موفد «القنوات الإخبارية»: القمة الـ 38 للاتحاد الأفريقي تحمل العديد من الملفات
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال كريم حاتم موفد القنوات الإخبارية، من أديس أبابا، إنه في مقر انعقاد القمة الـ38 للاتحاد الأفريقي، وهي قمة تحمل الكثير الملفات المهمة وأبرز ما جاء حتى الآن منذ بدء الجلسة الافتتاحية كان هناك تسليم لرئاسة الاتحاد الأفريقي من الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني إلى الرئيس الأنجولي جواو لورنسو الذي تسلم بالفعل والقى كلمته في الجلسة الافتتاحية.
وأضاف «حاتم»، خلال رسالة على الهواء عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن الرئيس الموريتاني رئيس الدورة الماضية تحدث عن أهمية التعاون المشترك تجاه ملفات عده إن كانت ملفات أمنية أو سياسية أو الملفات الخاصة بالتغير المناخي والتنمية الشاملة التي تركز عيلها القمة في هذه الأثناء.
وتابع: «كان هناك كلمة للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش والذي تحدث عن أهمية العمل لحل الأزمات الإنسانية التي تواجه القارة الأفريقية في ظل الصراعات والنزعات الداخلية التي تنتج عنها أزمات إنسانية وأشار إلى أن الأزمة الإنسانية في السودان هي أسوء أزمة إنسانية يشهدها العالم في الوقت الحالي».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القمة الـ38 للاتحاد الأفريقي رئاسة الاتحاد الافريقي
إقرأ أيضاً:
نائب وزير المالية: المملكة تبنّت العديد من الإصلاحات الهيكلية وطورت إطارًا ماليًّا قويًّا يساعدها على مواجهة الصدمات الخارجية
أكد معالي نائب وزير المالية الأستاذ عبدالمحسن بن سعد الخلف أن المملكة تبنّت العديد من الإصلاحات الهيكلية وطورت إطارًا ماليًّا قويًّا، يساعدها على مواجهة الصدمات الخارجية دون المساس بالخطط التنموية أو استدامة المالية العامة.
وأشار -خلال مشاركته في جلسة حوارية أقامها صندوق النقد الدولي اليوم في مدينة الرياض بعنوان “التطورات والتوقعات الاقتصادية الإقليمية” إلى أن المملكة تتبع رؤية طويلة المدى لدعم التحول الاقتصادي، لافتًا النظر إلى أن هذه الإصلاحات ساعدت على تحسين مرونة الاقتصاد السعودي، ووفرت مجموعة واسعة من خيارات السياسة للتعامل مع أي صدمة، مبينًا أن حالة عدم اليقين تؤكد أهمية اتخاذ دول المنطقة لإصلاحات هيكلية لتحسين مرونة الاقتصاد ودعم التعافي الاقتصادي.
اقرأ أيضاًالمملكةمخبأة في شحنة طاولات.. ضبط أكثر من (1.5) مليون قرص من الإمفيتامين المخدر في الرياض
وأوضح الخلف أنه بسبب تشديد الأوضاع المالية العالمية، وتزايد التجزؤ الاقتصادي، واستمرار تقلبات أسعار السلع الأولية، احتلت السياسة المالية مركز الصدارة في تشكيل الاستجابة الاقتصادية عالميًّا وإقليميًّا، مفيدًا أن هذه الظروف تتطلب من الحكومات مزيجًا من الحصافة المالية، والاستجابة السريعة، والاستثمار في القطاعات الإستراتيجية، ودعم القطاع الخاص.
يذكر أن الحدث جمع كبار صانعي السياسات من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لمناقشة السياسات الاقتصادية وكيفية إدارتها لضمان النمو الاقتصادي المستدام والاستقرار في البلدان الغنية بالموارد.