أحمد مبارك: دولة الاحتلال قاعدة عسكرية أمريكية هدفها إثارة الفوضى في منطقتنا
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
كشف أحمد مبارك، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن دولة الاحتلال الإسرائيلي قاعدة عسكرية أمريكية متقدمة عملوا لها شعب، حتى تثير القلاقل والبلبلة في المنطقة.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن أكبر رقم هجرة من إسرائيل للخارج كان بعد طوفان الأقصى لأنهم يدركون أن هذه ليست أرضهم.
وأكد أنه لا يوجد جيش يمثل خطر على الجيش الصهيوني سوى الجيش المصري العظيم ويؤمنون أنه لا يمكن كسره بالحرب بعدما تفوق عليهم في 1973.
واستطرد عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أحمد مبارك، أن الجيش المصري قوي جدا وما يضايقه هو الكلمة وليس الرصاص، موضحا أن الاحتلال يحاول التشكيك في الجيش المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال دولة الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي المزيد
إقرأ أيضاً:
صحيفة: استعدادات أمريكية في قاعدة جوية سعودية.. هل تتجهز لضرب إيران؟
قالت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، إن هنالك استعدادات عسكرية في قاعدة الأمير سلطان الجوية السعودية الأمريكية المشتركة، وسط حديث عن نية واشنطن دخول الحرب إلى جانب إيران لضرب البرنامج النووي الإيراني.
وزعم الصحيفة أن صورة أقمار صناعية جديدة كشفت عن استعدادات في القاعدة الجوية وأظهرت 22 طائرة للتزود بالوقود جوًا، إلى جانب ما لا يقل عن 53 طائرة مقاتلة، وعشرات الطائرات الاحتياطية.
وكانت السعودية أعربت الأسبوع الماضي عن إدانتها واستنكارها الشديد للاعتداءات الإسرائيلية "السافرة" بعد الهجمات على إيران واغتيال قادة عسكريين وعلماء نووين.
وقالت الرياض إن الهجمات الإسرائيلية "تمثل انتهاكاً ومخالفة صريحة للقوانين والأعراف الدولية".
على جانب آخر، حذرت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في السعودية من أن أي هجوم على المنشآت النووية المخصصة للأغراض السلمية يعد انتهاكا للقانون الدولي.
وقالت الهيئة: "يُعد أي هجومٍ مسلح من أي طرف، وأي تهديدٍ يستهدف المرافق النووية المخصصة للأغراض السلمية، انتهاكًا للقرارات الدولية، ولمبادئ ميثاق الأمم المتحدة، والقانون الدولي، والنظام الأساسي للوكالة الدولية للطاقة الذرية".
من جانبه، أبقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العالم في حيرة من أمره بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستنضم إلى إسرائيل في قصف المواقع النووية والصاروخية الإيرانية.
وفي حديثه للصحفيين في المكتب البيضاوي، رفض ترامب الإفصاح عن قراره بشأن ما إذا كان سينضم إلى الحملة الإسرائيلية. وقال "قد أفعل ذلك. وقد لا أفعل ذلك. أعني، لا أحد يعرف ما الذي سأفعله".
وذكر ترامب أن المسؤولين الإيرانيين يريدون القدوم إلى واشنطن لعقد اجتماع، وقال "قد نفعل ذلك". لكنه أضاف أن "الوقت تأخر قليلا" لإجراء مثل هذه المحادثات.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، نقلا عن ثلاثة مصادر مطلعة، أن ترامب أبلغ كبار مساعديه بأنه وافق على خطط الهجوم على إيران لكنه يؤجل إصدار أمر نهائي لمعرفة ما إذا كانت طهران ستتخلى عن برنامجها النووي.
وعندما سُئل عما إذا كان يعتقد أن الحكومة الإيرانية قد تسقط نتيجة الحملة الإسرائيلية، أجاب ترامب قائلا "بالتأكيد.. أي شيء وارد".
وفي إشارة إلى تدمير أو تفكيك محطة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، قال ترامب "نحن الوحيدون الذين لدينا القدرة على فعل ذلك. لكن هذا لا يعني أنني سأفعل ذلك".