اتصل بـ937 فوراً.. متى تحتاج نوبة الصرع إلى مساعدة طبية؟
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
المناطق_متابعات
في إطار جهوده التوعوية، أطلق تجمع حائل الصحي حملة توعوية شاملة حول مرض الصرع، بهدف تعزيز الوعي المجتمعي حول هذا الاضطراب العصبي، والتعريف بأعراضه وطرق الإسعاف الأولي للمصابين بنوباته.
وتوضح الحملة أن الصرع هو اضطراب مزمن يصيب الدماغ، ويتميز بنوبات متكررة من الحركات اللاإرادية التي قد تؤثر على جزء من الجسم أو الجسم بأكمله.
كما قدمت الحملة إرشادات مهمة لإسعاف المصابين بنوبات الصرع، تضمنت:
-وضع المصاب على جانبه لتسهيل التنفس.
-تجنب وضع أي شيء في فمه.
-حماية رأس المصاب بوضع قطعة ناعمة تحته.
-الابتعاد عن محاولة تقييده أو التحكم بحركاته.
-إبعاد الأشياء الحادة عنه لمنع الإصابة.
وأكد تجمع حائل الصحي ضرورة الاتصال بالرقم 937 في حال استمرار النوبة لأكثر من 5 دقائق، أو عند توقف التنفس، أو تعرض المصاب لإصابة خلال النوبة.
وتأتي هذه المبادرة ضمن الجهود المستمرة لتعزيز الوعي الصحي وتمكين أفراد المجتمع من التعامل مع الحالات الطارئة بطريقة صحيحة.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 10 فبراير 2025 - 4:15 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد10 فبراير 2025 - 3:37 مساءًوزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء فلسطين أبرز المواد10 فبراير 2025 - 2:49 مساءًخطبة الجمعة المقبلة.. الأئمة والخطباء يتحدثون عن التسول وأضراره الشرعية والاجتماعية أبرز المواد10 فبراير 2025 - 2:46 مساءًتركي آل الشيخ يشيد بمؤتمر ليب: إنجاز عالمي بسواعد سعودية أبرز المواد10 فبراير 2025 - 2:40 مساءًعبر “أبشر”.. الجوازات تتيح لرب الأسرة إصدار جواز سفر للمحتضنين إلكترونيًا أبرز المواد10 فبراير 2025 - 2:33 مساءًنائب أمير منطقة مكة يستقبل مدير عام الأحوال المدنية ومدير الجوازات ومدير عام وزارة التجارة بالمنطقة10 فبراير 2025 - 3:37 مساءًوزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء فلسطين10 فبراير 2025 - 2:49 مساءًخطبة الجمعة المقبلة.. الأئمة والخطباء يتحدثون عن التسول وأضراره الشرعية والاجتماعية10 فبراير 2025 - 2:46 مساءًتركي آل الشيخ يشيد بمؤتمر ليب: إنجاز عالمي بسواعد سعودية10 فبراير 2025 - 2:40 مساءًعبر “أبشر”.. الجوازات تتيح لرب الأسرة إصدار جواز سفر للمحتضنين إلكترونيًا10 فبراير 2025 - 2:33 مساءًنائب أمير منطقة مكة يستقبل مدير عام الأحوال المدنية ومدير الجوازات ومدير عام وزارة التجارة بالمنطقة مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 12471 نقطة مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 12471 نقطة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد10 فبرایر 2025 وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
مقال بغارديان: أوروبا لن تتفق أبدا بشأن إسرائيل لكن يمكنها مساعدة غزة
نشرت غارديان البريطانية مقالا يفيد بأن أوروبا لن تتوحد في سياستها تجاه إسرائيل، ومع ذلك يمكنها التصرف من أجل تغيير مسار الحرب على قطاع غزة، خاصة أن أوروبا هي أكبر شريك تجاري لإسرائيل.
وقالت كاتبة المقال ناتالي توتشي إن العلاقة التجارية بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل تمنحه نفوذا يمكّنه من اتخاذ إجراءات عملية، وترى أن الحرب الإسرائيلية لا تتعلق بأمن إسرائيل أو تحرير "الرهائن"، بل بإعادة الاحتلال والطرد الجماعي للفلسطينيين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ناشط يهودي: هكذا قلبت 6 أشهر بالضفة الغربية كل المفاهيم الصهيونيةlist 2 of 2منسق إغاثة: المساعدات من إسرائيل لقطاع غزة حيلة دعائية قاتلةend of listوأشارت إلى أن الضمير الأوروبي بدأ يستيقظ على جرائم الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وحتى أكثر الداعمين لإسرائيل يجدون حاليا صعوبة متزايدة في تبرير هذه الجرائم.
أسباب اليقظة المتأخرة
وتساءلت عن أسباب هذه اليقظة المتأخرة والبطيئة، ورأت أن ذلك ربما يكون بسبب العدد الكبير من القتلى الفلسطينيين في غزة، أو ربما لتعرض آلاف الأطفال لخطر الموت من الجوع وسوء التغذية، أو احتراق المدنيين أحياء، أو خطط إسرائيل لإعادة احتلال قطاع غزة واستعماره مجددا وطرد الفلسطينيين، أو ربما بسبب إطلاق الجيش الإسرائيلي النار على دبلوماسيين، من بينهم أوروبيون، في الضفة الغربية، أو الهتافات العنصرية في مسيرة برعاية الدولة في القدس مثل "الموت للعرب" و"لتُحرق قراهم".
إعلانورجحت أن تكون الإجابة مزيجا من كل ما سبق، إضافة إلى إدراك أن الضغط المبدئي على إسرائيل لن يأتي من واشنطن بالتأكيد.
ومهما كانت الدوافع، تقول الكاتبة، فإن أوروبا أصبحت تقترب من نقطة تحول، وتطوي صفحة سوداء من تواطؤها في حرب إسرائيل المستمرة منذ نحو 20 شهرا على غزة.
مواقف مختلفةثم استعرضت توتشي المواقف المختلفة للدول الأوروبية تجاه إسرائيل، مثل اعتراف بعضها بدولة فلسطين العام الماضي، ودعمها لفلسطين في المحافل الدولية والجمعية العامة للأمم المتحدة.
ومثل مواصلة أقلية من الدول الأوروبية تقديم دعم غير مشروط لحكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وعدم تأييدها لوقف إطلاق النار والتهدئة إلا في ربيع 2024، حتى بعد أن غيّرت إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن -المؤيدة بشراسة لإسرائيل- موقفها.
وأشارت إلى أن أغلبية من الدول الأوروبية ظلت صامتة طوال الحرب على غزة، لكنها بدأت الآن تتحرك، إذ أوقفت المملكة المتحدة مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة الثنائية مع إسرائيل. وأصبحت فرنسا أكثر صخبا ونشاطا، ليس فقط في مساعيها الدبلوماسية لحل الدولتين، بل أيضا من خلال تلميحها إلى إمكانية فرض عقوبات محددة على إسرائيل.
ووصفت الكاتبة هذه الخطوات بأنها صغيرة ومؤقتة، لكنها تشير إلى تغير في الوتيرة والموقف.
الخطوة الأهموذكرت أن الخطوة الأهم حتى الآن من الاتحاد الأوروبي تتمثل في تحركه لتعليق الامتيازات التجارية التفضيلية لإسرائيل بموجب اتفاقية الشراكة بين الطرفين.
وقالت من المهم التوضيح أن تعليق هذه الامتيازات لا يُعد عقوبة، إذ إن العقوبات (مثل الحظر أو القيود التجارية) تتطلب إجماعا بين الدول الأعضاء، ومن الصعب تصور أن جميع الدول الـ27 ستتفق على ذلك. كما أن تعليق الاتفاقية بالكامل أيضا يتطلب إجماعا، وهو أمر مستبعد.
لكن تعليق الامتيازات التجارية التفضيلية، تقول توتشي، أي الامتناع عن منح إسرائيل ميزات بموجب الاتفاقية، يقع ضمن نطاق سياسة التجارة الأوروبية، ويحتاج فقط إلى "أغلبية مؤهِلة"، وهي 15 دولة من جملة 27 تمثل 65% من سكان الاتحاد.
إعلانوأشارت إلى أن التبادل التجاري بين الطرفين يمكن أن يستمر، ولكن دون التسهيلات التي يتضمنها منذ دخول الاتفاقية حيز التنفيذ عام 2000.
المستحيل تحوَّل إلى محتملوعلقت بأن ما كان يُعد مستحيلا في الماضي، أصبح اليوم احتمالا واقعيا، إذ يقوم الاتحاد الأوروبي حاليا بمراجعة مدى امتثال إسرائيل لالتزاماتها بموجب الاتفاقية.
وأشارت إلى أنه من اللافت أن الطلب الرسمي بإجراء المراجعة لم يأتِ من دولة مؤيدة للفلسطينيين، مثل إسبانيا أو أيرلندا، ولا حتى من فرنسا، بل من هولندا، المعروفة تاريخيا بدعمها لإسرائيل، والتي تقودها حكومة يمينية.
وقالت إن تعليق المزايا التجارية التفضيلية لإسرائيل ربما لن ينهي الحرب في غزة فورا، لكنه سيكون أول إجراء ملموس من المجتمع الدولي لفرض ثمن على إسرائيل مقابل جرائمها. وفي نهاية المطاف، فإن فرض مثل هذه الأثمان هو السبيل الوحيد لإحداث تغيير، حسب تعبيرها.