مفاجأة الفالنتين.. كاظم الساهر يطرح أغنيته الجديدة «عيد الحب»
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
طرح الفنان العراقي كاظم الساهر، أغنية جديدة بعنوان «عيد الحب»، وذلك بمناسبة احتفالات عيد الحب.
وشارك كاظم الساهر، مقطع من الأغنية عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، وعلق عليه قائلًا: «مين هو اللي طلب أغنية جديدة في عيد الحب، بأمر عيونك، اللي تحب».
View this post on InstagramA post shared by Kadim Al Sahir | كاظم الساهر (@kadimalsahir)
الأغنية من كلمات وألحان كاظم الساهر، وتتميز بطابعها الرومانسي الذي يعكس أسلوبه الفني الفريد في الغناء والتلحين.
وكان الفنان العراقي كاظم الساهر، طرح ألبوما جديدا بعنوان مع الحب مكون من 13 أغنية جميعها من ألحانه، وذلك في منتصف عام 2024، وحقق الألبوم نجاحا واسعا، ومن أغانيه، مررت على صدري، يا وفية، تاريخ ميلادي، لا تظلميني، مع الحب، تراني أحبك.
آخر أعمال كاظم الساهروكانت آخر أعمال كاظم الساهر، هو ألبومه «مع الحب»، والذي تضمن 13 أغنية جميعها من ألحان وغناء كاظم الساهر، والأغاني هي: «يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، لا ترحلوا«، ليسجل الساهر عودته لطرح ألبوم غنائي جديد بعد 8 سنوات من طرح آخر ألبوماته «كتاب الحب»
اقرأ أيضاً«هبة ربي من السماء».. كاظم الساهر يتصدر المشهد مع أحفاده
جورج وسوف وكاظم الساهر يحييان حفل جديد بدبي في هذا الموعد
كاظم الساهر يحيي حفلا على مسرح كتارا المكشوف بـ قطر في هذا الموعد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كاظم الساهر عيد الحب احتفالات عيد الحب الفنان كاظم الساهر اعمال كاظم الساهر اغنية عيد الحب اغنية عيد الحب لـ كاظم الساهر اغنية كاظم الساهر الجديدة کاظم الساهر عید الحب
إقرأ أيضاً:
الشباب يريدون الاستقرار.. الزواج التقليديرجع وترشيحات الأهل والمعارف تكسب
في السنوات الأخيرة، ظهرت ظاهرة ملفتة على الساحة الاجتماعية في مصر والعالم العربي، وهي عودة الزواج التقليدي بعد أن كان الزواج عن الحب هو المسيطر لعقود.
هذا الاتجاه أثار اهتمام الباحثين الاجتماعيين والخبراء، الذين يسعون لفهم الأسباب وراء هذا التحول.
العودة إلى الأسرة شعور بالأمانتؤكد الدراسات أن كثيرًا من الشباب أصبحوا يبحثون عن الاستقرار النفسي والاجتماعي أكثر من مجرد الحب العاطفي. الزواج التقليدي، الذي يعتمد على ترشيحات الأهل والمعارف، يوفر شعورًا بالأمان والثقة في اختيار الشريك المناسب.
الخبراء يشيرون إلى أن هذا النموذج يقلل من احتمالات الخداع أو الاختيارات غير المناسبة، خصوصًا مع الضغوط المالية والاجتماعية التي يواجهها الشباب اليوم.
خيبة الأمل من العلاقات الحديثةفي العقود السابقة، شهد الشباب موجة علاقات قصيرة المدى أو غير رسمية، وانتهت الكثير منها بخيبات أمل. الدراسات النفسية أكدت أن هذه التجارب تركت أثرًا على الثقة بالنفس والرغبة في البحث عن حل تقليدي أكثر أمانًا.
الشباب أصبحوا يدركون أن الحب وحده لا يكفي، وأن الزواج يحتاج إلى أساس متين من الاستقرار المالي، والقيم المشتركة، والدعم الأسري.
مع ارتفاع الأسعار وصعوبة إنشاء أسرة مستقلة ماليًا، أصبح الأهل يلعبون دورًا أكبر في اختيار الشريك. الزواج التقليدي يسمح بتخطيط مالي من البداية، ما يقلل الصدامات المحتملة ويضمن توازنًا اقتصاديًا أفضل للأسرة.
هذا العامل دفع عددًا كبيرًا من الشباب للعودة إلى الاعتماد على الأسرة، بدلًا من التجربة الفردية غير المضمونة.
الثقة الاجتماعية والدينيةالزواج التقليدي يرتبط أيضًا بالثقافة والقيم الاجتماعية والدينية، حيث يرى كثير من الشباب أن الالتزام بالمجتمع وتقاليده يوفر دعمًا إضافيًا واستقرارًا طويل الأمد.
كما أن الاعتماد على شبكة الأقارب والمعارف يعزز الثقة المتبادلة ويقلل من المفاجآت غير السارة.
هل هذا يعني اختفاء الزواج عن الحب؟لا، الزواج عن الحب لا يزال موجودًا، لكنه أصبح أكثر وعيًا، الشباب يبحث عن حب ناضج ضمن إطار مستقر، وهو ما يوفره الزواج التقليدي أحيانًا.
الدراسات أكدت أن النجاح في الزواج يعتمد على توازن الحب مع التخطيط والمساندة الأسرية، وليس مجرد الانجذاب العاطفي.