الوطن:
2025-06-14@02:13:37 GMT

وزير الكهرباء: الحكومة تشجع اقتصاد الهيدروجين الأخضر

تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT

وزير الكهرباء: الحكومة تشجع اقتصاد الهيدروجين الأخضر

التقى الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، مسؤولي شركة «سيمنس للطاقة» برئاسة المهندس كريم أمين عضو مجلس الإدارة التنفيذي للشركة العالمية والمهندس أشرف حماسة المدير التنفيذي للشركة بمصر، وذلك على هامش فعاليات مؤتمر ومعرض مصر الدولي للطاقة «إيجبس 2025».

وبحث الجانبان سبل دعم وتعزيز التعاون في مجال توليد الطاقة واستقدام أحدث الابتكارات والتكنولوجيات للتعامل مع التحديات والفرص المقترنة باستراتيجيات التحول في قطاع الطاقة، والتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة وخفض الانبعاثات الكربونية، والتحول الرقمي وقدرته على خلق قيم جديدة من البيانات وتحسين أداء الأصول الإنتاجية وتلبية النمو المتزايد في الطلب على الطاقة.

رفع كفاءة التوربينات في محطات توليد الكهرباء

ناقش «عصمت» مع مسؤولي «سيمنس» الموقف التنفيذي لمشروعات التطوير والتحديث ورفع كفاءة التوربينات في محطات توليد الكهرباء، ومنها محطة توليد البرلس التي يجري العمل بها على تشغيل وحدتين غازيتين باستخدام تكنولوجيا جديدة لخفض استهلاك الغاز الطبيعي بنسبة 30%، وكذلك تمت مناقشة فرص تطبيق مفهوم الاحتراق المشترك للغاز الطبيعي والهيدروجين في وحدات التوليد الغازية القائمة بالمحطة، من خلال توريد وتركيب وحدة إنتاج الهيدروجين باستخدام مياه منزوعة الأملاح، في إطار الاهتمام الذي توليه الحكومة بتشجيع اقتصاد الهيدروجين الأخضر، وتطرق الاجتماع إلى استخدام المياه المالحة فى توليد الكهرباء ومناقشة المناطق التي تصلح لإقامة المشروع، وفقًا لطبيعتها الجغرافية والذي ينعكس على خفض تكلفة إقامة المشروعات.

خفض معدلات استهلاك الوقود

تناول الاجتماع بحث تطوير واعادة تشغيل وحدات التوليد فى محطات دمياط والكريمات والنوبارية وعتاقة البخارية وزيادة قدراتها الانتاجية وخفض معدلات استهلاك الوقود بها.

واستعرض الدكتور محمود عصمت الاجراءات التنفيذية لمشروع اقامة محطة طاقة رياح قدرة 500 ميجاوات تقوم الشركة على تنفيذه، وكذلك برامج الصيانة وخطة السلامة والصحة المهنية والبرامج التدريبية للعاملين والذى تقوم عليها شركة سيمنس فى شركات انتاج الكهرباء، وتم التأكيد على التنسيق بين جميع الشركات فيما يخص قطع الغيار وضرورة الالتزام ببرامج الصيانة الوقائية لمنع خروج الوحدات من الخدمة وضرورة الربط الرقمي فى كافة الخطوات التى تقوم بها فرق الصيانة والمتابعة وكذلك فرق الطوارئ ومواجهة الأعطال، فى اطار خطة تحسين معدلات الاداء وجودة التشغيل.

استغلال موارد الطاقة المتجددة

اكد عصمت أن خطة العمل خلال المرحلة الحالية تم صياغتها فى اطار استراتيجية الطاقة التى تم اعتمادها مؤخرا وتقوم على التحول إلى مصادر توليد منخفضة الكربون، وتعتمد بشكل أساسي على استغلال موارد الطاقة المتجددة وتحسين كفاءة الطاقة، وتأمين إمدادات الكهرباء والحد من الانبعاثات والعمل على تطوير الشبكة والتحول التدريجى للشبكة الحالية من شبكة نمطية إلى شبكة ذكية قادرة على استيعاب القدرات التوليدية الكبيرة، والعمل بأحدث التقنيات لاستيعاب ونقل الطاقة بأعلى كفاءة وأقل فقد، وخفض استهلاك الوقود التقليدي وزيادة الطاقات المتجددة فى مزيج الطاقة، مشيراً إلى أهمية الدور الذى تلعبه الشركات العالمية ومثمناً جهودها المتواصلة في مشاريع الطاقة المتجددة فى اطار خطة الدولة للتنمية المستدامة.

3 محطات توليد كهرباء عملاقة

جدير بالذكر أن الشراكة والتعاون مع شركة سيمنس الألمانية في مجال الكهرباء والطاقة المتجددة، يعد نموذجا يحتذى، وتضمن انشاء عدد ثلاث محطات توليد كهرباء عملاقة ذات الدورة المركبة بقدرة اجمالية 14400 ميجاوات بمواقع ( البرلس، بنى سويف، العاصمة الإدارية ) بالتعاون مع الشركاء المحليين ( السويدى وأوراسكوم ) وتشغيل وصيانة تلك المحطات، وانشاء المركز المصرى لخدمات الطاقة في منطقة العين السخنة والذى يقوم بإصلاح المعدات لتوفير وقت الإصلاح ونقل وتوطين التكنولوجيا في هذا المجال، ومشروع الطاقة الشمسية الكهروضوئية بنظام توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية، والأكاديمية الفنية المصرية الألمانية الموجودة في المركز، بالإضافة إلى المركز الرئيسي للتحكم في شبكة نقل الكهرباء والذي تم انشاؤه على أحدث التكنولوجيات العالمية، وكذلك انشاء وتطوير مراكز التحكم في العديد من شبكات التوزيع.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وزير الكهرباء الطاقة المتجددة توليد الطاقة توليد الكهرباء الهيدروجين استهلاك الوقود انتاج الكهرباء الطاقة المتجددة تولید الکهرباء محطات تولید

إقرأ أيضاً:

الطاقة تتجدد..فماذا عن الرؤية والفرص؟

«مشاريع الطاقة المتجددة لا تخلق نفس العدد من الوظائف التقليدية كما في قطاع النفط، لكنها تفتح المجال أمام نمط توظيف جديد يتطلب مهارات متقدمة في الذكاء الاصطناعي، وتحليل البيانات، وإدارة الشبكات الذكية»

«توطين سلاسل القيمة في مشاريع الطاقة يتطلب آليات تنفيذ فعّالة تشمل تخصيص نسب إلزامية في العقود، وحوافز للشركات المستثمرة في التدريب المحلي، وكيانات رقابية تضمن الالتزام بمعايير التنمية الوطنية»

لطالما كانت صناعة النفط والغاز في سلطنة عمان العمود الفقري لسوق العمل حيث وفّرت لعقود وظائف مستقرة وذات دخل عالٍ، وشكّلت مصدر رزق للآلاف من المواطنين فالمهندس والفني والمشغل، وحتى سائق الشاحنة، وجدوا في هذه الصناعة موطئ قدم ومسارًا مهنيًا واضحًا، مدعومًا بمنظومات تعليمية وتدريبية مصمّمة خصيصًا لخدمة هذا القطاع الحيوي والذي رغم تقلباته ساهم في دعم البنية الاجتماعية للدولة. ومن هذا المنطلق، تثار العديد من التساؤلات المهمة حول مدى قدرة مشاريع الطاقة المتجددة على تمكين فرص اجتماعية حقيقية تشبه أو تتجاوز ما حققته ثورة النفط والغاز، وإذا ما كانت هذه المشاريع ستوفر وظائف دائمة ومستدامة لأبناء المجتمعات المحلية؟

وكان فرانشيسكو لا كاميرا، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آريينا) قد أكد في كلمته في منتدى الطاقة الدولي بالرياض، أن توليد طاقة موثوقة ومنخفضة التكلفة من مصادر متجددة لم يعد حلمًا، بل هو خيارنا الأفضل، لأنه يحقق مكاسب اقتصادية واجتماعية متعددة، ويمثل أداة فعالة لمواجهة تغير المناخ المتوقع. وقد ساهمت الاستثمارات الخليجية الكبيرة في خفض التكاليف العالمية للطاقة المتجددة، في وقت باتت فيه مشاريع الطاقة النظيفة الصادرة من الخليج تمتد إلى أسواق عالمية متعددة. وبهذا الدور، لا تكتفي دول الخليج بدفع عجلة التحول في مستقبل الطاقة في العالم فقط و لكن أيضا تلعب هذه المشاريع دورا جديدا وتؤثر على النظام الاقتصادي والاجتماعي في هذه الدول.

وكما يبدو أن المشهد بدأ بالتغير مع تسارع مشاريع الطاقة المتجددة والتي بطبيعتها توفر عدد وظائف أقل، ولكن يبرز نمط جديد من التوظيف مختلف في ملامحه فمثلا محطات الشمسية وطاقة الرياح لا تحتاج فقط إلى قوى عاملة تقليدية، بل تستدعي مهارات متقدمة في الذكاء الاصطناعي، وتحليل البيانات، وإدارة الشبكات الذكية، وحتى الروبوتات المستخدمة في صيانة الألواح الكهروضوئية. الإحصائيات تشير إلى أن عدد الوظائف في قطاع الطاقة المتجددة أقل من قطاع النفط، لكنّها أكثر تخصصًا وتقدم فرصًا نوعية لا كمية. فهذه الوظائف تتطلب مستوى أعلى من التعليم والتخصص، ما يفتح آفاقًا جديدة في سوق العمل والذي يطرح واقعا جديدا يجب الاستعداد له.

توطين سلاسل القيمة و تحدياتها

ولتحقيق الاستفادة الأعظم من مشاريع الطاقة المتجددة، لابد من تعزيز المحتوى المحلي، والذي يعد من أولويات التنمية المستدامة، لدوره الكبير في زيادة الأثر الاقتصادي والاجتماعي للمشاريع، وهنا نتساءل: كيف يمكن تطوير سياسات تشمل بناء القدرات التكنولوجية للشباب في صناعة الطاقة المتجددة؟ وهل نحتاج إلى آليات جديدة لضمان مشاركة أكبر للشركات الصغيرة والمتوسطة في سلاسل التوريد؟ وكيف يمكن خلق بيئة تشجع على الاستثمار في مشاريع الطاقة النظيفة؟

حققت حكومة سلطنة عمان تقدما ملحوظا في تعزيز «المحتوى المحلي»، عدا أن تطبيق هذا المفهوم في قطاع الطاقة المتجددة لا يزال يحتاج إلى وضع أطر واضحة وآليات تنفيذ فعالة، فتحقيق المحتوى المحلي لا يقتصر فقط على توظيف العمانيين، بل يتضمن أيضًا تطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة، ونقل المعرفة، ودعم الصناعات الوطنية المرتبطة بهذا المجال، لتحقيق هذه الأهداف هناك حاجة ماسة إلى سياسات محفزة تشمل: تخصيص نسب إلزامية من العقود للشركات المحلية.

وتقديم حوافز مالية وضريبية للشركات التي تستثمر في التدريب والتطوير المحلي، وإدماج معايير المحتوى المحلي في تقييم العطاءات، وتأسيس كيانات متخصصة لمراقبة وتقييم مدى التزام الشركات بهذه المعايير. تُقام العديد من مشاريع الطاقة المتجددة الكبرى في سلطنة عُمان في مناطق متنوعة مثل «عبري» و«منح»، وهناك مبادرات الهيدروجين الأخضر في الدقم، في مناطق ذات طابع ريفي أو كثافة سكانية منخفضة، ومن منظور تنموي، غالبًا ما يُنظر إلى هذا التوزيع الجغرافي بوصفه فرصة لتعزيز التنمية المحلية عبر تحسين البنية الأساسية، وتوفير فرص للتدريب والتوظيف، وتحفيز الأنشطة الاقتصادية المساندة في محيط هذه المشاريع. غير أن الواقع على الأرض يكشف عن صورة أكثر تعقيدًا، فكثير من هذه المشاريع تُدار من قبل شركات دولية أو تحالفات استثمارية متعددة الجنسيات، وتُنفذ باستخدام أيدٍ عاملة وافدة أو مؤقتة، ما يحدّ من الأثر التنموي المباشر والمستدام على المجتمعات المحلية وبدلاً من أن تسهم في تقليص الفجوة التنموية بين المركز والأطراف، قد تسهم هذه الديناميكية – من دون سياسات مرافقة – في تعميقها.

هنا تبرز تساؤلات جوهرية أخرى: كيف يمكن بناء نموذج للتنمية المجتمعية المتكاملة حول مشاريع التحول الطاقي؟ وهل توجد أطر وطنية فاعلة تضمن إشراك المجتمعات المحلية، ليس فقط في التنفيذ، بل في صياغة القرار واستثمار العوائد التنموية؟ إن الإجابة عن هذه الأسئلة تمثل حجر الزاوية في تحويل مشاريع الطاقة من مجرد منشآت إنتاجية إلى روافع تنموية متجذّرة في بيئتها الاجتماعية والاقتصادية. إن توطين سلاسل القيمة في مشاريع الطاقة المتجددة يتطلب سياسات تشجع الشركات العمانية الصغيرة والمتوسطة على المشاركة في التصنيع والنقل والتوريد والخدمات الفنية، وذلك من خلال تعديل معايير المناقصات وتقديم حوافز لتحسين الجاهزية الفنية، ويمكن تحقيق هذا الهدف عبر تقديم برامج تدريبية للشركات المحلية لتعزيز مهاراتها وقدراتها في مجال الطاقة المتجددة، وتوفير الدعم المالي والفني لهذه الشركات لضمان تمكنها من المنافسة بفعالية مع الشركات الدولية، علاوة على ذلك، يجب أن تكون هناك جهود لتطوير بنية تحتية قوية تدعم عمليات التصنيع والنقل والتوزيع، بما في ذلك بناء مراكز بحث وتطوير تركز على ابتكار تقنيات جديدة وفعالة في مجال الطاقة المتجددة.

التعليم .. وسياسات مستقبلية

على المستوى البشري، يصعب تصور أثر اجتماعي مستدام لمشاريع الطاقة المتجددة من دون إعادة تصميم شاملة لسياسات التعليم والتدريب، بما يتواءم مع المتطلبات الفنية والمهنية لهذا القطاع الحيوي، فالتعليم والتأهيل المهني يشكلان القاعدة الصلبة لاستدامة العنصر البشري، الذي يُعد بدوره المحرك الأساسي لعمليات التحديث والتنمية.

ورغم بعض التحولات الإيجابية في هذا الاتجاه، لا تزال الرؤية الوطنية المتكاملة التي تربط بين تخطيط القوى العاملة ومخرجات التعليم واستراتيجية الطاقة والتوزيع الجغرافي للمشروعات غير واضحة المعالم، وعوضًا عن الاستمرار في إنتاج شهادات أكاديمية تقليدية قد لا تواكب التحولات الجارية، تبرز الحاجة إلى تبني نماذج تعليمية مرنة ترتكز على المهارات، والتدريب العملي، والتكامل بين مؤسسات التعليم والقطاعين العام والخاص في سبيل بناء كوادر محلية قادرة على قيادة هذا التحول الطاقي من الداخل.

أدوار منوطة بالمجتمع

لا يمكن قياس نجاح مشاريع الطاقة المتجددة بحجم الاستثمارات أو القدرة الإنتاجية فحسب، بل بمدى ملاءمتها للسياق المحلي، وعمق تأثيرها التنموي على المجتمعات المحيطة. وفي هذا الإطار تبرز ضرورة مراجعة أدوات الحوكمة المجتمعية المرافقة لهذه المشاريع بحيث تُبنى نماذج تشاركية تُعلي من صوت المجتمع وتعزز دوره في صياغة مستقبله الاقتصادي والاجتماعي.

إن إشراك المجالس البلدية، والمبادرات الشبابية، ومنظمات المجتمع المدني في مراحل التخطيط والتنفيذ والمتابعة ليس ترفًا تنمويًا بل ركيزة لضمان الشفافية، وتحقيق التوافق المجتمعي، وبناء الثقة حول التحولات الكبرى التي تشهدها البلاد في قطاع الطاقة.

ومن هذا المنطلق، لا ينبغي اختزال المسؤولية الاجتماعية للشركات في أدوات علاقات عامة أو شروط ملحقة باتفاقيات التمويل، بل يجب أن تتحول إلى مكون أصيل في النموذج الاقتصادي للمشاريع، وهنا تبرز الحاجة إلى تطوير إطار وطني ملزم للمسؤولية الاجتماعية في قطاع الطاقة المتجددة، يتسم بالوضوح والقابلية للقياس، ويُلزم الجهات المنفذة بإعادة استثمار نسبة محددة من العوائد في المجتمعات المستضيفة، سواء عبر برامج التدريب، أو تطوير البنية التحتية، أو دعم المبادرات المحلية.

إن نجاح سلطنة عُمان في مسار التحول الطاقي لن يتحقق بمعزل عن صياغة نموذج سياسي واقتصادي جديد يُعيد تعريف العلاقة بين التنمية والمجتمع، ويعزز التكامل بين النمو الاقتصادي والاستقرار الاجتماعي، ومن هذا المنظور، يصبح من الضروري تبني سياسات واضحة لتعزيز الابتكار في مجال الطاقة النظيفة، وتشجيع الاستثمارات الخضراء، وتحسين كفاءة استخدام الموارد، مع تقليل الاعتماد التدريجي على الوقود الأحفوري من خلال تبنّي تقنيات مستدامة وذكية.

غير أن الاستدامة في بعدها العميق لا تكتمل دون تحقيق العدالة الاجتماعية، فثمار التحول الأخضر يجب أن تُوزع بعدالة عبر جميع شرائح المجتمع، بما في ذلك توفير فرص عمل نوعية في الصناعات الخضراء، والارتقاء بجودة الحياة من خلال بيئة صحية ونظيفة، وتعزيز مشاعر الانتماء والثقة في الدولة ومؤسساتها. ولتحقيق ذلك، فإن تعزيز مشاركة المجتمعات المحلية في اتخاذ القرار، وتكثيف جهود التوعية والتعليم حول أهمية الطاقة النظيفة والاستدامة البيئية، يمثلان أداة رئيسة لتحويل مشاريع الطاقة إلى رافعة تنموية شاملة، تلبي احتياجات الحاضر دون المساس بحقوق الأجيال القادمة.

مقالات مشابهة

  • عاجل.. وزير الكهرباء يتابع استقرار الشبكة الموحدة ويوجه برفع درجة الاستعداد لضمان استمرارية التغذية
  • الكهرباء الوطنية: خلل فني في وحدة توليد صغيرة أدى إلى حريق
  • وزير الكهرباء يجتمع برؤساء الشركات ويوجه برفع درجة الاستعداد لتأمين الشبكة الموحدة
  • وزير الكهرباء يتفقد مستشفى ألماظة.. ويؤكد: تطوير الخدمات الطبية للعاملين بالمحافظات
  • طاقة النواب تثمن خطة الحكومة للاستثمار في قطاع الكهرباء خلال الـ10 سنوات القادمة
  • الطاقة تتجدد..فماذا عن الرؤية والفرص؟
  • خبير طاقة: الحكومة تمنح فرصة للمستثمرين للتعاون مع القطاع الخاص في إنشاء محطات للطاقة الشمسية
  • وزير الكهرباء والطاقة المتجددة فى زيارة ميدانية إلى مصانع شركة "اكس دى إجيماك " بمحافظة السويس
  • وزير الكهرباء يزور مصانع شركة إكس دي إجيماك بالسويس.. تفاصيل
  • مزور: لدينا إمكاناتٌ فريدةٌ في مجال الهيدروجين الأخضر تؤهّلنا للعب دورٍ محوريٍّ في السوق الأوروبية