جيش الاحتلال: جار نقل المحتجزين تال شوهام وأفيرا منجيستو إلى إسرائيل
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، أنه جار نقل المحتجزين تال شوهام وأفيرا منجيستو إلى إسرائيل، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وقبل قليل،تسلم الصليب الأحمر المحتجزين الإسرائيليين تال شوهام وأفيرا منجيستو.
وأضاف: "تقوم وحدة النخبة في جيش الدفاع الإسرائيلي وقوات الشاباك حاليا بمرافقة المختطفين العائدين في طريقهما إلى إسرائيل، حيث سيخضعان لتقييم طبي أولي".
وتجمع مسلحون وملثمون من حركة حماس في موقعي التسليم في رفح والنصيرات.
وأظهرت لقطات تلفزيونية مباشرة وصول مركبات تابعة للصليب الأحمر إلى موقع في رفح بغزة، حيث جرى تسليم الرهينتين الإسرائيليتين تال شوهام وأفيرا منجيستو للصليب الأحمر في رفح، فيما سيتم إطلاق الأربعة الآخرين لاحقا من مخيم النصيرات.
والرهائن الستة هم آخر الرهائن الأحياء من مجموعة من 33 تقرر إطلاق سراحهم في المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير.
وأُخذ أربعة من الرهائن، وهم إيليا ميمون إسحق كوهين (27 عاما) وتال شوهام (40 عاما) وعومر شيم توف (22 عاما) وعومر فينكرت (23 عاما)، في هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جيش الاحتلال المحتجزين تال شوهام
إقرأ أيضاً:
باريس تدعو إسرائيل إلى "الانسحاب في أسرع وقت" من لبنان
دانت فرنسا، الجمعة، الغارات الإسرائيلية الأخيرة على الضاحية الجنوبية لبيروت، ودعت إسرائيل إلى "الانسحاب بأسرع وقت من جميع الأراضي اللبنانية"، وذلك في بيان لوزارة الخارجية.
وشنّت إسرائيل مساء الخميس غارات جوية على معقل حزب الله، هي الأعنف منذ اتفاق وقف إطلاق النار في نوفمبر 2024 وهدّدت الجمعة بمواصلة غاراتها إذا لم تنزع الدولة اللبنانية سلاح الحزب.
وقالت الخارجية الفرنسية: "تدعو باريس جميع الأطراف إلى احترام اتفاق وقف إطلاق النار".
وشددت على أن "فرنسا تؤكد مجددا أن آلية المراقبة بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، قائمة لمساعدة الأطراف على مواجهة التهديدات ومنع أي تصعيد من شأنه أن يضر بأمن واستقرار لبنان وإسرائيل".
وأكدت الخارجية الفرنسية أن "تفكيك المواقع العسكرية غير المصرح بها على الأراضي اللبنانية من مسؤولية القوات المسلحة اللبنانية بشكل أساسي" مدعومة من قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل).
وندد الرئيس اللبناني جوزيف عون بـ"الانتهاك الصارخ" لوقف إطلاق النار عقب الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وكانت آخر الغارات على الضاحية الجنوبية وقعت في 27 أبريل.