الجزيرة:
2025-06-06@23:24:26 GMT

فريق رحلة يستمتع بمناظر ومعالم إسطنبول التركية

تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT

ويستمتع من يزور تركيا بأماكنها الخلابة، ومنها حديقة طوب هانة، التي تعرف إقبالا كبيرا من الناس الذي يبحثون عن الراحة والمناظر الطبيعية.

ولم يضيع الفريق المكون من شاب (ابن حتوتة) وشابة (سمية جمال بلقيس) فرصة تذوق بعض المأكولات التركية التقليدية، مثل القطمير والبقلاوة في منطقة السلطان أحمد.

كما زاروا منطقةً وسط إسطنبول تسمى زقاق الجزائري، وقد كان عند تأسيسه في بدايات القرن الـ19 يسمى الشارع الفرنسي، لكن تركيا غيرت اسمه إلى الشارع الجزائري نكاية في فرنسا وتذكيرا لها بالمجازر التي ارتكبتها في الجزائر.

وفي حي بلاط بإسطنبول، التقى الفريق شابا تركيا يتكلم اللغة العربية، يقول إنه بدأ منذ 3 سنوات مبادرة لمساعدة المحتاجين، ورافق الفريق إلى أحد البيوت التي يقيم بها عدد من الأطفال الصغار وسيدة، قالت إنهم قدموا من إدلب السورية بعد وفاة زوجها وعدد من أبنائها في القصف.

وتحدثت السيدة وهي تبكي عن الظروف الصعبة التي عاشتها في سوريا بسب الأوضاع التي مرت بها بلادها، مشيرة إلى أنهم في تركيا منذ 9 سنوات.

كما قالت سيدة أخرى كانت رفقة أحفادها إنها في تركيا منذ نحو 7 أشهر، وعبّرت عن شوقها لأهلها في سوريا، راجية أن تجتمع بهم قريبا.

إعلان 19/2/2025

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

ثلث الشابات في تركيا خارج المنظومة: لا تعليم.. لا عمل.. لا تدريب!

كشفت غرفة تجارة إسطنبول (İTO)، عبر تقرير جديد صادر عن مركز البحوث الاستراتيجية “إيتوسام” (İTOSAM)، عن تحدٍّ مقلق يواجه الشباب، خاصة الشابات، في تركيا، يتمثل في بروز شريحة تُعرف باسم “NEET”، أي أولئك غير الملتحقين بالتعليم أو العمل أو التدريب المهني.

اقرأ أيضا

هل تستطيع العيش في إسطنبول؟ رقم صادم لتكلفة المعيشة الشهرية!

الأربعاء 04 يونيو 2025

28% في تركيا و18.6% في إسطنبول

بحسب التقرير، فإن 28% من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و29 عامًا في تركيا، لا يشاركون في أي نشاط تعليمي أو مهني أو تدريبي.
وتُعتبر إسطنبول في وضع أفضل نسبيًا، حيث تبلغ النسبة 18.6%، لكنها لا تزال أعلى بكثير من متوسط دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) البالغ 13%.

“الدعم الاجتماعي وحده لا يكفي”

قال شكيب أفداغيتش، رئيس غرفة تجارة إسطنبول (İTO)، إن الاكتفاء بالمساعدات الاجتماعية للشباب من فئة NEET “غير كافٍ”، مشددًا على ضرورة ربط الدعم باكتساب المهارات أو التعليم المهني، فضلًا عن توسيع التدريب الداخلي وتفعيل آليات تحفيزية لتعزيز الخبرة العملية.

النساء والأقل تعليمًا في صدارة الفئة الأكثر تهميشًا

أوضح التقرير أن النساء والشباب الذين لم يتخرجوا من أي مدرسة رسمية يشكّلون النسبة الأكبر من فئة NEET، حيث تُظهر البيانات أن واحدة من كل ثلاث شابات في تركيا غير ملتحقة بأي شكل من التعليم أو العمل.

عوائق بنيوية: انخفاض الأجور وقلة الخبرة وسوق هش

تشمل أبرز التحديات التي تمنع الشباب من دخول سوق العمل:

• تدنّي الأجور

• غياب الخبرة العملية

• ظروف العمل غير المستقرة

كما يقسم تقرير “إيتوسام” فئة NEET إلى:

• نشطين: يبحثون عن عمل ولكن لا يعملون

• سلبيين: لا يشاركون في أي نشاط تعليمي أو مهني أو حتى بحث عن عمل، وبالتالي لا يُصنفون ضمن العاطلين رسميًا

تداعيات نفسية واجتماعية مقلقة

يحذّر التقرير من أن المشكلة تتجاوز الجوانب الاقتصادية، لتشمل آثارًا نفسية واجتماعية خطيرة.
فالشباب الذين نشأوا في بيئات مفرطة في الحماية، أو تلقوا “تربية غير آمنة” تُشبه العيش داخل “جرس زجاجي”، غالبًا ما يفتقرون إلى المهارات الاجتماعية والاستقلالية.

مقالات مشابهة

  • ابتداءً من 16 يونيو.. الخطوط الجوية التركية تعود إلى دمشق عبر شركة "AJet"
  • خطوة غير مسبوقة تحققت في سماء تركيا.. تفاصيل ستفاجئكم
  • لحظة إقلاع أول رحلة لطيران ناس بعد توقف دام أكثر من 10 سنوات.. فيديو
  • من هم رؤساء البلديات التركية الذين تم إيقافهم؟ الأسماء والتهم الصادمة بالتفصيل
  • بدء تشغيل التاكسي الذكي في إسطنبول.. تعرف على آلية الحجز والتسعيرة
  • تركيا: اعتقال رؤساء بلديات من حزب الشعب الجمهوري المعارض
  • توقيف 5 رؤساء بلديات في تركيا بتهم الفساد
  • واحدة من كل 3 شابات بلا عمل أو دراسة في تركيا
  • ثلث الشابات في تركيا خارج المنظومة: لا تعليم.. لا عمل.. لا تدريب!
  • حاج تونسي يلتقي عمته في ⁧‫مكة‬⁩ أثناء رحلة الحج بعد غياب دام 10 سنوات .. فيديو