صدى البلد:
2025-06-01@02:22:44 GMT

عادات صباحية خاطئة يجب عليك التوقف عنها فورا

تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT

يمارس الكثير من الأشخاص بعض العادات الخاطئة التي تؤثر على حياتهم و صحتهم بالسلب والتي تبدأ من تصفح مواقع التواصل الاجتماعي إلى تخطي وجبة الإفطار.

مي عمر تخطف الأنظار بملابس كاجوال| صوربعد إصابة محمود الخطيب| كل ما تود معرفته عن مرض ضمور الكلىنعرض إليكم بعض العادات الصباحية السامة التي عليك التخلص منها على الفور 

1.

الضغط على زر الغفوة

نحن ندرك أن الاستيقاظ أمر صعب، ولكن الضغط على زر الغفوة بشكل متكرر لا يفيدك بأي شكل من الأشكال، ففي كل مرة تغفو فيها، تبدأ دورة نوم جديدة لن يكون لديك وقت لإنهائها، مما يجعلك خاملاً ومضطربًا. بدلاً من ذلك، اضبط منبهًا واحدًا، وضعه في الطرف الآخر من الغرفة، وأجبر نفسك على الاستيقاظ، ستحصل على نقاط إضافية إذا بدأت يومك ببعض التمدد بدلاً من التعثر في طريقك إلى ماكينة القهوة.

2. التحقق من هاتفك قبل أن تطأ قدمك الأرض

تفتح عينيك، فما أول شيء تفعله؟ تصفح موقع إنستجرام، أو قراءة عناوين الأخبار المرعبة، أو التعمق في رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالعمل قبل أن يبدأ عقلك في العمل بالكامل. فكرة سيئة. هذا يغمر عقلك بالتوتر قبل أن تتاح لك الفرصة للاستيقاظ بشكل صحيح. بدلًا من ذلك، حاول أن تقضي صباحًا واعيًا - خذ أنفاسًا عميقة، أو قم بالتمدد، أو اشرب بعض الماء قبل الانغماس في العالم الرقمي.

3. شرب القهوة على معدة فارغة

شرب القهوة قبل أي شيء آخر قد يكون قاسيًا على معدتك ويرفع مستويات الكورتيزول لديك ، مما يجعلك متوترًا وقلقًا، حاول شرب كوب من الماء أولاً لإعادة الترطيب، ثم استمتع بجرعة الكافيين بعد تناول وجبة إفطار مناسبة.

4. تخطي وجبة الإفطار (أو تناول السكر على هيئة وجبة إفطار)

السبب وراء فقدان الأشخاص للوعي في المدن الكبرى أو أثناء التجمعات المدرسية هو تخطي وجبة الإفطار، بعض الأشخاص لا يشعرون بالجوع في الصباح، ولكن تخطي الوجبة الأولى يمكن أن يؤدي إلى انخفاض الطاقة والرغبة الشديدة في تناول السكر لاحقًا. وبالمثل، إذا كانت فكرتك عن وجبة الإفطار هي حبوب الإفطار المليئة بالسكر أو المعجنات، فأنت تهيئ نفسك لارتفاع نسبة السكر في الدم. استهدف البروتين والألياف والدهون الصحية - فكر في البيض والحبوب الكاملة أو العصائر التي تحتوي على بعض العناصر الغذائية الفعلية.

5. الإفراط في الأخبار السلبية

العالم مكان فوضوي، ولكن هل تحتاج حقًا إلى إغراق عقلك بالتشاؤم واليأس، بدلًا من بدء يومك بعناوين مثيرة للقلق، حاول كتابة مذكراتك أو التأمل أو الاستماع إلى موسيقى مبهجة.

6. حركة التخطي

لا يتعين عليك الركض في ماراثون قبل العمل، ولكن تحريك جسمك - حتى بالتمدد السريع أو المشي ،يساعدك على الاستيقاظ، ويعزز الدورة الدموية .

المصدر: timesnownews.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شرب القهوة الإفطار وجبة الإفطار المزيد وجبة الإفطار

إقرأ أيضاً:

فراشات ولكن من نوع آخر

يقول مؤسس علم الإجتماع ابن خلدون “الإنسان كائن إجتماعي بطبعه”

فالصداقة من أسمى الروابط التي تجمع البشر، لكنها قد تكون سيفًا ذا حدين إن اختلطت بالمكر والخداع.

الصداقة، ذلك الرباط الإنساني النبيل، قد تتحول في بعض من الأحيان إلى سلاح ذي حدين! أحدهما يُعانق روحك، والآخر يُطعن في ظهرك.

فما أكثر الذين دخلوا حياتنا بإسم الصداقة، لكنهم حملوا في قلوبهم ما لا تُبديه وجوههم.

من أخطر أنواع الأصدقاء، أولئك الذين يمارسون ما أُسميه بـ”تقنية الفراشة”، لا يستقرون على ولاء، ولا يثبتون على موقف.

تراهم يتنقلون بين الناس، ينشرون السُمّ في هيئة نصيحة، ويغرسون الشك بينك وبين من حولك.

يشتمون هذا، ويُعيبون ذاك، ويحرضونك على الجميع حتى ترى العالم من خلال نظارتهم السوداء، ثم يفاجئونك لاحقًا بمدّ جسور المودة مع من حرّضوك ضدهم، وكأنهم لم يزرعوا يومًا بذور الفرقة.

هذا الصنف من الأصدقاء أشد فتكًا من الأعداء.

فهو لا يهاجمك علنًا، بل يتقرب إليك ليدسّ لك السمّ في العسل.

لا تجاريه، ولا تلوث قلبك بالنميمة التي يحملها إليك، فالنمّام لا ينقل لك الكلام حبًا، بل ليراقب اشتعال الفتنة وهو يبتسم من بعيد.

أما العدو؟ فرغم شره وحقده، يبقى واضحًا في عداوته.

لا يلبس الأقنعة، ولا يزعم المودة.
هو حاقد، حاسد، متربّص، ينتظر زلتك ليصطادك، لكنه على الأقل لا يخدعك.

وصديق اليوم قد يصبح عدو الغد، لا لأن شيئًا قد تغيّر، بل لأنه في الأصل لم يكن صديقًا قط.

كان عدوًا متخفيًا، يرتدي قناع المودة، ويتقن دور الصديق حتى تأتي لحظة السقوط.

بالنسبة لي، العدو الظاهر بوجهه العابس وصراحته المؤذية أشرف بمئات المرات من “الصديق العدو”، الذي يغرس خنجره باسم الوفاء.

نحن لا نخاف الأعداء كما نخاف الأصدقاء المزورين، لأن الطعنة من الظهر لا تأتي إلا ممن وقف خلفك بثقة.

همسة
ليس كل من إقترب منك يريد بك خيرًا، فبعض القلوب تبتسم لتخفي سُمها، وبعض الأيدي تُصافح لتغرس الخنجر في الغفلة…

مقالات مشابهة

  • فراشات ولكن من نوع آخر
  • ترامب يوجه نصيحة لماكرون بعد الفيديو الذي أثار ضجة كبيرة مع زوجته بريجيت: عليك إبقاء باب الطائرة مغلقًا
  • وجبة غداء سريعة.. طريقة عمل الشكشوكة التقليدية
  • دراسة أوروبية: ثلاث عادات بسيطة قد تبطئ الشيخوخة البيولوجية لدى كبار السن
  • أمل حذر بالوصول إلى هدنة.. الغزيون يصطفون في طوابير طويلة للحصول على وجبة طعام
  • محمد شريف: الأهلي يملك مقومات تخطي حمى البداية في كأس العالم للأندية
  • محمد سامي: قرار التوقف عن الإخراج التلفزيوني مؤقت.. وأحتاج لوقفة مع النفس
  • استعدادًا للعيد.. عادات خاطئة تجنبها عند تخزين لحم الأضحية
  • غازات البطن… أسبابها وطرق علاجها
  • يسرية محمد الحسن.. يا سلااام عليك!!…