جامعة النيل تنظم المنتدى السنوي لأبحاث الدراسات العليا
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استضاف مكتب البحوث بجامعة النيل، فاعليات المنتدى السنوي لأبحاث الدراسات العليا، الذي يعكس خطة الجامعة في التعلم من خلال الابتكار وتطبيق البحوث، ويهدف إلى تشجيع طلاب الدراسات العليا على تقديم أبحاثهم ومكافأة الأعمال المتميزة، في إطار مساهمة جامعة النيل، برئاسة الدكتور وائل عقل، في الاقتصاد المعرفي
من جانبها قالت الدكتورة هبة قاعود، مدرس بكلية الدراسات العليا للإدارة التكنولوجية ومديرة مكتب الملكية الفكرية ونقل التكنولوجيا، بجامعة النيل، إنه على هامش المنتدى تعاون مكتب الملكية الفكرية ونقل التكنولوجيا (IPTTO) مع مكتب البحوث لتنظيم النسخة الثالثة من مسابقة "البحث إلى التأثير"، التي أقيمت بالتزامن مع المنتدى، وهي مسابقة تهدف إلى تشجيع طلاب الدراسات العليا على تقديم اختراعاتهم ومكافأة الفائز منهم ليس فقط بجوائز نقدية، بل أيضًا بدعمهم في إدارة الملكية الفكرية ووضع خرائط طريق التكنولوجيا لمساراتهم البحثية، مشيرة إلى ان مكتب الملكية الفكرية ونقل التكنولوجيا بجامعة النيل قدم جائزة للاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية وشركة UTPS تقديرًا لجهودهم في دعم أنشطة المكتب في مجال الملكية الفكرية وتسويق التكنولوجيا.
جدير بالذكر أن لجنة تحكيم المسابقة ضمت لهذا العام من جامعة النيل كلاً من: الدكتور علاء إدريس، أستاذ بكلية الدراسات العليا للإدارة التكنولوجية، ومستشار مكتب الملكية الفكرية ونقل التكنولوجيا، والدكتورة هبة قاعود، مدرس بكلية الدراسات العليا للإدارة التكنولوجية، ومديرة مكتب الملكية الفكرية ونقل التكنولوجيا، وضمت لجنة التحكيم أيضاً كل من: الدكتور أسامة البيطار، الأمين العام للاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية، والدكتور هاني مصطفى، أستاذ الهندسة الميكانيكية، جامعة كيبيك، كندا، والسيدة سمر قاسم، رئيسة قسم البراءات في شركة يونايتد للعلامات التجارية وبراءات الاختراع، والدكتور رشيد رفعت، مدير مركز الابتكار بجامعة الجلالة.
في سياق متصل وقعت جامعة النيل، برئاسة الدكتور وائل عقل، مذكرة تفاهم مع الاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية، في حضور الدكتور طارق خليل، الرئيس المؤسس لجامعة النيل، والدكتور أحمد رضوان، نائب رئيس جامعة النيل للبحوث، وعميد الدراسات العليا؛ والدكتورة يوهانسن عيد، نائب رئيس جامعة النيل التنفيذي للشؤون الاكاديمية
تؤسس مذكرة التفاهم بين الطرفين إطارًا علمياً للبحث التعاوني والأنشطة الأكاديمية التي من شأنها تعزيز ثقافة الوعي بالملكية الفكرية وتسويق التكنولوجيا، ليس فقط داخل مصر ولكن أيضًا في جميع أنحاء المنطقة العربية، الأمر الذي يساهم في تطوير مفهوم الاقتصاد القائم على المعرفة
وقع مذكرة التفاهم الدكتور وائل عقل، رئيس جامعة النيل، والدكتور أسامة موسى البيطار، الأمين العام للاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية " وهو منظمة تعمل تحت مظلة مجلس الوحدة الاقتصادية العربية، التابع لجامعة الدول العربية".
وشارك في تيسير توقيع مذكرة التفاهم من طرف جامعة النيل: الدكتورة هبة الله قاعود، مدير مكتب الملكية الفكرية ونقل التكنولوجيا (IPTTO)، ومدرس بكلية الدراسات العليا لإدارة التكنولوجيا، إلى جانب الدكتور علاء الدين إدريس، مستشار مكتب الملكية الفكرية ونقل التكنولوجيا، أستاذ بكلية الدراسات العليا لإدارة التكنولوجيا IPTTO، ومن الاتحاد الدكتور سامي كريشان، المدير التنفيذي للاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الابتكار الاتحاد العربي البحوث الدراسات الدراسات العليا الدكتور وائل عقل جامعة النيل العربی لحمایة حقوق الملکیة الفکریة بکلیة الدراسات العلیا جامعة النیل
إقرأ أيضاً:
«جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم ورشة تدريبية في أساسيات الشعر العربي
أبوظبي (الاتحاد)
تنظم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، يومي الخامس والسادس من أغسطس المقبل، بالتعاون مع مركز التواجد البلدي ومركز نبض الفلاح بأبوظبي، ورشة تدريبية متخصصة في أساسيات الشعر العربي، تتضمن مسابقة شعرية للأطفال المشاركين في الورشة بعنوان «شاعر نبض الفلاح»، وذلك بهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية في المجتمع المحلي.
وتهدف الورشة إلى تنمية الشغف باللغة العربية والشعر الفصيح والنبطي وربط الناشئة بجذورهم الثقافية، وتمكين الشباب من التعبير عن هويتهم التراثية من خلال القصائد الشعرية، وصقل مهارات الكتابة والإلقاء والنقد الأدبي عبر ورشة عمل تفاعلية وتطبيقية، ودعم طلاب الجامعة الموهوبين ومنحهم فرصة للعطاء المجتمعي، إضافة إلى ربط الجامعة بالمجتمع المحلي عبر منصة إبداعية، ونشر الثقافة الأدبية وتعزيز الهوية اللغوية.
وأكد الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، على أن تنظيم هذه الورشة يأتي ضمن اهتمام الجامعة باللغة العربية وتدريسها، ونشر مكنوناتها وتبيان عناصر جمالياتها وإبراز وجهها المشرق، مشيراً إلى أن الورشة تستهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية والشعرية للنشء والشباب، وتنمية الخيال والقدرات الإبداعية لديهم.
وأضاف أن هذه المبادرة تعتبر إضافة نوعية للجهود المبذولة على المستوى الوطني للاعتناء باللغة العربية، وتعزيز مكانتها وسط الشباب، باعتبارها الوعاء الناقل للحضارة، والوسيلة لإبراز التراث والمخزون الثقافي الإماراتي، والتعريف بقيمه ومكنوناته الأصيلة.
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري