رسميا.. «البحوث الفلكية» يعلن موعد أول يوم رمضان 2025
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
حدد المعهد القومي للبحوث الفلكية رسميا أول أيام رمضان 2025 ميلاديا 1446 هجريا وهو يوافق يوم السبت 1 مارس 2025، وذلك وفقا للحسابات الفلكية التي أعدها المعهد مؤخرا، مشيرا إلى أن هلال شهر رمضان سيولد مباشرة في تمام الساعة الثانية صباحا والدقيقة 47 قبل الفجر بتوقيت القاهرة الموافق الجمعة 28 فبراير 2025 وهذا يوافق يوم الرؤية بالنسبة للبحوث الفلكية.
وتشير التقارير الرسمية بشأن أول أيام رمضان 2025 الصادرة عن البحوث الفلكية، إلى أن الهلال الجديد لشهر رمضان يبقى في سماء محافظة القاهرة لمدة 37 دقيقة بعد غروب شمس يوم الرؤية، كما يبقى في سماء مكة بالسعودية لمدة 33 دقيقة، ويتفاوت بين محافظات الجمهورية، حيث يكون لمدد تصل ما بين 34-37 دقيقة.
المدن والعواصم الإسلاميةكما أوضحت التقارير إلى أن الهلال الجديد بعد غروب شمس في المدن والعواصم العربية والإسلامية يبقى لمدد من 20 - 44 دقيقة، وذلك إيذانا بدخول غرة رمضان 1446 هجريا، وذلك وفق حسابات فلكية، وفي انتظار ما يصدر عن دار الإفتاء المصرية بشكل رسمي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحوث الفلكية الساعة الثانية العواصم العربية بتوقيت القاهرة حسابات فلكية دار الإفتاء المصرية شهر رمضان غرة رمضان محافظات الجمهورية أول
إقرأ أيضاً:
الشرع يعلن موعد الانتخابات الرئاسية
ستجري الانتخابات السورية، بعد خمس سنوات، وفقاً لتصريحات الرئيس، أحمد الشرع، والذي أضاف أن عاماً واحداً من هذه المهلة قد انقضى بالفعل.
وفي كلمة ألقاها خلال مشاركته في منتدى الدوحة،، أكد الشرع أن سوريا تمضي في ما وصفه بالمسار الصحيح، وأن الخطوات المتخذة خلال الفترة الماضية صبّت في خدمة المصلحة العامة، ما ساهم – بحسب تعبيره – في انتقال البلاد من مصدر للأزمات إلى نموذج للاستقرار.
ولفت الشرع إلى أن الحكومة الحالية ورثت عن النظام السابق إرثاً من النزاعات والتوترات، غير أنها اتخذت إجراءات أسهمت في تهدئة الأوضاع، رغم الصعوبات التي اعترضت طريقها، مؤكداً أن المتسببين في تلك الإشكالات خضعوا للمحاسبة.
وأضاف أن سوريا تعيش حالياً ما اعتبره أفضل ظروفها منذ سنوات، وتتجه نحو بيئة اقتصادية صاعدة تدعم الاستقرار الداخلي، مشيراً إلى أن الحراك الدبلوماسي يسير باتجاه تخفيف العقوبات الدولية المفروضة على البلاد.
ونفى الشرع اعتبار ما جرى سابقاً "ثورة سنية"، مؤكداً أن سوريا دولة قانون تصون حقوق جميع مواطنيها بلا تمييز، موضحاً أن مختلف الطوائف ممثلة في الحكومة من دون اعتماد نهج المحاصصة الطائفية، مع الدفع نحو تعزيز مشاركة المرأة في الحكومة ومجلس الشعب.
وأوضح كذلك أن سوريا ورثت "مشكلة كبيرة" تتطلب معالجة دقيقة، وأن لجاناً لتقصي الحقائق شُكلت بعد النزاعات، مشدداً على أن المرحلة الحالية تستلزم بناء مؤسسات مستقرة تضمن استمرارية عادلة للدولة. واعترف بأن الظروف الراهنة لا تسمح بإجراء انتخابات شاملة، رغم تنظيم انتخابات تتناسب مع متطلبات المرحلة الانتقالية.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن