الأهلي يخسر أمام الاتحاد السكندري بطولة الجمهورية 2007
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
خسر فريق الناشئين لكرة القدم بالنادي الأهلي مواليد 2007، أمام ضيفه الاتحاد السكندري، بركلات الترجيح 3 - 4، بعدما تعادلا سلبيًا في المباراة التي أقيمت بين الفريقين اليوم الأحد، ضمن منافسات الجولة 17 من بطولة الجمهورية على ملعب المارد الأحمر بمدينة نصر.
بدأ «أهلي 2007» المباراة بتشكيل مكون من:
حراسة المرمى: إياد تامر.
الدفاع: كريم عمرو - محمد السيد - إياد مدحت - كريم عيد.
الوسط: محمد عاطف - محمد رأفت - زيدان ناجح - أحمد رضا.
الهجوم: ياسين عاطف - عصام أحمد.
وشارك آدم علاء بدلًا من ياسين عاطف، ويوسف كامل بدلًا من عصام أحمد، ومحمد أشرف بدلًا من زيدان ناجح.
بهذه النتيجة رفع «أهلي 2007» رصيده إلى 36 نقطة من الفوز في 9 مباريات، والتعادل والفوز بركلات الترجيح في مباراتين، والتعادل وخسارة ركلات الترجيح في 5 مباريات، وخسارة مباراة واحدة.
وفاز «أهلي 2007» على زد 1 - صفر، وعلى بيراميدز 2 - 1، وعلى المقاولون العرب 1 - 0، وتعادل مع غزل المحلة 1 - 1، وخسر بركلات الترجيح 4 - 5، وتعادل مع الزمالك 1 - 1، وخسر بركلات الترجيح 2 - 4، وفاز على سموحة 2 - 0، وعلى السكة الحديد 3 - 0، وخسر أمام طلائع الجيش 0 - 4، وتعادل مع المنيا 1 - 1 وفاز بركلات الترجيح 3 - 2، وفاز على البنك الأهلي 3 - 0، وتعادل مع فاركو 0 - 0، وفاز عليه بركلات الترجيح 4 - 3، وتعادل مع بتروجت 0 - 0، وخسر أمامه بركلات الترجيح 4 - 5، وفاز على الداخلية 5 - 1، وعلى حرس الحدود 3 - 1، وتعادل مع الجونة 2 - 2، وخسر أمامه بركلات الترجيح، وفاز على الاتصالات 2 - 1، وتعادل مع الاتحاد سلبيًا وخسر أمامه بركلات الترجيح 3 - 4، مسجلًا 27 هدفًا مقابل 13 هدفًا في مرماه.
ويضم الجهاز الفني لفريق أهلي 2007 كلا من محمود سمير مديرًا فنيًا، ومحمد صلاح مدربًا عامًا، ومحمود فتحي مدرب حراس المرمى، وعماد عبد الهادي إداري الفريق، وحازم عبد الرحمن طبيب الفريق، وعبد الرحمن مكي إخصائي التدليك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي الاتحاد السكندري بطولة الجمهورية أهلي 2007
إقرأ أيضاً:
معلول: أغادر وقلبي في الأهلي!
القاهرة (د ب أ)
أعلن التونسي علي معلول الظهير الأيسر للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي المصري نهاية مشواره مع «القلعة الحمراء» ورحيله بنهاية الموسم الحالي.
وقال معلول في بيان عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «منذ أن وضعت قدمي في الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها الأهلي».
وأضاف: «تسع سنوات مرت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يشترى، لم أكن يوماً لاعباً محترفا فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى «أهلاوي» قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي». وأضاف: «يا جمهور الأهلي، أنتم المعنى كله، كنتم العون في كل تواجد، والصبر في كل لحظة غياب، والسند في كل مباراة كتب فيها المجد، لم أكن وحدي حين سجلت أهدافي، أو مررت كراتي الحاسمة، بل كنتم معي في كل مرة ارتفعت فيها راية الأهلي، تشاركونني المجد، وتغفرون لي التعثر، وتمنحونني حبا لا يرد».
وقال: «سجلت 53 هدفاً، وصنعت 85 لزملائي، ورفعت 22 بطولة، ولم يكن منها ما يضاهي بطولة محبتكم، كنت شاهداً وصانعاً في واحدة من أعظم فترات الأهلي، وبقي اسم «علي معلول» ضمن سطور المجد، لا لشيء سوى لأنني كنت منكم ولكم وبينكم».
وتابع: «اليوم، أكتب لكم خبر رحيلي والدمع يزاحم الحبر، لكني أمضي وأنا مطمئن، لأن قلبي سيبقى في مدرجاتكم، وصوتكم سيظل في أذني، لا أبالغ حين أقول إنني وجدت في الأهلي بيتا أكبر من كل البيوت، ووطناً ثانياً صدق الانتماء له كأنه الأول».
وأضاف: «إلى أهلي وزوجتي وأبنائي، إلى زملائي وأصدقائي، إلى الإدارة والعاملين في النادي، إلى كل من عملت معهم، شكراً لأنكم كنتم عائلتي، أما الجمهور، فأقول لهم، آن الأوان أن يغادر جسدي، لكنى أترك قلبي وظلي في التتش، وأمنح دعائي لكل من يرتدي القميص من بعدي، أن يحمله كما حلمنا دائماً، نحو القمة».