فرح الهادي تستقبل مولودها بفستان زفاف والدكتورة خلود ترد على اتهامها بالغيرة
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
استقبلت الممثلة الكويتية فرح الهادي مولودها الأول من عقيل الرئيسي بعد 5 سنوات من الزواج، لتظهر في حفل استقبال المولود كالعروس بفستان زفاف، وتساندها الدكتورة خلود، والذي اتهمها البعض بغيرتها من "الهادي".
وردت الدكتورة خلود على كل هذه الشائعات والتي تتضمن أنها تغير من فرح الهادي والبعض اتهمها أنها السبب في اسقاط جنين فرح مسبقًا، بظهورها في الحفل ونشرها مقطع فيديو طريف عبر التطبيق الأشهر سناب شات.
وكانت خلود تمازح فرح الهادي لترسم خطة مستقبلية لتُزويج آدم وهو المولود الجديد لإحدى بنات خلود، لتسود الأجواء حالة من الدعابة، لتقول الدكتورة خلود موجهة حديثها لفرح الهادي: "أنا كيوت ودايما سأكون كويسة مع ابنك".
وكان من أهم المشاهد في الحفل أنه حضر الكثير من فناني الخليج، ومن أبرزهم فوز الفهد، ونهى نبيل، وهبة الدري، وشيماء علي، والدكتورة خلود، وحليمة بولند، وغيرهم الكثير من الشخصيات البارزة، وكتبت فرح اسم ابنها آدم على الكثير من الديكورات الخاصة في الحفل، ووضعت على حسابها عبر تطبيق سناب شات صورة كشفت فيها أنها وضعت طفلها الأول أدم، ودعت له بحسن النبات وأن يجعله الله سبحانه وتعالي قرة عين لها ولوالده، وكتبت قائلة "الحمد لله على تمام النعمة واكتمال المنة، رزقنا الله بمولودنا آدم الرئيسي، اللهم أنبته نباتا حسنا واجعله قرة عين لنا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فرح الهادي الكويتية فرح الهادي فرح الهادی
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود: المساعدات القليلة التي سمحت “إسرائيل” بدخولها غزة مجرد ستار لتجنب اتهامها بالتجويع
#سواليف
قالت منظمة ” #أطباء_بلا_حدود ” إن سماح ” #إسرائيل ” بدخول كمية #مساعدات غير كافية إلى قطاع #غزة يشير إلى نيتها تجنب اتهامها بتجويع سكان القطاع.
وأضافت المنظمة، في تصريح صحفي اليوم الأربعاء، أن #كمية_المساعدات التي بدأت “إسرائيل” السماح بدخولها إلى غزة تُعد مجرد ستار للتظاهر بأن #الحصار انتهى.
وأوضحت المنظمة أن العملية الإسرائيلية الأخيرة أدت إلى تدمير أو إغلاق نحو 20 منشأة طبية في غزة جزئيًا أو كليًا خلال الأسبوع الماضي.
مقالات ذات صلة أبو زهري ينفي موافقة “حماس” على الإفراج عن أسرى “إسرائيليين” مقابل هدنة لشهرين 2025/05/18وداعت المنظمة “إسرائيل” إلى إنهاء حصارها المفروض على القطاع ووقف تدمير نظامه الصحي، الذي يأتي ضمن حملتها للتطهير العرقي.
وأكدت أطباء بلا حدود، أن خطة “إسرائيل” تهدف إلى استغلال المساعدات الإنسانية وجعلها أداة لتحقيق أهدافها العسكرية.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الاثنين: “مرّ شهران على الحصار الإسرائيلي الأخير على غزة، ويعاني مليونا شخص من الجوع، بينما يُحتجز 116 ألف طن من الغذاء على الحدود ويمنع الحصار المستمرّ عمدًا وصول المساعدات الإنسانية بما فيها الغذاء، ويتزايد خطر المجاعة في غزة”.
وكان الاحتلال الإسرائيلي قد استأنف فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 174 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.