وجه الإعلامي محمد فاروق سؤالا لجماهير الأهلي بعد الاعلان عن إنشاء أستاد القلعة الحمراء .

و كتب محمد فاروق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك :بعد الإعلان بشكل رسمي..هل تتوقع الإنتهاء من استاد الأهلي بعد 4 سنوات؟

أهم  20 معلومات عن استاد الأهلي الجديد


    1.    الموقع الجغرافي: يقع الاستاد في فرع النادي الأهلي بمدينة الشيخ زايد، مما يجعله قريبًا من العديد من المناطق الحيوية في القاهرة الكبرى.


    2.    السعة الجماهيرية: يستوعب الاستاد 42,000 متفرج، مع تصميم يضمن رؤية ممتازة لجميع الحضور.
    3.    التصميم المعماري: يتميز الاستاد بتصميم عصري وحديث، مع سقف مغطى بالكامل لحماية الجماهير من الظروف الجوية المتقلبة.
    4.    مدة الإنشاء: من المتوقع أن تستغرق عملية البناء حوالي 4 سنوات، مع تقسيم المشروع إلى مرحلتين رئيسيتين.
    5.    التمويل والشراكات: يتم تنفيذ المشروع بالتعاون مع شركة “القلعة الحمراء”، وبمشاركة مستثمرين من مصر والإمارات.
    6.    المدرجات والتجهيزات: تم تصميم المدرجات بدون مضمار جري، مما يتيح للجماهير الاقتراب أكثر من أرضية الملعب، مع تخصيص مدرج “التالتة شمال” لجماهير الأهلي المتحمسة.
    7.    المرافق الملحقة: يتضمن المشروع فندقًا عالميًا، مستشفى رياضيًا متخصصًا، متحفًا للنادي، جامعة رياضية، ومدرسة لتأهيل الناشئين.
    8.    مواقف السيارات: يوفر الاستاد موقفًا ضخمًا للسيارات، يسع لعدد كبير من المركبات، لتسهيل وصول وانصراف الجماهير.
    9.    وسائل النقل الداخلي: سيتم تشغيل ترام موديل 1907 داخل وحول الاستاد، لنقل الجماهير بسهولة داخل المنطقة المحيطة.
    10.    المرحلة الأولى من المشروع: تشمل بناء الاستاد والفندق، مع التركيز على الانتهاء منهما في أقرب وقت ممكن.
    11.    المرحلة الثانية من المشروع: تتضمن إنشاء الجامعة الرياضية، المستشفى، والملاعب الفرعية لتدريب الفرق والناشئين.
    12.    التكلفة الإجمالية: تبلغ تكلفة المشروع حوالي 10 مليارات جنيه مصري، مع توفير التمويل من خلال الشراكات والاستثمارات المحلية والدولية.
    13.    التصميم الداخلي: يحتوي الاستاد على شاشة دائرية عملاقة أسفل السقف المعلق، بالإضافة إلى مطاعم وكافيهات تقدم خدمات مميزة للجماهير.
    14.    غرف خلع الملابس: تم تجهيز غرف خلع الملابس بأحدث التقنيات والمرافق، لتلبية احتياجات الفرق واللاعبين.
    15.    المتحف: سيعرض المتحف تاريخ النادي الأهلي وإنجازاته، مع تخصيص مساحات تفاعلية للجماهير والزوار.
    16.    الجامعة الرياضية: ستقدم الجامعة برامج تعليمية متخصصة في مختلف المجالات الرياضية، مع التركيز على تطوير الكفاءات والمهارات.
    17.    المستشفى الرياضي: سيقدم المستشفى خدمات طبية متقدمة للرياضيين، بما في ذلك التأهيل والعلاج الطبيعي.
    18.    الملاعب الفرعية: تتضمن المرافق ملاعب تدريبية مجهزة بأحدث التقنيات، لتطوير مهارات اللاعبين والناشئين.
    19.    التصميم الخارجي: يتميز التصميم الخارجي بطابع عصري يعكس هوية النادي الأهلي، مع استخدام ألوان وشعارات النادي في الواجهة.
    20.    حفل الإعلان الرسمي: تم الكشف عن تصميم الاستاد في حفل تاريخي بمعبد حتشبسوت بمدينة الأقصر، بحضور شخصيات رياضية وإعلامية بارزة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الخطيب محمد فاروق الاهلي استاد الاهلي المزيد

إقرأ أيضاً:

دعم إعلامي وتحليلات وهمية.. كيف فشل الأهلي في كأس العالم ومن خدع جماهيره؟

رغم الاستعدادات الكبيرة، والآمال المرتفعة، والدعم الجماهيري والإعلامي غير المسبوق، ودع النادي الأهلي المصري بطولة كأس العالم للأندية 2025 من دور المجموعات، بعدما فشل في تحقيق أي فوز خلال ثلاث مباريات جمعته بإنتر ميامي الأمريكي، وبالميراس البرازيلي، وبورتو البرتغالي.

وتذيل الأهلي مجموعته بنقطتين فقط، ليصطدم جمهوره بخيبة أمل قاسية، خصوصا مع ضخامة الوعود التي سبقت البطولة، سواء من الإدارة أو الإعلام، بشأن قدرة الفريق على المنافسة في "المونديال الأكبر في تاريخ اللعبة".

بطولة النخبة
وتعد بطولة كأس العالم للأندية ليست مجرد بطولة دولية تكميلية، بل تمثل ذروة التنافس العالمي للأندية، وهي فرصة لا تتاح سوى للنخبة، وعلى مدار أكثر من عقدين، تحولت إلى محطة معيارية لقياس جاهزية الفرق على المستوى الدولي، ولتقييم قدراتها التكتيكية والبدنية والنفسية في مواجهة مدارس كروية متباينة.

وبالنسبة للأهلي، كان لهذه البطولة مذاق خاص، فالنادي الذي يتصدر ترتيب أكثر الأندية مشاركة في المونديال (11 مشاركة)، دخل نسخة 2025 بطموحات مضاعفة، خاصة أن البطولة تقام للمرة الأولى بهذا الحجم (32 فريقًا) وفي بلد مثل الولايات المتحدة، حيث الفرص التسويقية والإعلامية الضخمة.


وسبق للأهلي أن حصد الميدالية البرونزية 4 مرات (2006 - 2020 - 2021 - 2023)، وهو رقم لم يصل إليه أي نادٍ غير أوروبي أو لاتيني، هذه الإنجازات وضعت جماهير الأهلي أمام سقف توقعات مرتفع، خاصة أن بعض مشاركاته السابقة شهدت تفوقًا على أندية كبرى.

إلى جانب الأبعاد الرياضية، كانت هذه البطولة فرصة ذهبية لتعزيز "العلامة التجارية" للأهلي عالميا، فاللعب أمام فرق مثل إنتر ميامي (الذي يقوده ميسي) أو بورتو، والتواجد في السوق الأمريكية، عوامل يمكن أن تنعكس لاحقًا على عقود الرعاية وقيمة اللاعبين.

ملخص مباراة الأهلي وبورتو بصوت فارس عوض pic.twitter.com/JvBBPCmqtq — الأهلي وبس (@alahlyonly74) June 24, 2025

استعدادات ضخمة وصفقات مثيرة.. هل ضل الطريق قبل البطولة؟
وقبل انطلاق كأس العالم للأندية 2025، بدا أن الأهلي يستعد لخوض المعركة الكروية الأكبر في تاريخه، والحديث عن البطولة لم يغب يوما عن الإعلام المصري، واستخدمت عبارات مثل "المعركة العالمية"، و"حلم المجد"، و"فرصة الأهلي الذهبية للعب أمام ميسي"، لترسيخ صورة ذهنية بأن الفريق على موعد مع إنجاز كبير، ولكن الاستعدادات على الأرض أثارت الكثير من التساؤلات.

وقررت الإدارة الفنية للنادي دخول سوق الانتقالات بقوة، وجاءت بعض التعاقدات مثيرة للجدل، خاصة أنها لم تأت في مراكز الضعف الحقيقي للفريق، كما اعترف بذلك بعض المحللين، ورغم الإنفاق، لم تظهر صفقات الأهلي الجديدة بشكل مؤثر خلال البطولة، وبدت التشكيلة وكأنها لم تتجانس بعد.

زيزو اشغل سوق الانتقالات
وكانت صفقة انتقال لاعب الزمالك أحمد مصطفي زيزو إلى الأهلي واحدة من أكثر الصفقات التي حظيت باهتمام وانتقادات حادة، خاصة بسبب التنافس التاريخي بين الناديين.

صفقة زيزو، التي قدرت قيمتها بنحو أكثر من 1.5 مليون يورو، لم تقتصر فقط على الجانب المالي، بل حملت معها أبعادًا سياسية ورياضية، إذ اعتبرها الكثيرون بمثابة "رسالة تحدٍّ" من الأهلي، في وقت كان فيه الفريق يبحث عن إعادة بناء منظومته الهجومية.

ورغم تألق زيزو مع الزمالك، لم يظهر بمستوى يليق بالتوقعات في مباريات كأس العالم للأندية، خاصة مع ابتعاده عن المباريات منذ نيسان / إبريل الماضي بسبب أزمة توقعيه للقلعة الحمراء، مما زاد من حالة الاستياء بين جماهير الأهلي التي كانت تأمل في أن يكون "الصفقة الكبيرة" هو الفارق في البطولة.

نسر جديد في الجزيرة ???? زيزو أهلاوي لمدة 4 مواسم ???????? pic.twitter.com/cB66n4oWOI — Al Ahly TV - قناة الأهلي (@AlAhlyTV) June 6, 2025
إلى جانب زيزو، ضم الأهلي أسماء لامعة مثل أشرف بن شرقي، الذي عاد إلى الدوري المصري بعد فترة ناجحة مع الزمالك، وكذلك العائد من الاحتراف محمود حسن تريزيجيه الذي يُعد أحد نجوم الفريق وأحد الأسماء المعروفة بعد فترة احتراف في الدوريات (الإنجليزي والتركي والقطري)، بالإضافة إلى التعاقد مع التونسي محمد علي بن رمضان، وهذه الصفقات، رغم تكلفتها التي تجاوزت 2 مليون و216 ألف يورو، لم تتمكن من تحقيق الإضافة المرجوة على أرض الملعب.

جنووووووووون ????????????????
المعلق اشرف محمود أثناء تعليقه على مباراه الاهلي ???? وبورتو#كاس_العالم_للانديه#الأهلي_المصرى#الاهلي_بورتو pic.twitter.com/ze5caaMsR5 — Mahmoud Shaaban (@tMahmoudshaaban) June 24, 2025

تغيير المدرب قبل البطولة.. خطوة إصلاح أم ارتباك إداري؟
قبل أسابيع قليلة من انطلاق البطولة، اتخذت إدارة الأهلي قرارًا صادمًا بإقالة المدير الفني السابق "مارسيل كولر"، وتعيين مدير فني جديد هو الإسباني خوسيه ريبيرو في خطوة أثارت الجدل في الوسط الكروي المصري.

رغم أن القرار برر بأنه يهدف إلى "إعادة الحيوية التكتيكية" للفريق قبل التحدي العالمي، فإن توقيت التغيير بدا كارثيًا، فالفريق لم يحظَ بالوقت الكافي للتأقلم مع أسلوب المدرب الجديد، ولم يتمكن ريبيرو من فرض فلسفته الفنية خلال فترة التحضير القصيرة.


الفوضى كانت واضحة في المباريات الثلاث التي خاضها الأهلي، فخطة اللعب اختلفت من مباراة لأخرى، وبعض اللاعبين بدوا تائهين داخل الملعب، والتغييرات المتأخرة، الاعتماد على لاعبين غير جاهزين بدنيًا، وعدم وضوح المنظومة الدفاعية، كلها مؤشرات على أن المدرب الجديد لم يجد بعد مفاتيح الفريق، وأثبتت لقطة خلاف لاعبي الأهلي على تسديد ركلة الجزاء أمام ميامي على عدم سيطرة المدرب على لاعبيه. 

ليه مش عارف دايماً في ضربات الجزاء اللي بيحب يدخل ياخد اللقطة بيضيعها …

يا راجل زيزو رقم ١ في افريقيا في تسديد ضربات الجزاء …

والله ما مصدق وليه ندور على لقطات يا تريزيجيه..

انت لاعب كبيرررر والمفروض عارف ان مصلحة الاهلي فوق كل شئ .. pic.twitter.com/iNhbpuBV47 — Mohammed ALi (@k22eg1) June 15, 2025

وعلى الصعيد الإعلامي، حشدت بعض القنوات والصحف المصرية جهودًا ضخمة لتسويق الفريق وكأنه مرشح فوق العادة للتأهل لنصف النهائي على أقل تقدير، وتم تصوير المواجهة أمام إنتر ميامي كأنها معركة تاريخية للفوز على فريق ليونيل ميسي، رغم أن الفوارق الفنية والبدنية كانت واضحة على الورق.

ومع ظهور العديد من الفنانين والاستوديوهات التحليلية التي أعادت إلى الأذهان أجواء ما حدث في مونديال روسيا 2018 مع منتخب مصر، حين ارتفعت التوقعات بشكل كبير، كانت البطولة رحلة ترفيهية ثم جاءت النتائج مخيبة.

تزيف الإخفاق بلغة الأرقام "الوهمية"
ورغم أن الأهلي خرج من دور المجموعات دون أي فوز، ومع أداء فني باهت وأخطاء كارثية، استمرت بعض القنوات الرياضية المصرية في تقديم تغطية "احتفالية" بشكل لافت، وكأن الفريق قد حقق إنجازًا تاريخيًا.

واللافت أن هذا التناول لم يأتِ قبل البطولة فقط، بل استمر حتى بعد الخروج متذيلا لمجموعته التي تعد أضعف نسبيا عن باقي مجموعات الفرق العربية والإفريقية، من خلال استوديوهات تحليلية حاولت "تزييف الواقع" بلغة الإحصائيات الجزئية والمقارنات المختزلة.



على سبيل المثال، ركزت بعض الصحف على أن الأهلي هو "أول نادٍ إفريقي يتعادل مع بورتو البرتغالي كفريق أوروبي في بطولة عالمية"، أو أن "الأهلي أول فريق إفريقي يسجل "هاترك" في كأس العالم "، أو حتى أن "لاعب الأهلي هو أول إفريقي يسجل هدفًا في مرمى نادٍ يضم لاعبين من الدوريات الخمسة الكبرى"، وهكذا كانت العناوين الرنانة رغم أنها صحيحة من الناحية الفنية، إلا أنها مضلِّلة، لأنها تغطي على الصورة الكاملة: الفشل في التأهل، وضعف الأداء، وفقدان الروح.



ورغم أن الفريق لم يسجل سوى 3 أهداف في 3 مباريات، مقابل 6 أهداف استقبلها، ركّزت بعض الاستوديوهات على نسب الاستحواذ وعدد التمريرات (أكثر من 460 تمريرة صحيحة في المباراة نفسها)، في محاولة لتسويق فكرة أن "الأداء جيد والنتائج خادعة"، بينما تجاهلت تمامًا فقدان الفريق للشخصية التكتيكية وضعف التنظيم الدفاعي.

الأخطر من ذلك، أن هذه اللغة التحليلية ساهمت في تضليل جمهور الأهلي، أو على الأقل من لا يتابع التفاصيل التكتيكية بدقة، فبدلاً من فتح نقاش حقيقي حول إخفاق التعاقدات، وقرارات الإدارة، وتوقيت تغيير المدرب، تم تسويق فكرة أن الأهلي "خرج مرفوع الرأس"، رغم أن أغلب الجماهير كانت تشعر بالمرارة والخديعة، لا الفخر.


مقالات مشابهة

  • إزالة شعار النادي الأهلي القديم قبل تدشين الهوية الجديدة.. فيديو
  • الشناوي يوجه رسالة لجماهير الأهلي..!
  • دعم إعلامي وتحليلات وهمية.. كيف فشل الأهلي في كأس العالم ومن خدع جماهيره؟
  • وسام أبو علي بعد وداع كأس العالم للأندية: بطولة للتعلّم.. وشكرًا لجماهير الأهلي
  • الزمالك يفاوض نجم الأهلي السابق واللاعب يرفض احتراما للجماهير
  • إعلامي يكشف مصير وسام أبو علي مع الأهلي
  • 4 صفقات على رادار النادي الأهلي
  • وزارة الرياضة تُعلن توقيع عقود تنفيذ فندقين في مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة
  • وزارة الرياضة تعلن توقيع عقود تنفيذ فندقين في مدينة الملك عبدالله الرياضية
  • وزارة الرياضة تُوقع عقود إنشاء فندقين في مدينة الملك عبدالله الرياضية