض - الأدوات والأجزاء المستخدمة فى التصنيع).

تم اتخاذ الإجراءات القانونية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية تصنيع الأسلحة النارية قطاع الأمن العام

إقرأ أيضاً:

“ذي إيـج” الأمريكية: إيران لا تسعى لتصنيع سلاح نووي وعلينا تجنب تكرار أكاذيب حرب العراق

الجديد برس| أكد تقرير صادر عن مجلة “ذي إيـج” الأمريكية، اليوم الخميس، أن منطقة الشرق الأوسط تواجه مجددًا خطر الانفجار، وسط تداعيات جيوسياسية واقتصادية قد تمتد إلى العالم بأسره، محمّلًا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المسؤولية الأكبر في إشعال فتيل هذه الأزمة. وأوضح التقرير “أن نتنياهو سعى لسنوات طويلة لإسقاط النظام الإسلامي الإيراني، انسجامًا مع طموحاته السياسية ورؤيته لأمن إسرائيل، حيث وضع ضمن أهدافه المعلنة توسيع دائرة التطبيع العربي، والقضاء على حلم الفلسطينيين بإقامة دولة مستقلة، بالتوازي مع تصعيد متواصل ضد البرنامج النووي الإيراني”. وأشار التقرير إلى أنه رغم الضجيج الإسرائيلي حول “التهديد النووي الإيراني”، لا توجد أدلة ملموسة على أن طهران تسعى لتصنيع سلاح نووي. ففي جلسة استماع أمام الكونغرس الأمريكي هذا العام، أكدت تولسي غابارد، مديرة الاستخبارات الوطنية، هذه الحقيقة. كما شدد رافائيل غروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، قبل أيام، أن الوكالة لم تجد أي مؤشرات على وجود “جهد ممنهج” في إيران لإنتاج سلاح نووي. في المقابل، يضيف التقرير، يتجاهل نتنياهو عمدًا حقيقة امتلاك إسرائيل لبرنامج نووي غير خاضع للرقابة الدولية. فقد أنشأت تل أبيب لجنتها الوطنية للطاقة الذرية منذ عام ١٩٥٢، وبحلول عام ١٩٥٨ أقامت منشأة ديمونا لتطوير الأسلحة النووية، بحسب تقديرات خبراء الاستخبارات الأمريكية. وتشير تقديرات “مركز الحد من التسلح ومنع الانتشار” إلى أن إسرائيل تمتلك ما لا يقل عن ٩٠ رأسًا نوويًا، مع القدرة على تصنيع مئات أخرى، مما يجعلها واحدة من تسع دول نووية في العالم. ويحذر التقرير من أن الولايات المتحدة، وخصوصًا في ظل احتمالات عودة دونالد ترامب للرئاسة، قد تنجر مجددًا إلى حرب كارثية في الشرق الأوسط، شبيهة بما فعله جورج بوش الابن في العراق دون أدلة على امتلاك أسلحة دمار شامل. فبحسب المجلة، تبدو تصريحات ترامب الأخيرة “مخيفة” من حيث التقارب مع الخطاب الإسرائيلي الداعي للتصعيد ضد إيران. ويختم التقرير بالتحذير من أن الشرق الأوسط يقف على حافة كارثة غير مسبوقة، مؤكّدًا أن الدبلوماسية وحدها—not الحروب—هي السبيل الوحيد لتفادي انفجار جديد في المنطقة، وليس تكرار مغالطة حرب العراق، التي لم تحقق سوى الخراب والفوضى.

مقالات مشابهة

  • الوكالة الدولية الذرية: استهداف منشأة لتصنيع أجهزة الطرد المركزي بأصفهان
  • أمر طوارئ بمنع إطلاق الاعيرة النارية في المناسبات بالنيل الابيض
  • مصرع شخصين فى مشاجرة بالأسلحة النارية فى أسوان
  • قرار من النيابة بشأن المتهمين حول مشاجرة الأسلحة والألعاب النارية في عين شمس
  • خبير: العالم يتجه لتصنيع أسلحة فتاكة بمبالغ أقل بكثير
  • “ذي إيـج” الأمريكية: إيران لا تسعى لتصنيع سلاح نووي وعلينا تجنب تكرار أكاذيب حرب العراق
  • الداخلية تكشف تفاصيل مشاجرة الألعاب النارية في عين شمس.. فيديو
  • لجنة الامن بالجزيرة تحدد أرقام للتبليغ عن إطلاق الأعيرة النارية بالولاية
  • ضبط مالك مصنع لإنتاج الأسمدة والمخصبات الزراعية بدون ترخيص فى القليوبية
  • ضبط مجزر يقوم بفرم هياكل ودهون الدواجن لتصنيع اللانشون والبرجر ببني سويف