على خطى المطاعم| طريقة عمل آيس كريم تشيز كيك
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
يحب الكثير مذاق حلوي تشيز كيك، ومن أشهر المكونات التي تُصنع منه والمفضلة لدى الجميع هو التوت، وللحصول على الإنتعاش ومذاق شهي نقدم لك طريقة عمل آيس كريم بتشيز كيك.
آيس كريم تشيز كيكطريقة عمل آيس كريم تشيز كيك
المقادير
- بسكويت الشاي السادة : باكيت
- الزبدة : 2 ملعقة كبيرة (طرية)
- حليب مكثف محلى : عبوة
- كريمة : مغلف (بودرة)
- حليب : كوب
- جبن كريمي : كوب
- عصير الليمون : نصف حبة
- الفانيليا : ربع ملعقة صغيرة
- مربى التوت : 2 ملعقة كبيرة
- التوت : نصف كوب (طازج)
أسهل وصفة لتحضر تشيز كيك التين خطوة بخطوة.
. تقي من أمراض الكبد
طريقة التحضير
كسري البسكويت إلى فتات صغيرة ثم قلبيها مع الزبدة جيداً.
اخفقي ظرف الكريمة مع الحليب البارد.
اخفقي الحليب المكثف مع كوب الكريمة، ثم أضيفي الجبن الكريمي، وعصير الليمون، والفانيليا، ثم اخفقي جيداً حتى يكثف المزيج.
أضيفي المزيج إلى البسكويت والزبدة، وأضيفي مربى التوت، وحبات التوت الطازجة، وقلبي المكونات بهدوء حتى تتجانس.
اسكبي الخليط في قالب وضعيه في الفريزر ليلة كاملة.
زيني الآيس كريم بصوص مربى التوت وقدميه بارداً.
طريقة عمل آيس كريم بالموز|غني بالمغنيسيوم
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آيس كريم ايس كريم في المنزل طریقة عمل آیس کریم تشیز کیک
إقرأ أيضاً:
سقوط ورقة التوت الغزاوية: الحوثي يبحث عن صراع جديد لـ تأميم غضب الرواتب والمجاعة
في لحظة الهدوء المربكة التي أعقبت اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، يبدو أن جماعة الحوثي قد وصلت إلى مفترق طرق خطير، مُحاطة بـتوجس داخلي ومخاوف من انفجار شعبي وشيك.
المؤشرات تُوحي بأن "طوق النجاة الغزاوي" الذي استُخدم لتبرير قمع المطالبين بالرواتب وتكديس الأتباع، قد انقضت صلاحيته، مما يدفع الجماعة بقوة نحو البحث عن ذريعة جديدة ومُدويّة لإشعال صراع عسكري إقليمي.
المأزق الحوثي: من التعبئة إلى الترقّب بعد عامين من استغلال مأساة غزة كغطاء لإحكام القبضة الأمنية وتبرير الفشل الاقتصادي والإداري، ومع بدء سريان الهدنة، وجد الحوثيون أنفسهم في حالة ارتباك واضحة.
زعيم الجماعة، عبد الملك الحوثي، وضع "اشتراطات غامضة" لوقف هجمات البحر الأحمر وخليج عدن، محذراً من "جولات إسرائيلية جديدة" محتملة، في تصريح فُسِّر على نطاق واسع بأنه "إعلان نوايا" لتمهيد لمرحلة تصعيد جديدة.
تصريح مُفخّخ: حديث الحوثي عن "عدم معرفة ما إذا كانت الاعتداءات الإسرائيلية ستتوقف"، يراه مراقبون في صنعاء كـ"ضوء أخضر مُبكر" لإشعال جبهة أخرى أو تمديد الحرب بذرائع مختلفة، مُفضلاً الصراع الخارجي على مواجهة الغضب الشعبي المتفاقم نتيجة الجوع وتوقف المساعدات الإنسانية.
اليمنيون في فخ "الصراع الأبدي" داخل العاصمة المختطفة، سادت حالة من "الإحباط الكبير".
السكان الذين كانوا يأملون أن يفتح اتفاق غزة باباً لتسوية سياسية تُنهي معاناتهم التي دامت أكثر من 10 سنوات، فوجئوا بخطاب ينذر بـإطالة أمد الحرب تحت مبررات جديدة.
ناشطون يتحدثون عن "خيبة أمل": تؤكد مصادر أن الخطاب الأخير للحوثي "أصابها بخيبة أمل"، مُشيرة إلى "تناغم واضح" مع مسؤولين إيرانيين لوّحوا بنقل التوتر إلى اليمن ولبنان بمجرد انتهاء حرب غزة.
"فزع الجماعة": يرى سياسيون أن تأكيد الحوثي على "استمرار الجهوزية والحذر" يكشف عن فزع داخلي من انتهاء المبررات الخارجية، وتصميم على استثمار التعاطف الشعبي لتبرير استمرار القمع والجباية وحرمان الموظفين من رواتبهم.
البحث عن "النار": تكتيك النجاة الأخير يُحذر المحلل السياسي أحمد محمود من أن الحوثيين "سيبحثون الآن عن مبرر جديد للبقاء في حالة حرب".
فالتهدئة الحقيقية تعني انكشافهم أمام شعب يئن تحت وطأة الجوع، مما يهدد بـ"انفجار شعبي غير مسبوق".
إن الجماعة، التي برعت في تصفية خصومها بوصفهم "عملاء لإسرائيل"، تبدو مستعدة لأداء دور جديد وخطير في المنطقة، في وقت يواجه فيه نحو 3 ملايين شخص خطر المجاعة بعد توقف معظم الأنشطة الإغاثية بسبب ممارسات الجماعة. هل تنجح الجماعة في إشعال حرب جديدة لـ"تأميم" غضب الشعب، أم أن الضغط الإقليمي والدولي سيكشف لعبة الهروب الأخيرة