بوابة الفجر:
2025-12-13@23:48:20 GMT

آخرهم شائعة وفاته.. حكايات عادل إمام مع التريند

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT


يعتبر الفنان عادل إمام أيقونة بارزة في عالم السينما والدراما سواء في مصر أو في الوطن العربي بأكمله باعتباره رمز من رموز الفن وزعيمه كما يطلق عليه الجمهور والإعلام خاصة أن مشواره الفني حافل بـ الأعمال المتنوعة والمشهورة ما بين المسرح والسينما والدراما، كما نجح أن يتصدر المشهد في كافة المجالات الفنية حيث إنه استطاع أن يكون الممثل الذي كانت تذاكر أعماله السينمائية هي الأكثر شراء في فترة الثمانينات بالقرن العشرين وكان معشوق الجماهير من جميع الفئات العمرية
فقام بتجسيد شخصيات كوميدية كالشاب المتعلم والريفي، وقد لعب أدوار أكبر جدية لكي ينافس ممثلين جيله وهم محمود عبد العزيز، أحمد زكي ونور الشريف.

ومن نفس الجانب، تعتبر تعبيرات وجه وانفعالات عادل إمام بالإضافة لموهبته هي التي تميزه دونًا عن غيره فيستطيع أن يبكيك سواء من الحزن في مشهد حزين ومن الضحك في أي مشهد كوميدي وقد قدم أدوار كثيرة وكلها مهمة وكانت أكتر من 103 فيلم تتنوع مابين السياسة والرومانسية والدراما والكوميديا، وقدم أفلام من نوعية الأكشن زي حنفي الأبهة، المولد، النمر والأنثى، وفي بداية تسعينات القرن العشرين بدأت أفلامه تاخد الشكل السياسي الاجتماعي بطريقة كوميدية اللي بتتمثل في اللعب مع الكبار، الإرهاب والكباب، طيور الظلام، المنسي، وبعدها الأدوار اللي قدمها في المسرح زي الزعيم، الواد سيد الشغال، بودي جارد.  

 


ما لا تعرفه عن عادل إمام 

 

تحدث عن عادل إمام عن بعض الحقائق التي من المحتمل أن تصدم جمهوره بشكل تفصيلي في أحد البرامج ومنها أنه لا يحب لقب الزعيم ويفضل أن يكون الحوار معه دون ألقاب شبيهه بذلك وأنه لم يطلق على نفسه ذلك اللقب بل الجمهور هو من أطلقه عقب مسرحية "الزعيم"،  حتى أنه تفاجأ أن الاسم انتشر على المحلات التجارية والمأكولات والمصانع، حيث أنه صرح بذلك خلال لقاء قديم له في قناة  "ART"، وأن لقب جدو التي يطلقه عليه أحفاده يفضله ويحبه أكثرمن أي ألقاب آخرى لأنه قلبه متعلق بأسرته أكثر من أي شئ آخر كما أنه صرح أنه لم يرى مسرحية "مدرسة المشاغبين" إلا من فترة قصيرة بسبب أنه لا يفضل أن يرى أعماله بعد عرضها.

ومن الحقائق الغير مشهورة عن عادل إمام أنه لا يحب الاحتفال بعيد مولده لأنه يعتبر أنه سنة مضت من عمره، كما أنه لم يكن يعلم أن هذة مناسبة يتم الاحتفال بها إلا بعد زواجه كما صرح أن أولاده هما من يحتفلو به ويحتفل في جو أسري.

 

عودة الزعيم عادل إمام إلى السينما

غاب الزعيم عادل إمام عن السينما لمدة 13 عام، حيث أن آخر أفلامه بها كان فيلم "زهايمر" التي تم عرضه في عام 2010 برفقة فتحي عبد الوهاب وأحمد رزق ورانيا يوسف ولكنه قرر أن يطل على جمهوره ويعود بفيلم "الواد وأبوه" مع نجله محمد عادل إمام ومن إخراج نجله الثاني رامي إمامكشف الفنان محمد إمام نجل الزعيم عادل إمام عن آخر التطورات الخاصة بأحدث فيلم يجمع بينهم وهو فيلم "الواد وأبوه"، وذلك من خلال برنامج "حديث القاهرة" الذي يتم عرضه على برنامج "القاهرة والناس" منذ فترة 
حيث أنه قال أن الفيلم يمر بمرحلة التحضير والكتابة وأنه متشوق لرؤية ردود الأفعال من قبل الجمهور خاصة بعد عرض فيلم "عمهم" التي تصدر التريند في أكثر من دولة عربية.


أول من أعلن عن فكرة الفيلم

أعلن شقيق الفنان عادل إمام عبر برنامج الحكاية في وقت سابق عن استعداد محمد ووالده وشقيقه المخرج لرامي لتجهيز فيلم يحمل اسم "الواد وأبوه" حيث أنه قال ذلك خلال مداخلة تليفونية فقال: "أنا مع عادل كل يوم ودلوقتي احنا كنا قاعدين مع بعض وبنعمل فيلم اسمه "الواد وأبوه" لعادل ومحمد ابنه من إنتاج وإخراج رامي ومش مهم عندنا إنه ينزل في العيد أو في غير العيد"

 

شقيق عادل إمام: "الزعيم سخر من شائعة إصابته بالزهايمر"  



كشف المنتج عصام إمام، شقيق الزعيم عادل إمام تطورات حالته الصحية وما أثير عنها في الأونة الأخيرة، قائلًا: "الواحد مل من الشائعات وتعودنا عليها كل شوية شائعة شكل ومش عارفين نعمل إيه"!

وتابع عصام خلال مداخلة هاتفية إلى برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة "ON"، أنه كان برفقة عادل إمام اليوم وكانا يتحدثان ويمزحان، قائلًا: كنا قاعدين بنتكلم النهاردة وبنهرج وبيقلي ياعصام دول موتوني قبل كده خمس أو ست مرات هيقولوا إيه تاني"؟!

أول رد من الزعيم بعد سماع أنباء عن مرضه

إنما عن حول سماع "الزعيم" بأنباء اصابته بالزهايمر، قال عصام: "مش متابع هو سوشيال ميديا كتير لكن سألني إنت ليه بتطلع ترد وتتكلم عني؟ قلتله لما يقولوا عندك زهايمر لازم أطلع وأرد.  


صرح "عصام إمام" عبر مداخلة تليفونية في برنامج "الحكاية " الذي يعرض على قناة إم بي سي مصر ويقدمه الإعلامي "عمرو أديب" بأن عادل إمام بخير كما أنه يتمتع بصحة جيدة  وأعرب عن إنزعاجه فقال عصام: " أحنا زهقنا وانا مش عارف السبب في ايه ومره واتنين وتلاته وعشره يتقال كده، لو في حاجه هنقولها عن الزعيم ومش عارف ليه الحكايه واخده الشكل ده "

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عادل إمام الزعیم عادل إمام حیث أن

إقرأ أيضاً:

حكايات سودانيين هربوا من الرصاص ببلادهم ليواجهوا الجوع في تشاد

في مخيم "كارياري" شرقي تشاد، يواجه آلاف اللاجئين السودانيين واقعا مريرا، فبعد رحلة شاقة وطويلة قطعوها سيرا على الأقدام للوصول إلى تشاد هربا من الرصاص القاتل، وجدوا أنفسهم بمواجهة معاناة مريرة في ظل نقص أساسيات الحياة من مأوى ومأكل وشراب.

وفي وسط الصحراء، اضطر اللاجئون السودانيون للاستعاضة عن الخيام بأغصان الأشجار والعصي الجافة، في حين يكابدون الصعاب لتأمين بعض الطعام والماء لسد جوع وعطش أطفالهم.

وفي ظل الواقع المأساوي والمؤلم الذي وجدت فاطمة نفسها وأسرتها فيه، أصبحت هذه السيدة مضطرة لصنع حياة من العدم، لذلك استخدمت قطع القماش المهترئة التي تملكها وبعض العصي الجافة التي جمعتها من العراء لبناء مأوى بسيط يأوي عائلتها المكونة من 8 أفراد، بعد أن عزّت الخيام وتأخرت المساعدات.

وفي مخيم كارياري تتشابه قصص الهروب من جحيم الحرب في السودان، لكن التفاصيل تحمل وجعا خاصا لكل أسرة.

وتروي فاطمة لمراسل الجزيرة فضل عبد الرازق، بكثير من المرارة تفاصيل رحلة اللجوء المريرة إلى تشاد والتي استمرت 15 يوما سيرا على الأقدام، ولم تكن مشقتها في طول المسافة فحسب، بل واجهت مع أسرتها "قطاع الطرق" الذين يترصدون الفارين.

تقول فاطمة بلهجة سودانية مثقلة بالخوف الذي لم يغادرها بعد "الطريق كان مليئا بالمسلحين، يطلبون المال قسرا، ومن لا يملك المال لا يمر، لفينا ودرنا وسيرنا على الأقدام حتى وصلنا إلى هنا".

مأوى من لا مأوى له

الضغط الهائل على المنظمات الإنسانية جعل من الاستجابة السريعة أمرا أشبه بالمستحيل، خاصة مع تزايد الأعداد يوميا، بينما الموارد تتضاءل، ليجد اللاجئون أنفسهم وجها لوجه مع الطبيعة القاسية.

وتصف إحدى اللاجئات للجزيرة المشهد بدقة مؤلمة: "نحن نجلس في الوادي، "بلا طعام، ولا أي مقومات للحياة" وتضيف أن الناس "يفترشون الأرض ويلتحفون الشجر".

نداءات الاستغاثة التي تطلقها هؤلاء النسوة تتلخص في مطلب واحد: "ساعدونا لنبقى على قيد الحياة".

إعلان

وإذا كان المأوى "ناقصا"، فإن الحصول على شربة ماء بات معركة يومية، وترصد كاميرا الجزيرة صفوفا تمتد لعشرات الأمتار أمام نقاط توزيع المياه.

إذ يقف اللاجئون ساعات طوال تحت شمس تشاد الحارقة، وفي نهاية هذا الانتظار المرهق، قد لا يحصل الفرد إلا على لترات قليلة، لا تكاد تبلغ الحد الأدنى من معدل الاستهلاك الآدمي اليومي.

بصيص أمل

وسط هذا المشهد القاتم، تبرز قصص صغيرة للنجاة، تحكي لاجئة أخرى "زينب"، كيف تمكنت بعد عناء من تسجيل اسمها في قوائم برنامج الأغذية العالمي.

وتصف البطاقة التي يمحنها لها برنامج الأغذية العالمي، أنها "بطاقة الحياة"، إذ ستتمكن من شراء بعض المواد الغذائية من السوق المحلي، لتسد رمق أطفالها بعد جوع طويل.

ويختصر هؤلاء الفارون من الموت يومهم في "كارياري" بين محاولات ترقيع مأواهم الهش، والوقوف في طوابير الانتظار الطويلة.

وعلى الرغم من قسوة الواقع، يظل الأمل هو الزاد الوحيد؛ الأمل في أن تكون هذه المحطة القاسية بداية لطريق أكثر أمنا واستقرارا، بعيدا عن دوي الرصاص الذي خلفوه وراء ظهورهم.

وتتفاقم المعاناة الإنسانية في السودان جراء حرب بين الجيش السوداني والدعم السريع اندلعت منذ أبريل/نيسان 2023 بسبب خلاف بشأن توحيد المؤسسة العسكرية، ما تسبب في مقتل عشرات الآلاف ونزوح 13 مليون شخص.

مقالات مشابهة

  • رامي إمام يكشف رد فعل والده الزعيم على فيلم “البحث عن فضيحة”
  • "منضبط وبسيط".. رامي إمام يكشف كواليس تعاونه مع الزعيم عادل إمام
  • خالد النمر: 6 أسباب شائعة تؤدي إلى ارتفاع الضغط الانبساطي
  • رامي إمام يكشف تفاصيل تعاونه مع والده عادل إمام
  • كيف تحمي نفسك من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تجمع بياناتك الشخصية (فيديو)
  • آخرهم مرشحو الدوائر الملغاة .. نواب ببرلمان 2020 يستعدون للرحيل بعد الخسارة
  • شائعة Galaxy S26 Ultra تزداد قوة: سامسونج تلمّح إلى اعتماد شريحة واحدة لكل الأسواق
  • «تؤام روحي».. لبلبة تكشف عن طبيعة علاقتها بالفنان عادل إمام
  • انتصار الحبسية.. فنانة تنسج حكايات الماضي في صورة
  • حكايات سودانيين هربوا من الرصاص ببلادهم ليواجهوا الجوع في تشاد