الرجاء يتجه إلى التعاقد مع مدرب تونسي
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
ذكرت وسائل إعلام مغربية أن نادي الرجاء البيضاوي استقر على التعاقد مع مدرب جديد يقود الفريق في الفترة المقبلة.
قالت صحيفة Le360Sport إن النادي المغربي اقترب من التعاقد مع مدرب تونسي.
وأوضحت: "يتجه نادي الرجاء إلى إنهاء ارتباطه بالمدرب الحالي، حفيظ عبدالصادق، إثر خسارة الفريق لحظوظه في الحفاظ على لقبي الدوري وكأس العرش بعد أن توج بهما الموسم الماضي، وأيضا خروجه المبكر من مسابقة دوري أبطال أفريقيا، في أسوأ موسم رياضي له منذ سنوات".
وأضافت: "تتجه إدارة النادي إلى إقالة حفيظ عبد الصادق، مدرب النسور الخضر، بعد النتائج السلبية التي حصدها النادي الأخضر في المباريات الأخيرة".
وواصلت: "من المنتظر أن تجمع جلسة خاصة بين إدارة الرجاء وعبد الصادق، بداية الأسبوع المقبل، لفسخ عقده بالتراضي".
وأشارت إلى أن مسؤولي الرجاء قرروا فتح باب المفاوضات مع المدرب التونسي لسعد جردة، من أجل العودة لتدريب الفريق الأخضر، بعد أن قاده في وقت سابق للتويج بلقب البطولة العربية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الرجاء المغربي
إقرأ أيضاً:
3500 مهاجر تونسي من جنوب الصحراء غادروا البلاد طوعيا في 2025
غادر نحو 3500 مهاجر غير نظامي تونس طواعية في العام 2025، ضمن برنامج تشرف عليه المنظمة الدولية للهجرة بالتعاون مع السلطات التونسية ودول مانحة.
وقال المتحدث باسم الحرس الوطني التونسي حسام الجبابلي لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) يوم الأربعاء، إن رحلات العودة الطوعية تجري حاليا مرتين أسبوعيا ومن المتوقع زيادة وتيرة الرحلات في مرحلة مقبلة.
وغادر يوم الأربعاء 170 مهاجرا من غينيا إلى بلادهم عبر مطار تونس قرطاج الدولي، كما غادر قبل يومين 147 مهاجرا في رحلات تجارية.
ويواجه عشرات الآلاف من المهاجرين الذين يرغبون في عبور البحر المتوسط إلى الجزر الإيطالية القريبة، ضغوطا للعودة إلى بلدانهم.
وفي 2024 غادر أكثر من 7 آلاف البلاد طواعية، حسب بيانات رسمية.
هذا، وبدأت السلطات التونسية قبل أسابيع في تفكيك خيام عشوائية تؤوي آلافا من بينهم في مزارع الزيتون بجهة صفاقس بالخصوص.
وأكد الجبابلي أن العمليات مستمرة ويجري العمل على تفكيك مخيم آخر يضم أكثر من ثلاثة آلاف مهاجر.
وتنتقد منظمات حقوقية في تونس هذه الإجراءات بسبب أنها لا توفر خططا بديلة للمهاجرين العالقين، من أجل العمل أو السكن المؤقت.