أشاد المؤلف محمد رجاء بمشاركة الفنانة غادة إبراهيم في مسلسل "نص الشعب اسمه محمد"، المقرر عرضه ضمن سباق مسلسلات رمضان 2025.

ونشر رجاء عبر حسابه الشخصي على "فيسبوك" صورة لغادة إبراهيم، وكتب قائلاً: "الكاريزماتيك ولغة الضاد وفلوس الفن أحييه وعيون منى زكي واللذاذة والتلقائية وبير العسل كله.. اللي بحبها من كل قلبي".

تفاعلت غادة إبراهيم مع كلمات رجاء، وكتبت عبر حسابها الشخصي رسالة مليئة بالمشاعر: "بجد مش عارفة أقول لك إيه على ترشيحك ليا وإيمانك الشديد بيا وكلامك الحلو أوي عني ده والجدعنة والشياكة والطيبة والتفاني في شغلك واهتمامك بكل التفاصيل وحبك لكل الزملاء... فخورة جدًا بالعمل في المسلسل الجامد ده اللي مكتوب بخفة دم ولذاذة جدًا".

وأضافت: "يا رب أكون عند حسن ظنك وأرفع راسك والمسلسل يكسر الدنيا ويعدي كل التوقعات...كل الشكر والتقدير والاحترام، تسلم على كل شيء المؤلف محمد رجاء".

المسلسل الذي يتكون من 15 حلقة يضم نخبة من النجوم، منهم عصام عمر، رانيا يوسف، هاجر السراج، محمد محمود، شيرين، محمد عبد العظيم، دنيا سامي، وألفت إمام، العمل من تأليف محمد رجاء، إخراج عبدالعزيز النجار، وإنتاج أمير شوقي.

يتناول المسلسل مواقف اجتماعية متنوعة في إطار لايت كوميدي، حيث يجسد عصام عمر شخصية مهندس تكييف يعمل في المطار ويمر بالعديد من الأزمات، بينما تقدم رانيا يوسف شخصية موظفة في الشهر العقاري.

"نص الشعب اسمه محمد" يعد من الأعمال المنتظرة خلال الموسم الرمضاني، حيث يعكس رؤية درامية جديدة ومميزة تجمع بين الخفة والطرح الاجتماعي الهادف.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد رجاء عصام عمر غادة إبراهيم المزيد محمد رجاء

إقرأ أيضاً:

إبراهيم عثمان يكتب: حتى لا ننسى.. منازلنا وعارهم!

إبراهيم عثمان يكتب: حتى لا ننسى.. منازلنا وعارهم!
*كلاكيت للمرة الألف .. ما بقي العار وغاب الاعتذار.
* سيكون غارقاً في “الدروشة”، أو التواطؤ، من لا يقول: إنهم كانوا يريدون للميليشيا أن تفاوض وتساوم ببيوتنا وتنال المكافآت، وإلى أن يحدث ذلك كانوا يريدون لها إقامة هادئة هانئة في بيوتنا تستمتع فيها بالمنهوبات، وتتلذذ بالإجرام، لا يردعها قانون إنساني، ولا ينغِّص عليها احتجاج على الاحتلال والنهب، ولا تزعجها مطالبات إخلاء، ولا تزعزعها محاولات إخلاء بالقوة، ولا تعكرها مقاومة، ولا تشوش عليها إدانة مغلظة مستحقة!
١. فعندما اعتدت الميليشيا علينا عدواناً مباشراً متعمداً واقتحمت أحياءنا واحتلت بيوتنا وطردتنا ونهبتنا، لم تعدم من يقدمون حمايتها على حمايتنا بذريعة احتمائها من الطيران … برمة ناصر ومنعم سليمان وزينب الصادق.
٢. وعندما طالبها الجيش والضحايا بالإخلاء وفق الاتفاق الإنساني الموقع تباروا في تدبيج المرافعات عنها، فكان من بينهم من وصف المطالبات بالمزايدة، ومن وصفها بالمتاجرة … ياسر عرمان ومحمد لطيف.
٣. وعندما كثرت شكوانا من “الشفشفة” لم تعدم من يقوم بزجرنا نيابةً عنها: ترددون “والله العظيم شفشفوا بيوتنا”. وكأنما هذه هي الانتهاكات الأولى في حروب السودان, وهي ليست كذلك … خالد عمر يوسف.
٤. ولم تعدم من “يخترع” لها اتفاقاً، ثم يؤكده بالتكرار، ملخصه أن يحتفظ كل فريق بما حققه داخل الأحياء! … جعفر حسن.
٥. ولم تعدم من يخترع لها شرطاً للإخلاء لم يتضمنه إعلان جدة ولم تقل به هي نفسها: الإخلاء مرهون باعتقال خصومها السياسيين … بكري الجاك ورشا عوض وجعفر حسن.
٦. ولم تعدم من ينشغل بالبحث عن “شرعيتها” في إعلان إنساني يقوم على حماية الناس من إجرامها، ويستخلصها من نص مصمم أصلاً لقطع الطريق على أمثاله! … محمد لطيف.
٧. ولم تعدم من يقسر نصاً يأمرها بالإخلاء ليشهده على السماح لها بالإقامة، ثم يستثني “البيوت الخالية” من تجريم الاحتلال ومن الأمر بالإخلاء … محمد لطيف.
٨. ولم تعدم من يتذاكون ليمرروا ــ على استحياء وبسرعة وبخبث وبصوت خفيض وبدون تشديد ــ دعوى اشتراك الجيش في احتلال البيوت وطرد أصحابها … جعفر حسن ومحمد لطيف.
٩. *ولم تعدم من يبررون رفضها الإخلاء بأنها “انتصرت في معركة ولم تُهزَم” لكي تخلي البيوت! … النور حمد وفيصل محمد صالح.*
١٠. ولم تعدم من يتبرعون لها بقائمة شروط للإخلاء تجعلها لا تخرج من الاحتلال صفر اليدين، من بينها قوات فصل دولية … ياسر عرمان وفيصل محمد صالح.
١١. ولم تعدم من ينقل الإدانة منها إلى الجيش بدعوى أنه لا يضغطها في التفاوض بمطالبات الإخلاء فلا تسمع بها إلا في الإعلام! … محمد عصمت يحيى.
١٢. ولم تعدم من يقدمون لها “حصانة كاملة” من أي شكل من أشكال “مقاومتنا” لعدوانها مهما كان ومكانه ولو كان ذبحاً واغتصاباً داخل بيوتنا! … الجميع
١٣. فعلوا كل هذا، وأكثر منه، تحت عنوان “الدفاع عنا” والحرص على “حمايتنا”! … الجميع.
١٤. ولم تعدم من يحول غضبنا إلى “غبائن شخصية” مذمومة ويعظنا بالترفع عنها، وبتحويلها من الميليشيا إلى من يصفهم بأنهم: “الجبناء الخونة والمجرمين الحقيقيين المسؤولين عن الاحتلال الذين يستحقون المحاسبة”، متناسياً أنهم بكل هذا، وبكثير غيره، أصبحوا جزءاً من غبينتنا تجاه الميليشيا، ويحتاجون من يتوسط لمساحتهم، ولا يملكون حتى رفاهية التظاهر بمظهر الوسيط “المحايد” الذي لا يشاركنا الغضب، أو على الأقل لا يشاركنا حرارته وفعاليته، ثم يتوسط بينتا والميليشيا، ويقدم لنا عظات مسامحتها وتحويل غضبنا منها إلينا وإلى “غبائننا”! … خالد عمر يوسف.
* هذا ــ وكثير غيره في قضية المنازل وحدها ــ عار غليظ لا يمكن تخفيفه، ومن باب أولى لا يمكن تحويله إلى شرف. وربما لا يكفي الاعتذار وحده ــ الذي لم ولن يحدث ــ لغفرانه. لذلك نكتب ونوثق ونعدد ونكرر بلا توقف حتى لا ننسى .. قد يتساءل متسائل: وهل مثل هذا يُنسَى؟ سيكون محقاً، لكن لا بأس بتذكير القوم بأننا لن ننسى.
إبراهيم عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • د. عصام محمد عبد القادر يكتب: القلوب البيضاء .. صفاء الوجدان وسر السلام
  • محمد يوسف يهنئ الدكتورة ثريا البدوى لتعيينها عضوًا بمجلس إدارة الهيئة العامة للاستعلامات
  • إبراهيم عثمان يكتب: حتى لا ننسى.. منازلنا وعارهم!
  • « المهم إنك تكوني سعيدة ومبسوطة».. رسالة هالة صدقي لـ إيناس الدغيدي بعد زواجها في السبعين
  • برلماني: رفرفة علمى مصر و فلسطين في سماء سيناء رسالة قوية حول العدالة
  • تجربة الوجوه الجديدة .. حسام حسن يُجهز المنتخب لكأس إفريقيا |فيديو
  • تمثيل استثنائي ..طارق الشناوي يشيد بأداء ماجد الكدواني في "فيها إيه يعني"
  • فيدرا تشارك في مسلسل "بطل العالم" .. تفاصيل العمل
  • عمر حسن يوسف ينتقد تجاهل والده في فيديو مهرجان نقابة المهن التمثيلية: "فين حسن يوسف؟"
  • إيرادات فيلم "فيها إيه يعني" تتجاوز 30 مليون جنيه خلال 9 أيام