ضحايا القصف.. ماذا قدمت مصر لرعاية أطفال غزة والسودان؟
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
لعبت مصر دورًا إنسانيًّا تجاه الأحداث في قطاع غزة والسودان، مقدمة الرعاية الطبية لإنقاذ حياة أكثر من26 ألف طفل، وإمدادهم بالتطعيمات الإلزامية، كما يتلقى مئات الأطفال المصابين بالسرطان علاجًا متخصصًا بالمستشفيات المصرية، وفقًا لما أوضحه مركز معلومات مجلس الوزراء على الصفحة الرسمية له على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، موضحًا التفاصيل التالية:
الرعاية الطبية لأطفال غزة- 26 ألف طفل تمت رعايتهم طبيا لإنقاذ حياتهم.
- أكثر من 42% من المصابين الذين يُعالجون في مصر أطفال.
- %43 من الرضع الذين جرى إجلاؤهم ليس لهم أقارب من الدرجة الأولى.
- منح هؤلاء الأطفال التطعيمات الإلزامية.
- مئات الأطفال المصابين بالسرطان يتلقون العلاج في المستشفيات المصرية.
يذكر أن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، شهد آخر الشهر الماضي، إطلاق «صندوق تحيا مصر» أكبر قافلة مساعدات إنسانية شاملة من حي الأسمرات، تتألف من 305 شاحنات «تريلا» تحمل على متنها أكثر من 4200 طن من المساعدات، و11 سيارة إسعاف، تحت شعار «نتشارك من أجل الإنسانية»؛ وذلك من أجل دعم قطاع غزة بعد قرار وقف الحرب، إيمانًا بقيم التآخي والتكافل، وتحملاً لمسؤوليتنا الإنسانية في ظل هذه الظروف العصيبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني، بالتعاون مع كل من «بيت الزكاة والصدقات»، و«بنك الطعام»، و«الجمعية الشرعية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأطفال المصابين الرعاية الطبية المستشفيات المصرية المصابين بالسرطان قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
كلب يعقر 3 أطفال فى قرية ميت ربيعة بالشرقية
هاجم كلب، ثلاثة أطفال أثناء تواجدهم أمام منازلهم بقرية ميت ربيعة البيضاء مركز بلبيس بمحافظة الشرقية، ما أسفر عن إصابتهم بجروح متفرقة، وتم نقل الأطفال إلى المستشفى المركزي لتلقي الإسعافات اللازمة.
إصابة 3 أطفال عقرهم كلب
استقبل مستشفي بلبيس المركزي 3 أطفال مصابين بجروح متفرقة، وتم تحويل أحدهم إلى الأحرار التعليمي، وجاري تحري المحضر اللازم، وجارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية.
مناشدة للطب البيطري
وأكد أهالي القرية أنهم فوجئوا بالكلب يهاجم الأطفال بشكل مفاجئ، مطالبين الجهات المختصة بتكثيف حملات جمع الكلاب الضالة حفاظا على أرواح الأهالي، خاصة الأطفال، حيث يكتظ مدخل القرية أمام المدرسة الابتدائية بعدد كبير من الكلاب الضالة التى تهدد أمن الأطفال.