موقع 24:
2025-12-13@23:33:43 GMT

بطولة دبي.. فوز تاونسند وسينياكوفا بلقب الزوجي

تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT

بطولة دبي.. فوز تاونسند وسينياكوفا بلقب الزوجي

توجت الأمريكية تايلور تاونسند، والتشيكية كاترينا سينياكوفا، بلقب بطولة دبي المفتوحة للتنس لفئة زوجي السيدات، اليوم السبت.

فازت سينياكوفا رفقة تاونسند على الثنائي المؤلف من اللاتفية يلينا اوستابينكو، والتايوانية هسيه سو وي، بمجموعتين متتاليتين 7-6 و6-4 في النهائي.

ANOTHER ONE ????@K_Siniakova | @TaylorTownsend | #DDFTennis pic.

twitter.com/rpRgV5kSTQ

— wta (@WTA) February 22, 2025

وحصدت سينياكوفا وتاونسند أول لقب لهما في البطولات فئة 1000 نقطة عبر بطولة دبي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بطولة سوق دبي الحرة للتنس

إقرأ أيضاً:

اتحاد الجمباز يقتل المواهب

تعانى الرياضة منذ سنوات طويلة من أزمة حقيقية لا تتعلق بقلة المواهب، بل بسوء إدارتها. فالموهبة فى مصر تولد قوية، لكنها كثيرًا ما تموت مبكرًا بسبب المحسوبية، والوساطة، والعقلية التى ترفض الحلم الكبير. ولعل قصة لاعب الجمباز العالمى آدم أصيل هى المثال الأوضح والأكثر إيلامًا على ذلك.
اقتراب آدم أصيل من منصة التتويج فى الأولمبياد، ليس غريباً عن مصر، بل هو اللاعب المصرى عبدالرحمن مجدى الذى مثل مصر بين عامى 2011 و2017، وكان يحلم بأن يصبح بطلاً عالمياً وأولمبياً. لكن هذا الحلم قوبل بالاستهزاء داخل أروقة الاتحاد المصرى للجمباز، كما صرح بنفسه:
«كنت أقول للاتحاد المصرى للجمباز عايز أكون بطل عالمى أولمبى، كان الرد بيجيلى بهزار ويضحكوا عليا ويقولوا إحنا فين وهما فين».
هرب عبدالرحمن إلى تركيا فى عام 2017، بعد سنوات من الإحباط، وتم تجنيسه، بعد أن غير اسمه إلى عبدالرحمن الجمل، ثم فى 2021 إلى الاسم المعروف عالمياً اليوم بآدم أصيل، وهو شرط للحصول على الجنسية. وقال:
«لقد غيرت بلدى لأصبح شيئا مهما للغاية فى العالم. أريد أن يُعرف اسمى فى جميع أنحاء العالم».
ومنذ حصوله على الدعم الحقيقى، بدأت النتائج تتحدث. فاز فى 2022 بذهبية جهاز الحلق فى بطولة العالم بليفربول. وفى 2023 تُوج بذهبية الفردى العام، ليصبح بطل أبطال أوروبا فى الجمباز الفنى، إضافة إلى ذهبية جهاز الحلق فى البطولة نفسها. ولم يتوقف التألق، إذ حقق فضية جهاز الحلق فى بطولة العالم بإندونيسيا هذا العام، وكان قريبا من ميدالية أولمبية فى باريس.
المؤلم فى القصة أن ما حققه آدم أصيل لم يحققه معظم لاعبى مصر، الذين لم يحصل أى منهم على ميدالية بطولة عالم او حتى الوصول الى نهائيات الأجهزة فى بطولات العالم كأفضل ثمانية.
ومن المؤسف أن قصة آدم ليست استثناء، بل مرآة لواقع رياضى يطرد أحلامه بيده. والسؤال الذى يطرح نفسه الآن إلى متى تظل الوساطة أهم من الموهبة؟ وإلى متى نكتفى بالاحتفال بالمشاركة، بينما يصنع الآخرون الأبطال؟
وللحديث بقية

مقالات مشابهة

  • الفيصلي يتوّج بلقب درع الاتحاد بعد الفوز على الحسين إربد
  • العراق يحقق المركز الثاني عالمياً في بطولة الكيوكوشنكاي
  • فلامنجو يهزم بيراميدز بثنائية و يتوج بلقب كأس التحدي ويتأهل لمواجهة بطل أوروبا
  • اتحاد الجمباز يقتل المواهب
  • سيدات سنحاريب العراقي خامساً في بطولة أندية غرب آسيا بالكرة الطائرة
  • نتائج بطولة الاسكواش بسموحة
  • جورج عيد يفوز بلقب النزال الرئيسي في ” الطريق إلى أبوظبي” ضمن “محاربي الإمارات”
  • الإمارات يكمل أضلاع نصف نهائي بطولة كأس العرب
  • 13 ميدالية ملونة للعراق في ختام بطولة آسيا للفنون القتالية
  • جنيفر لورنس خسرت لقب الفتاة الرائعة لتفوز بلقبٍ آخر غير متوقّع!