حجاج عبد العظيم يروج لشخصيته في مسلسل فهد البطل: رمضان يجمعنا
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
يشارك الفنان حجاج عبد العظيم، بمسلسل فهد البطل بطولة أحمد العوضي، خلال السباق الرمضاني 2025.
تفاصيل شخصية حجاج عبد العظيمويجسّد حجاج عبدالعظيم، خلال أحداث مسلسل فهد البطل دور شوقي والد كناريا حبيبة فهد.
وروّج الفنان حجاج عبدالعظيم لشخصيته في المسلسل، عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام قائلا: شوقي في فهد البطل رمضان يجمعنا.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Hagag Abd Elazim (@hagagabdelazim)
أبطال مسلسل فهد البطلمسلسل فهد البطل يشارك في بطولته مجموعة كبيرة من النجوم والنجمات، منهم: أحمد العوضي، ميرنا نور الدين، كارولين عزمي، عصام السقا، أحمد عبد العزيز، لوسي، صفاء الطوخي، محمود البزاوي، وغيرهم، والمسلسل من تأليف محمود حمدان، وإخراج محمد عبد السلام، ويتولى شادي مؤنس مهمة تأليف الموسيقى التصويرية في العمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حجاج عبدالعظيم مسلسل فهد البطل أحمد العوضي مسلسل فهد البطل حجاج عبد
إقرأ أيضاً:
عاد البطل عاد
في مطار الملك خالد بالرياض اختلطت دموع الفرح بتراب أرض الوطن الآمن لتكوّن سحابة من مشاعر وأحاسيس تهطل على قلوب عطاشى الفرج ،وأُسهبت التفاصيل بعودة البطل (حميدان) من المتطلعين للسلام بعد سنين الغربة وبعد المشانق المعنوية وربما الحسية التي ستكشف ربماالأيام القادمة عن تفاصيل التفاصيل التي لاتهم كثيرا في حضرة الوطن وعودة إبنه رافعاً رأسه بين محبيه والذي كان مرتفعا هناك حتى ولو كان تارة مرمياً بخليط الإتهامات والظلم والمساومة وتارة بفضاعة الشتم،
عاد البطل بعد سنين الانتظار فقد مرت مراحل خبرقضيته في كل العالم منذ كانت الصحيفة تتربع على قمة اقرانها فكنا عندما نرى خبره الغير سار يتوسط الصحيفة نمني النفس بأنها مرحلة وستفرج قريباً الى أن مرت السنين دون أي بوادر لإنقشاع الظلم الذي وصل إلى زمن الهشتاقات المفزعة في أغلب الأحيان ماعدا هشتاقات مكرره تخص المشهورين مستعطفي القطيع !مرت الأيام والسنين وهذا الشريف في سجون لا تعترف إلا بصوت القانون حتى ولو كان جائرا، يحيطه المجهول والجدران من كل اتجاه وينتابه ألف شعور بالوحدة خصوصاً إذا لمح أوسمع حراس الظلم يهمسون فيما بينهم عن كل لهو ماعدا العزيمة على الدفاع عن الأخلاق والعدل ولكنه في كل مره يتذكر أن هناك وطن وأبناء ينتظرونه أن يعود قوياً فيصمد،
كم عانى هذا (الشريف) وهو يرى ويسمع هؤلاء المحققين كلًا لاهم له إلا الانتصار لوجهته الأولى، عاد البطل عاد أيها المنتظرين عاد ومعه نياشين البطولة المطلقة، تلفيق التهم سهل جداً إذا كنت خصماوقاضيا في نفس الوقت عرفنامنذ أبصرنا النور أن المتهم بريئ حتى تثبت إدانته ولكن هذه الحتى طالت وشمخت من مدعي الحضارة والتمدن،
ذنب هذا الشريف أيها المتيمون بالعدل أنه حاول أن يعلّم الأخلاق والفضيلة ولكنه اصطدم بسوط الفجر والجور،لقد ظل (حميدان) سنوات عجاف ينادي بالبراءة وبلا ولم ييأس ولكنه في كل مرة يقابل بوابل من إتهامات وكسر لكل بابٍ يوصد من أجل الحرية،عاد ابن الوطن ومعه الكثير من الدروس التي تقال لمدعي حب الوطن ظاهريا ولكنهم في الحقيقةلايفدون حبُات رمله ولوبنيّة،علمهم كيف يكون الحب،وعلم أيضاً الأعداء أنه ومن مثله لاولن يخون وطنه ولو كان ذلك على حساب حريته،إن الأمنيات تتسابق أيها الرحماءأن يفرج عن منهم مثله يعانون التضييق والحبس في بلاد العم سام ولاذنب لهم إلا أنهم يحبون وطنهم.