مصطلح الكفالة في القانون، يعني الأموال التي تقضي بها المحكمة في حكمها على المتهمين لإيقاف تنفيذ الحكم، وللمتهم استرداد هذه المبالغ حال حصل على البراءة من الأحكام التي وجهت إليه، و"اليوم السابع" يوضح أهم الشروط لاستراد مبلغ الكفالة طبقاً للقانون.                    

1-لابد وأن تكون القضية قد تم إنتهائها بالتصالح أو البراءة.

2- كتابة طلب إلى رئيس النيابة لاسترداد الكفالة.

3- استخراج شهادة من جدول الجنح أو الجنايات، بما تم في القضية ومذكور بها قيمة الكفالة وسدادها بالقسيمة.

4- إرفاق أصل إيصال الكفالة.

5- إرسال الطلب إلى رئيس القلم الجنائي لإيداع مذكرة بالكفالة.

6- بعد مرور أكثر من شهرين وبناءاً على تعليمات النيابة يأمر بصرف الكفالة ولكن يخصم منها نسبة ۱۰% رسوم محاكم.

7- عمل توكيل خاص يبيح صرف الكفالة للمحامي مذكور به رقم القضية المراد صرف الكفالة فيها.


* الصعوبات الناتجة من استرداد الكفالة: 

-فقد أصل إيصال الكفالة.

- إذا عادلت الكفالة مبلغ 1000 جنيه أو زادت عليه سوف يتم إرسال فاكس للاستعلام من الضرائب العامة، وهذا الأمر يفقد الكثير من الوقت والمجهود.

- يخصم من المبلغ ۱۰ % من قيمة الكفالة.

*لا يستحق صرف الكفالة فى الحالات الأتية : 
                
_ عدم التزام المتهم بحضور الجلسات.

- التصالح أمام المحامى العام.مرور 3 سنوات على تاريخ الحكم أو القرار الصادر لصالح المتهم.

-إيقاف تنفيذ العقوبة.

 







مشاركة

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: النيابة العامة القانون المصرى اخبار الحوادث

إقرأ أيضاً:

مسؤولون إسرائيليون واستخبارات عرب .. حماس تستعيد قوتها بقطاع غزة وتملأ الفراغ

#سواليف

كشف تقرير لصحيفة “نيويورك تايمز” أنه منذ #انسحاب #إسرائيل من أجزاء من #غزة في أكتوبر بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، تحركت ” #حماس ” بسرعة “لملء الفراغ”، وهي “تبني قوتها يوما بعد يوم”.

وحسب ما نقلت “نيويورك تايمز” عن “رجال أعمال محليين”، فقد عادت قوات “حماس” الشرطية إلى الشوارع مرة أخرى. وأعدم مقاتلوها من تعتبرهم #المقاومة_الفلسطينية خونة، كما فرض مسؤولوها رسوما على بعض السلع باهظة الثمن التي يتم استيرادها إلى غزة، وفقاً لرجال أعمال محليين، في حين نفى إسماعيل الثوابتة، المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن تكون حكومة “حماس” تجمع أي ضرائب على البضائع المستوردة.

ووفق الصحيفة”، فبالرغم من مقتل كبار قادة “حماس” وآلاف #المقاتلين، واستنزاف ترسانة الحركة بشدة، وسيطرتها الآن على أقل من نصف الأراضي في غزة، تمكنت حماس من إعادة تأكيد سلطتها في غزة، وفقا لمسؤولين أمنيين إسرائيليين ومسؤول #استخبارات عربي، تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة التقييمات الداخلية.

مقالات ذات صلة الثلاثاء..أجواء باردة مع ظهور السحب المتفرقة 2025/12/09

وقال شالوم بن حنان، مسؤول رفيع سابق في #الشاباك، وكالة الاستخبارات الداخلية الإسرائيلية: “تلقّت حماس ضربة قوية، لكنها لم تُهزَم”. وأضاف: “إنها لا تزال قائمة”.

هذا وخرجت حماس من الحرب بأساس يمكنها البناء عليه، حيث قال بن حنان، الذي يتلقى إحاطات من قيادة الشاباك، إنه على الرغم من تقلص صفوف حماس، تشير التقديرات الرسمية إلى أن 20 ألف مقاتل ما زالوا باقين.

وفي هذا الصدد، صرح العميد إيريز وينر، الذي شغل منصبا رفيعاً في الجيش الإسرائيلي حتى مارس: “لقد استبدلت حماس بسرعة القادة الذين قُتلوا في الحرب”.

وأكد المسؤولون الإسرائيليون والعرب أن الحركة لديها العديد من الأماكن للاختباء و #تخزين_الأسلحة، نظرا لأن أكثر من نصف #شبكة_الأنفاق تحت الأرض لا يزال سليماً

لا تزال حماس تدير الأجهزة الحكومية المركزية في غزة، بما في ذلك الأجهزة الأمنية، وفقا لـ بن حنان. وقد تضاءل إمدادها من الصواريخ، لكن أعضاءها ما زالوا يمتلكون أسلحة خفيفة، مثل البنادق الآلية، والقذائف الصاروخية (RPG)، وقذائف الهاون.

ونقلت “نيويورك تايمز” عن السكان، أن مقاتلي “حماس” يقومون بتشغيل نقاط تفتيش في أجزاء من غزة ويستجوبون ويحتجزون الأشخاص. وأشارو إلى أن شرطة “حماس” منعت الناس من محاولة السرقة من شاحنات المساعدات والمنازل المهجورة.

وبالنسبة لحماس، فإن التخلي عن جميع أسلحتها سيكون بمثابة التخلي عن عنصر أساسي من هويتها: القدرة على مقاومة إسرائيل. وحول ذلك، علق وسام عفيفة، المحلل الفلسطيني والمدير التنفيذي السابق لقناة الأقصى التابعة لـ”حماس”، قائلا إن أعضاء “حماس” ينظرون إلى أسلحتهم على أنها ضرورية للدفاع عن النفس، علاوة على ارتباطهم الأيديولوجي بها.

وفي هذا السياق، حذر بن حنان، المسؤول السابق في الشاباك، من أن حماس يمكن أن تشكل “تهديدا” مرة أخرى في المستقبل، إذا تهاونت إسرائيل بشأن الحركة.

ورأى أنه “إذا استمرت “حماس” في السيطرة على أجزاء من غزة وأرادت إعادة بناء قدراتها، فسوف تجد طريقة لإعادة بنائها”.

وختم بالقول: “قد تكون المعركة القادمة بعد 10 أو 20 عاما، لكنها قد تكون أسوأ بكثير من 7 أكتوبر”.

مقالات مشابهة

  • مسؤولون إسرائيليون واستخبارات عرب .. حماس تستعيد قوتها بقطاع غزة وتملأ الفراغ
  • عمرو أديب: مصر لم تبع القضية الفلسطينية.. وأهدافنا إنهاء المأساة الإنسانية في غزة
  • من دون أن تَشعُر.. 5 حِيل تعتمدها السوبرماركت لاستدراج أموالك
  • تأجيل القضية للغد.. تفاصيل المحاكمة المثيرة داخل أروقة جنايات الإسكندرية
  • أحكام بين البراءة وعامين حبسا لـ6 أشخاص حاولوا الحرقة عبر السواحل الغربية للعاصمة
  • رد رسمي من الزمالك: عدم أحقية محمود بنتايك في فسخ التعاقد
  • محامى عامل مدرسة الإسكندرية المتعدى على الطلاب يتنحى عن القضية قبل نظرها 24 ساعة
  • بيت لحم تستعيد فرحة عيد الميلاد بعد عامين من الحرب
  • وئام شوقي تشرح خبث اللغة وافتقارها إلى البراءة
  • خطيب المسجد الاقصى:القضية الفلسطينية بحاجة للأفعال وليس للشجب والاستنكار