#سواليف

تحدثت #الفنانة_المصرية #إجلال_زكي عن فترة ابتعادها عن التمثيل والشائعات التي لاحقتها خلال تلك الفترة، مؤكدة أنها تعرضت لمواقف صعبة سواء على المستوى الشخصي أو المهني.

وأوضحت إجلال في تصريحات تلفزيونية أنها مرت بمرحلة من عدم التوازن النفسي بعد فقدان ابنها ياسر، إذ لجأت إلى قراءة القرآن والاستعانة بالصبر والإيمان.

وأكدت أنها كانت تكتفي بقول “الحمد لله” لكل من حاول مواساتها، مشيرة إلى أن ابنها كان شابًا صالحًا وأحسنت تربيته.

مقالات ذات صلة رغم وفاته منذ عامين.. محمد قنوع يعود في رمضان 2025 2025/02/21

كما كشفت عن عرض مالي كبير تلقته عام 1991 مقابل ارتداء الحجاب، إذ عُرض عليها مليون جنيه بالإضافة إلى راتب شهري قدره 5 آلاف جنيه، لكنها رفضت العرض، مؤكدة أن هذه الخطوة يجب أن تكون نابعة من قناعة شخصية، وليس بدافع مادي.

وتطرقت إلى معاناتها الصحية، حيث عانت من صداع نصفي مزمن دخلت على إثره المستشفى عدة مرات، قبل اكتشاف إصابتها بورم.

وأكدت أن طبيبها المعالج وصف نجاح عمليتها الجراحية بأنه “معجزة”، حيث كانت نسبة نجاحها لا تتجاوز 2%. ومنذ ذلك الحين، تخضع للفحوصات الدورية لمتابعة حالتها الصحية.

كما عبرت عن استيائها من الشائعات التي طالتها خلال فترة غيابها، مشيرة إلى أن بعض الأشخاص زعموا أنها سُجنت لسبع سنوات، بينما ادعى آخرون أنها توفيت في لندن.

وقالت بأسلوب يحمل الكثير من العتب: “أنا بخير وأعيش حياتي بسعادة، وأتمنى من الناس أن يتوقفوا عن إطلاق الأحكام والشائعات”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الفنانة المصرية إجلال زكي

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: عمليات القتل بمراكز مساعدات غزة ليست عرضاً

 

الثورة نت/..

أكد المتحدث الرسمي باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”، كاظم أبو خلف، اليوم السبت، أن عمليات القتل التي طالت مؤخراً بعض أهالي غزة خلال توافدهم إلى مراكز توزيع المساعدات، ليست مجرد حوادث فردية أو عرضية على الإطلاق، بل وقائع مُمنهجة تكرّرت وأدت إلى مقتل العشرات”.

واعتبر خلف ذلك دليلاً على أن “الآلية الأمريكية – الإسرائيلية الغامضة توزيع المساعدات، لا تراعي الأحكام الأساسية والبسيطة لعمليات الاستجابة الإنسانية”، وفق وكالة سند للأنباء.

وقال: “آلية منظومة المساعدات الأمريكية- الإسرائيلية الجديدة في قطاع غزة مصيرها الفشل المحتوم؛ فهي تحمل في طياتها بذور الفشل الذريع، وهذا الأمر ظهرت مؤشراته ودلائله منذ البداية”.

وأوضح أن “الإشكالية الحقيقية لا تكمن فقط في احتمالية فشل هذه الآلية الجديدة أو نجاحها، لأنه حتى لو كُتب لها النجاح -وإن كان ذلك مُستبعدا للغاية- فهي بحاجة إلى وقت طويل للاستقرار، بينما هذا الوقت لا يملكه الغزيون الذين يعيشون في سباق خطير مع الزمن؛ فإذا لم يُقتل أحدهم بسبب القصف، قد يُقتل بسبب الجوع أو سوء التغذية أو غير ذلك”.

وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,772 مواطنا فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 125,834 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

مقالات مشابهة

  • شاب مغربي مكبل منذ 22 عاما.. والأم تطالب بتدخل عاجل من الملك
  • بعد تصريحات ليلى طاهر.. رأي الأزهر والإفتاء في فرضية الحجاب
  • إنماء طرابلس والميناء هنأت قوى الأمن بعيدها: كانت وستبقى أحد مداميك لبنان القوي
  • ترامب: قدّمت عرضا معقولا لإيران
  • وفاة شيخ قبلي تدهورت حالته الصحية في سجن لحلفاء الإمارات في عدن
  • ‏ليلى طاهر تُثير الجدل : لا أؤمن بأن الحجاب فرض
  • الصليب الأحمر: منظومة الرعاية الصحية بغزة على وشك الانهيار التام
  • الدفاعات الروسية تُسقط 4 مسيرات كانت تتجه نحو موسكو
  • زيزو: تلقيت ترحيبًا من بعض زملائي في الزمالك.. واستغربت من موقف آخرين
  • الأمم المتحدة: عمليات القتل بمراكز مساعدات غزة ليست عرضاً