بعد التعافي.. شاكيرا تعود للمسرح وتستأنف جولتها العالمية
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
أعلنت النجمة الكولومبية شاكيرا، يوم الاثنين، أنها ستستأنف جولتها العالمية وقدمت حفلاً في العاصمة البيروفية ليما مساء الاثنين، وذلك بعد إلغاء حفلها في عطلة نهاية الأسبوع، بسبب إصابتها بوعكة صحية في المعدة.
وأقيم حفل الفنانة الحائزة على أربع جوائز غرامي في ملعب "إستاديو ناسيونال" لكرة القدم في ليما.
وكانت شاكيرا (48 عاماً) قد وصلت إلى بيرو مساء الجمعة، وكان من المقرر أن تقدم عرضين يومي الأحد والاثنين.
وأطلقت شاكيرا جولتها العالمية الأسبوع الماضي بحفلات في مدينتي ريو دي جانيرو وساو باولو بالبرازيل.
وبعد أدائها في بيرو، ستواصل جولتها في كولومبيا وتشيلي والمكسيك والأرجنتين، بالإضافة إلى أكثر من 12 مدينة أمريكية، من بينها أورلاندو، هيوستن وديترويت وبوسطن ونيويورك وسان فرانسيسكو.
وأضافت شاكيرا عبر "إكس" أن فريقها يعمل على تحديد موعد جديد للحفل الذي تم إلغاؤه يوم الأحد.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شاكيرا نجوم
إقرأ أيضاً:
جمجمة غريبة تثير الجدل في الأرجنتين
وكالات
عثر عمال بناء في بلدة سان فيرناندو بمنطقة بيلين الأرجنتينية على جمجمة بشرية غريبة الشكل داخل جرّة دفن، أثناء تنفيذ أعمال إنشائية.
الاكتشاف استدعى تدخلًا عاجلًا من فرق الأنثروبولوجيا بعد أن بدت الجمجمة ممدودة بشكل غير طبيعي، ما جعل البعض يشبّهها بجماجم “رجال النمل” أو الميرميدون، وهي قبيلة أسطورية في الميثولوجيا اليونانية.
وبينما تباينت الآراء العلمية بشأن أصل هذا الشكل الغريب، تشير أبرز الفرضيات إلى أن الأمر قد يعود إلى طقس بشري قديم يُعرف باسم “تشويه الجمجمة القحفي الصناعي”، حيث كانت بعض الثقافات تقوم عمدًا بتغيير شكل جمجمة الأطفال من خلال الضغط المستمر أثناء السنوات الأولى من عمرهم، إما لتحديد الهوية القبلية، أو إظهار الانتماء الاجتماعي، أو لأسباب روحية.
بحسب تقارير إعلامية محلية، تم العثور على الجمجمة داخل جرار دفن تحتوي على بقايا بشرية أخرى، ما عزز الاعتقاد بأن هذا الاكتشاف يرتبط بمراسم دفن تعود إلى عصور قديمة وقد تم إخطار الشرطة والجهات المختصة لإجراء تحقيق شامل وتحديد الحقبة الزمنية التي تعود إليها هذه البقايا.
ويُعتقد أن هذه الممارسة ظهرت في عدة حضارات قديمة، أبرزها شعوبا “سييناغا” و”أغوادا” في أميركا اللاتينية بين القرنين الثالث والثاني عشر، بينما تشير بعض الدراسات إلى أن بداياتها تعود إلى ما قبل 300 ألف عام، وتحديدًا إلى العصر الحجري الأوسط في منطقة شانيدار شمال العراق.