تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ألقى النائب مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، بيانا عاجلا، أمام الجلسة العامة للمجلس، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، بشأن تطورات الأوضاع في القضية الفلسطينية.

وأشاد بدعوة رئيس الجمهورية، عبد الفتاح السيسي، بعقد قمة عربية الشهر الجاري، ضمن جهود الدولة لوقف مخططات التهجير.

وأكد مصطفى بكري، أن هناك اتفاق تم توقيعه بين إثيوبيا وإسرائيل عن المياه والطاقة المتجددة، وهو الأمر الذي يكشف حجم التداعيات والتحديات التي تتعرض لها مصر.

وقال: لا تشكيك ضد مصر أو تشكيك في قياداتها، مؤكدا أن حكمة الرئيس توجب على كل مصري أن يقف خلف الدولة المصرية لمواجهة الامتداد الصهيوني.

وأكد أن كل مصر مع القضية الفلسطينية ويدعم أبناء الشعب، فضلا عن رفض أي شكل من أشكال التهجير.

وطالب بكري، رئيس النواب، والوكيلين، الدعوة بكل ما أوتوا من قوة لمواجهة هذا المخطط.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: النائب مصطفي بكري مجلس النواب الجلسة العامة المستشار الدكتور حنفي جبالي القضية الفلسطينية إسرائيل التهجير

إقرأ أيضاً:

برلمانية: مصر لا تقبل أن يُزايد أحد على مواقفها تجاه القضية الفلسطينية

قالت النائبة أميرة أبوشقة عضو مجلس النواب إن كل وقائع التاريخ في الماضي أو الحاضر، تؤكد أن مصر كانت ولا تزال أكبر الداعمين للقضية الفلسطينية.


وأوضحت أن مصر تبذل الغالي والنفيس، في هدوء ومن دون صخب، كما تسعى لتحقيق المنفعة الحقيقية للأشقاء الفلسطينيين، سواء على المستوى السياسي عبر إنجاز حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية، أو على المستوى الإنساني من خلال المساعدات التي لم تنقطع يومًا.

عاجل .. انقطاع كامل للإنترنت في قطاع غزةالأمم المتحدة: الانهيار الكامل لخدمات الإنترنت في جميع أنحاء قطاع غزة يسبب شللا لعمليات الإغاثةخالد يوسف: الموقف المصري المناهض لتهجير أهل غزة الأكثر شرفا بين الدولخبير علاقات دولية: الأمم المتحدة تسعى لكسر الفيتو الأمريكي ووقف العدوان على غزة


وأكدت أن الدولة المصرية هي أول المدافعين عن القضية الفلسطينية، مشددة على رفض تلك المخططات الخبيثة للمزايدة على مصر، لأن المصريين جميعًا يقفون صفًا واحدًا خلف الدولة المصرية، ويؤيدون كافة الإجراءات التي أعلنت عنها وزارة الخارجية المصرية لتنظيم زيارة الوفود الأجنبية إلى معبر رفح.


وشددت النائبة أميرة أبوشقة عضو مجلس النواب على ضرورة احترام جميع الوفود والمنظمات الراغبة في دعم الشعب الفلسطيني لجميع الآليات الرسمية المعتمدة التي أثبتت فاعليتها في ترتيب زيارات داعمة وإنسانية بالتنسيق مع الجهات المصرية.


كما أكدت أن الأمن القومي المصري خط أحمر لا يمكن المساومة عليه، وتنظيم دخول الوفود هو أمر سيادي لا يمكن التهاون فيه، مشيرة إلى أن مصر متعاونة مع كل الجهود الدولية والشعبية الهادفة لمساندة الأشقاء الفلسطينيين ودعم صموده، ولا تتأخر عن تقديم كافة الدعم الأشقاء الفلسطينيين.


وقالت إن البيان الأخير الصادر عن وزارة الخارجية المصرية بشأن تنظيم دخول الأجانب جاء بمثابة رسالة واضحة بأن مصر لا تقبل أن يُزايد أحد على موقفها الثابت تجاه الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، وأن الضوابط التنظيمية التي أعلنتها الدولة لا تهدف إلى التضييق، بل إلى ضمان فعالية الجهود الإغاثية وتنظيمها بشكل لا يفتح المجال للاستغلال السياسي أو الإعلامي.


وأكدت النائبة أميرة أبوشقة عضو مجلس النواب أن أمن مصر وسيادتها على أراضيها أمر غير قابل للتفاوض أو التجاوز، مهما كانت النوايا أو الشعارات المرفوعة المغلفة بالإنسانية في ظاهرها، لكنها في حقيقتها ابتزاز سياسي واضح، مشيرة إلى أن القيادة السياسية أكدت للعالم أجمع أن مصر لم ولن تتخلى عن القضية الفلسطينية وحقوق الأشقاء الفلسطينيين، كما لن تسمح بتهجيرهم من أراضيهم، أو تصفية القضية.

طباعة شارك الداعمين للقضية الفلسطينية النائبة أميرة أبوشقة مجلس النواب لأشقاء الفلسطينيين إقامة الدولة الفلسطينية

مقالات مشابهة

  • «مصطفى بكري»: لا أحد يستطيع المزايدة على الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية
  • مصطفى بكري: الرئيس السيسي أكد أن استمرار الحرب في غزة سيؤدي لتغيير المعادلة
  • مصطفى بكري: ترحيب دولي وشعبي بالموقف المصري الداعم للقضية الفلسطينية
  • مصطفى بكري: الرئيس السيسي قالها مبكرًا لا للتهجير.. ومصر تدافع بشرف
  • برلمانية: مصر لا تقبل أن يُزايد أحد على مواقفها تجاه القضية الفلسطينية
  • مصطفى بكري: مصر ترحب بالدعم الشعبي والرسمي لحقوق الفلسطينيين
  • وكيل دفاع النواب: لا يمكن المزايدة على دور مصر في القضية الفلسطينية
  • برلماني: موقف مصر من القضية الفلسطينية ثابت وغير قابل للتفاوض
  • عربية النواب: مصر مستمرة فى دعم ومساندة القضية الفلسطينية ولن تقبل بتصفيتها
  • بكري: مخطط خطير لجمع سكان غزة على الحدود المصرية - الفلسطينية.. ولن تقبل بالتهجير أو نفرط في أمننا