وظائف إدارية لدى وزارة الطاقة
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
فاطمة المالكي
كشفت وزارة الطاقة عبر موقعها الإلكتروني (بوابة التوظيف)، عن توفر 10 وظائف إدارية واستشارية وتقنية وهندسية في مدينة الرياض.
وأوضحت أن الوظائف: أخصائي دعم إداري، أخصائي أول تطوير واحتضان، مستشار، خبير أول متابعة وتحليل أسواق البترول، أخصائي أول مطالبات الموردين، مدير برنامج، محلل تمكين التغيير والتواصل، أخصائي تمكين التغيير والتواصل، مدير إدارة التخطيط والتسويق، أخصائي التخصيص للقطاعات الأخرى.
وأشار إلى أن التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الأربعاء بتاريخ 1446/08/20هـ الموافق 2025/02/19م، عبر الموقع الإلكتروني.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شواغر وظيفية وزارة الطاقة وظائف
إقرأ أيضاً:
عاجل- مدير وكالة الطاقة الذرية يناشد إيران بالسماح بتفتيش المنشآت النووية المتضررة جراء الضربات الأمريكية
ناشد رافائيل جروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم الثلاثاء، السلطات الإيرانية بالسماح بالوصول الفوري إلى المنشآت النووية المتضررة، وذلك عقب الضربات الجوية الأمريكية المفاجئة التي استهدفت منشآت نووية إيرانية خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وقال جروسي، في كلمة ألقاها أمام مجلس محافظي الوكالة، إن هناك قلقًا بالغًا بشأن مدى الضرر الذي لحق بالمواقع النووية الإيرانية، خاصة موقع "فردو"، الذي يُعتبر من أهم المنشآت النووية في إيران، ويُستخدم في تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%.
عاجل| مصر ترحب بإعلان الرئيس الأمريكي بوقف اطلاق النار بين إيران وإسرائيل خبير عسكري: الحرب التي نفذت على إيران مخالفة للقوانين الدولية (فيديو) حفَر وانفجارات في فردو.. وغياب كامل للتفتيشوأشار مدير الوكالة إلى أن الأقمار الصناعية والمصادر الأمريكية تؤكد وجود حفَر عميقة في موقع فردو، يرجّح أنها ناتجة عن ذخائر خارقة للتحصينات، وهو ما يتوافق مع طبيعة الهجمات الجوية الأمريكية.
وأكد جروسي: "لا أحد، بما في ذلك الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في وضع يسمح له بتقييم كامل لحجم الأضرار تحت الأرض في موقع فردو."
وأوضح أن آلات الطرد المركزي عالية الحساسية المستخدمة في تخصيب اليورانيوم قد تكون تعرضت لأضرار جسيمة، ما قد يُعيق البرنامج النووي الإيراني أو يغيّر طبيعته بشكل كبير.
الوكالة تدق ناقوس الخطر: تخصيب خارج الحدود المسموح بهاوحذّر جروسي من استمرار تجاوز إيران لنسب التخصيب المحددة وفق اتفاق عام 2015 النووي، حيث وصلت كمية اليورانيوم المخصب بنسبة 60% إلى نحو 400 كيلوجرام، وهو ما يُعد "تجاوزًا خطيرًا" لما نص عليه الاتفاق، الذي لا يسمح إلا بتخصيب بنسبة أقل من 4% للاستخدامات السلمية.
وأكد أن هذه الكمية من اليورانيوم تقرب إيران نظريًا من عتبة إنتاج سلاح نووي، ما لم تتم عمليات التفتيش والتحقق بشكل عاجل وشفاف.
دعوة لعودة المفتشين.. وضغوط متصاعدة على طهرانفي ظل هذه المعطيات، طالب مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية بـ "عودة فورية وغير مشروطة" للمفتشين الدوليين إلى المواقع النووية الإيرانية، مشيرًا إلى أن الغياب الحالي للرقابة يجعل الوضع أكثر خطورة، في وقت تتصاعد فيه التوترات العسكرية والدبلوماسية بين إيران والغرب.