صحيفة الاتحاد:
2025-05-23@03:50:30 GMT

دراجات هوائية تتجنب الحوادث

تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT

هولندا (أ ف ب) 

أخبار ذات صلة «الإمارات للدراجات» ثالث المرحلة الخامسة في «طواف العلا» 1000 مشارك في «لي تاب دبي» للدراجات

بدأت في هولندا تجارب لاستخدام دراجة هوائية مميزة، مزوّدة في جانبَيها الأمامي والخلفي بثلاثة أجهزة استشعار سعياً إلى تكوين بيانات عن الحركة المرورية قد تساعد في تجنب الحوادث وإنقاذ الأرواح، وتتيح رسم خريطة للمنطقة التي تمر بها الدراجة، لمساعدة راكبي الدراجات على تجنب العوائق، وتسهيل بناء دراجات ذاتية التثبيت أو تعليم المركبات ذاتية القيادة تجنب الاصطدام بالدراجات في المستقبل.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدراجات الهوائية هولندا الحوادث المرورية

إقرأ أيضاً:

سياسي كردي: نسعى لإقناع دمشق بإدارة ذاتية لمناطق الأكراد

قال سياسي كردي بارز إن الأحزاب الكردية السورية سترسل وفدا إلى دمشق قريبا لإجراء محادثات حول المستقبل السياسي لمناطقهم، في إطار سعيها لتحقيق هدفها المتمثل في الحصول على إدارة ذاتية.

وقال آلدار خليل عضو هيئة الرئاسة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي، الحزب المهيمن في شمال شرق سوريا، لرويترز "ستكون وثيقة الرؤية الكردية أساسا للمفاوضات مع دمشق.. الوفد على وشك أن يكون جاهزا للتفاوض". لكنه أضاف "قد نواجه بعض الصعوبات لأن موقفهم لا يزال متصلبا".

وقال خليل إن دور قوات الأمن التي يقودها الأكراد هو ضمان "أمن وسلامة هذه المنطقة" وإذا لم يتم ضمان ذلك "دستوريا وقانونيا وسياسيا، فإن مناقشة مسألة السلاح ستكون غير مجدية".

وأشار إلى أنه يتوقع أن تؤثر خطوة حزب العمال الكردستاني على موقف تركيا من سوريا. وأضاف "اعتبرت تركيا وجود حزب العمال الكردستاني أو الجماعات المتأثرة به ذريعة للهجوم على شمال شرق سوريا". وأوضح "لن تكون هناك ذريعة لتركيا لمهاجمة المنطقة".

وتشير تعليقات خليل إلى عدم إحراز تقدم يذكر في تقريب وجهات النظر بين الجانبين منذ أن وقعا اتفاقا في مارس/آذار، يهدف لدمج هيئات حاكمة وقوات أمن يقودها الأكراد في شمال شرق سوريا مع الحكومة المركزية في دمشق.

إعلان

وبعد مرور أكثر من 6 أشهر على الإطاحة بالرئيس المخلوع بشار الأسد، برزت المطالب الكردية بالإدارة الذاتية كأحد خطوط الصدع الأساسية في سوريا الجديدة، إذ يعارض الرئيس المؤقت أحمد الشرع وحلفاؤه في تركيا المجاورة هذه المطالب.

وفي أبريل/نيسان الماضي، أصدرت جماعات كردية سورية متنافسة، رؤية سياسية مشتركة تدعو إلى دمج المناطق الكردية كوحدة سياسية وإدارية ضمن سوريا اتحادية، بهدف حماية المكاسب التي حققها الأكراد خلال الحرب.

وكان الأكراد قد أجروا بالفعل اتصالات مع دمشق، بما في ذلك من خلال لجنة مكلفة بمناقشة مستقبل قوات سوريا الديمقراطية (قسد) المدعومة من الولايات المتحدة. وتبنى كل من حزب الاتحاد الديمقراطي ومنافسه الرئيسي، المجلس الوطني الكردي، الإعلان الكردي الصادر الشهر الماضي.

بعد هذا الإعلان، أصدر مكتب الشرع بيانا يرفض "أي محاولة لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات اتحادية أو إدارة ذاتية دون توافق وطني".

ورفضت الجماعات الكردية بدورها الترتيبات الانتقالية التي وضعتها إدارة الشرع، ووصف خليل الخطوات التي اتخذتها دمشق بأنها أحادية الجانب، لكنه أضاف "نحن نسعى للنقاش والمشاركة".

ولطالما عارضت تركيا، التي تحظى بنفوذ كبير في سوريا الجديدة، الحكم الذاتي الكردي في سوريا. وبعد إعلان الشهر الماضي، رفض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الدعوات إلى الفدرالية ووصفها بأنها "ليست أكثر من مجرد حلم".

وتنبع شكوك تركيا في الجماعة الكردية السورية المهيمنة من علاقاتها بحزب العمال الكردستاني، الذي قرر في وقت سابق من هذا الشهر حل نفسه وإنهاء عقود من الصراع المسلح مع الدولة التركية.

مقالات مشابهة

  • الزمالك يقيم الرمادي بعد نهائى الكأس.. وتلقي سير ذاتية لمدربين أجانب
  • منتخب سيدات اليد في المجموعة الخامسة مع هولندا والنمسا والأرجنتين ببطولة العالم
  • سياسي كردي: نسعى لإقناع دمشق بإدارة ذاتية لمناطق الأكراد
  • «الإمارات للدراجات» يفرض هيمنة «رباعية» على جيرو دي إيطاليا
  • تجنب وصف بوتين بـمجرم حرب.. وزير الخارجية الأمريكي يدخل في حوار متوتر مع نائب ديمقراطي
  • حادث طعن شمالي هولندا يسفر عن إصابات
  • «شؤون الحرمين» تحث الحجاج على تجنب الافتراش بممرات المسجد الحرام
  • وفاة 9 أشخاص في الحوادث خلال يوم!
  • واشنطن تتجنب الرد الصريح على إعلان نتنياهو عزمه احتلال غزة بالكامل
  • لا غنى عنها.. أطعمة مهمة لترطيب جسمك في الصيف