وعد تندم على التجميل بعد تجربة صادمة كادت تشوه وجهها
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
خاص
كشفت الفنانة وعد عن تفاصيل صادمة لتجربتها مع فيلر الوجه، مؤكدة أنها كادت تتعرض لتشوهات خطيرة بسبب استخدام طبيبة تجميل عراقية لنوع رديء من الفيلر الدائم دون علمها.
وأوضحت وعد خلال لقاء تليفزيوني أنها لاحظت ظهور تكتلات بعد ستة أشهر من الإجراء، وعندما راجعت الطبيبة نفت وجود أي مشكلة، لكنها قررت استشارة أطباء في السعودية، لتكتشف أن الفيلر المستخدم دائم، مما استدعى تدخلًا طبيًا عاجلًا إما بسحبه أو بإجراء عملية جراحية.
وأضافت : “طلعت حقنت لي فيلر دائم، وهذا كارثة بكل الأحوال، فلما قالوا افتحي اترعب، روحت البيت استخرت، ففيه دكتور أكد إنه ممكن نسحب، بعد الاستخارة حسين إني لا أريد أخضع للعملية لإزالة الفيلر، فدخلت في مرحلة طويلة 6 أو 8 شهور قالوا لي نسحب، فسحبنا 70% منه، بس قالوا لي هيشكل خطر كبير فلازم تعملي العملية”.
كما أكدت وعد أنها شعرت بالندم على خضوعها لهذا الإجراء دون التأكد من طبيعة المواد المستخدمة، مشيرة إلى أنها كانت تعتقد أن الطبيبة متخصصة في الأمراض الجلدية وليس التجميل، وهو ما أدى إلى هذه التجربة الصعبة التي أثرت على حالتها النفسية والصحية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفنانة وعد طبيبة فيلر الوجه
إقرأ أيضاً:
فرنسا: الجزائريون حاملو جوازات السفر الدبلوماسية بحاجة إلى تأشيرة لدخول البلاد
يحظر من الآن فصاعدًا على المواطنين الجزائريين، حتى حاملي جواز السفر الدبلوماسي، عبور الحدود الفرنسية دون الحصول على تأشيرة لدخول البلاد من السلطات، حسبما أفادت مصادر متطابقة لصحيفة "لوفيجارو" الفرنسية.
ويأتي هذا الإجراء الذي اتُخذ صباح السبت في إطار "الرد التدريجي" على إجراءات اعتمدتها الجزائر، الذي سبق وتعهد به وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو.
وبحسب رسالة اطلعت عليها صحيفة "لوفيجارو" وأرسلتها صباح اليوم المديرية العامة للشرطة الوطنية، فإن الرعايا الجزائريين، حاملي جوازات السفر الدبلوماسية أو الخدمية والذين لا يملكون تأشيرة لدى عبورهم من الحدود (الجوية والبحرية)، سيخضعون لإجراءات عدم السماح بالدخول أو الإعادة القسرية.
ويتم تطبيق هذا الإجراء "على الفور" من قبل جميع الأجهزة التي تدير الحدود الخارجية.
وتطالب قيادة المديرية العامة للشرطة الوطنية من الأجهزة المعنية أيضًا بضمان التطبيق الصارم لهذا الإجراء الجديد وبالإبلاغ عن أية صعوبات.
وتأتي هذه الخطوة، التي تقضي بتعليق اتفاقات 2007 لإعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية من طلب الحصول على تأشيرة، في إطار التوترات المتصاعدة بين فرنسا والجزائر.
وكانت فرنسا قد استدعت الأربعاء الماضي القائم بالأعمال الجزائري في باريس، تنديدًا بالقرار “غير المبرر” الذي اتخذته الجزائر بطرد خمسة عشر مسؤولًا فرنسيًا معنيًا بمهام إسناد مؤقتة.
وصرح وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، قبل ثلاثة أيام بأن رد باريس سيكون فوريًا وحازمًا ومتناسبًا تمامًا في هذه المرحلة مع الطلب نفسه، أي إعادة جميع الموظفين الجزائريين الحاملين لجوازات سفر دبلوماسية والذين لا يحملون تأشيرة حاليًا إلى بلادهم.