تنظيم الإتصالات: عقوبات ضد شركات التسويق العقاري غير الملتزمة بتسجيل أرقامها
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
أكد محمد إبراهيم رئيس أول التفاعل المجتمعي بجهاز تنظيم الاتصالات، أن هناك عقوبات ضد شركات التسويق العقاري غير الملتزمة بتسجيل أرقامها وبتتصل من أرقام خاصة".
وأضاف محمد ابراهيم رئيس اول التفاعل المجتمعي بجهاز تنظيم الاتصالات، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع على فضائية ام بي سي مصر، مساء اليوم الجمعة، أن هناك إجراءات قوية لمنع مكالمات التسويق العقاري، مضيفا أن هذه الإجراءات تصل لحد إغلاق الهاتف الذي تتم منه المكالمة.
وتابع:"المشكلة حصلت بشكل كبير لحد لما اكتشفنا أن هؤلاء الأشخاص بيرموا الخطوط ويجيبوا خطوط جديدة، وبعتنا لهم تحذير بأن سيتم إيقاف تشغيل الهاتف وتحويل الشركة للاجراءات القانونية في حال عدم تسجيل الخط الجديد" .
وأكد أن رصدنا تزايدا ملحوظا في المكالمات الترويجية المزعجة للمواطنين، وقمنا بتوجيه هذه الشركات بتغيير أرقامها في شركات المحمول حتى تظهر للمواطن بأنها مكالمة ترويجية.
وأضاف أن سنلزم شركات التسويق العقاري بتنبيه مسبق وكلمة مكالمة ترويجية أعلى الاتصال الوارد، وطلبنا من شركات المحمول القيام بالتحديثات الفنية المطلوبة لتنظيم المكالمة، وأعطينا هذه الشركات مهلة شهر للقيام بهذه التغييرات وإلا سيقوم الجهاز باتخاذ الإجراءات القانونية تجاه هذا الرقم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو أديب اتصالات التسويق العقاري اخبار عمرو أديب المزيد التسویق العقاری
إقرأ أيضاً:
مكالمة إسرائيلية تهز عائلة البرغوثي وتثير الشكوك حول سلامته
صراحة نيوز- أثارت مكالمة هاتفية تلقاها أقارب الأسير مروان البرغوثي حالة من الصدمة والذعر بين أسرته وعموم الشعب الفلسطيني.
وادعى المتصل، من رقم إسرائيلي، أن البرغوثي أسير محرر أفرج عنه فجر اليوم، وأن حالته “حرجة وخطيرة جدًا”.
وذكرت “هيئة شؤون الأسرى والمحررين” أن المتصل زعم تعرض البرغوثي لاعتداء وحشي من قبل سجّانين داخل السجون الإسرائيلية، شمل كسرا في أضلاعه وأصابعه وأسنانه، وقطع جزء من أذنه، على خلفية جولات متكررة من التعذيب والتنكيل.
وبعد متابعة فورية من الهيئة، لم تسفر محاولات إعادة الاتصال بالرقم عن أي نتيجة، ما يعزز الشكوك حول طبيعة المكالمة وأهدافها.
وشددت الهيئة على أن مثل هذه الاتصالات ليست الأولى، إذ سُجلت سابقًا حالات مماثلة تهدف إلى تهديد عائلات الأسرى وترويعهم نفسيًا.