قبل خروج سعد الصغير من السجن بعد 18 يوما.. سيناريوهات تنتظره أمام النقض
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
سطرت محكمة جنايات مستأنف القاهرة، كلمة النهاية، فى محاكمة المطرب سعد الصغير، فى اتهامه بارتكاب جناية إحراز جوهَرَى الحشيش والترامادول المخدريْن بقصد التعاطى، بعد قبول استئنافه وتخفيف حكم سجنه 3 سنوات للحبس 6 أشهر.
ويتبقى أمام سعد الصغير 18 يوما للخروج من السجن بعد انتهاء مدة العقوبة ما لم يكن مطلوب على ذمة قضايا أخرى، وتوجد سيناريوهات أمام المتهم بعد تقدم دفاعه خلال الأيام القادمة بطعن على حكم الحبس ومنها.
1 ـ تأييد الحكم
في هذه الحالة سيصبح الحكم نهائي وفى السجل الجنائي للمتهم.
2 ـ تخفيف الحكم
قد تقبل النقض طعن المتهم وتخفف حكم الحبس او تلغيه وتكتفي بالغرامة.
3 ـ البراءة
قبول طعن المتهم والقضاء بالبراءة من التهمة.
محطات قضية سعد الصغير
ومرت القضية بمجموعة من المحطات الهامة ومنها:
- قبض على سعد الصغير فى 10 سبتمبر 2024 بمطار القاهرة، وبحوزته 9 عبوات تحوى زيوت مخدرة خاصة بالسجائر الإلكترونية.
- النيابة أمرت بحبس سعد الصغير على ذمة التحقيقات بتهمة حيازة زيوت مخدرة.
- بعد انتهاء التحقيقات النيابة أحالت المتهم فى 17 سبتمبر الماضى للمحاكمة الجنائية.
- انكر المتهم أمام المحكمة حيازته للمواد المخدرة، وانه لا يشرب حتى السجائر، وانه يتناول الترامادول بناء على توصية طبيب.
- قال للمحكمة إنه لم يعلم أن السجائر تحتوى على زيوت مخدرة.
- محكمة الجنايات عاقبت سعد الصغير بالسجن 3 سنوات فى 25 نوفمبر الماضي.
- دفاع المتهم استأنف على الحكم خلال المدة القانونية والمقدرة بـ40 يوما.
- محكمة جنايات مستأنف تخفف العقوبة من 3 سنوات لـ6 أشهر.
- 9 مارس موعد خروج المطرب الشعبى من محبسه بعد قضاء العقوبة.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سعد الصغير قضية سعد الصغير الحكم على سعد الصغير تعاطى المخدرات الاستئناف على السجن تعاطى سعد الصغير سعد الصغیر
إقرأ أيضاً:
عاجل.. إحالة «سفاح المعمورة» محبوسًا إلى محكمة الجنايات المختصة
أمرت النيابة العامة بإحالة متهم، يبلغ من العمر 52 سنة، ويعمل محاميًا، المعروف إعلاميًا بـ «سفاح المعمورة»، محبوسًا، إلى محكمة الجنايات المختصة، لاتهامه بارتكاب واقعتَي قتل عمد مع سبق الإصرار، مقترنتَين بجنايتَي خطف بطريقَي التحايل والإكراه، وذلك بقصد تسهيل ارتكاب واقعتَي سرقة، فضلًا عن ارتكابه واقعة قتل زوجته المجني عليها عمدًا مع سبق الإصرار.
وقد أسفرت تحقيقات النيابة العامة -وفقًا لإقرار المتهم، وتحريات جهات البحث الجنائي، وتقارير الصفة التشريحية– عن صحة ارتكابه لواقعة خطف موكله المجني عليه الأول، بطريقَي التحايل والإكراه، وقتله عمدًا مع سبق الإصرار باستخدام سكين، وذلك بقصد تسهيل سرقة بعض المنقولات والمبالغ المالية التي كانت بحوزته، نظرًا لمروره بضائقة مالية.
كما كشفت التحقيقات عن قيام المتهم بقتل زوجته المجني عليها الثانية خنقًا، خشية افتضاح أمره، إثر تكرارها مواجهته بشأن شكوكها حول سلوكه، بينما أقدم على خطف موكلته المجني عليها الثالثة بطريقَي التحايل والإكراه، وذلك على إثر خلافات متعلقة بالعمل بينهما، ومن ثم قتلها عمدًا مع سبق الإصرار باستخدام سكين، وبقصد تسهيل سرقة بعض المنقولات والمبالغ المالية التي كانت بحوزتها.
وقد أسفرت معاينة النيابة العامة عن قيام المتهم بإخفاء جثمان المجني عليه الأول، بدفنه داخل إحدى غرف مسكنه المستأجر، فضلًا عن إخفائه جثماني زوجته والمجني عليها الثالثة، بدفنهما في مسكن آخر قام باستئجاره لهذا الغرض.