هيئة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي توفر وظائف شاغرة بالدمام
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
نواف السالم
أعلنت هيئة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي (GCCIA) عن توفر عدد من الوظائف الشاغرة في مدينة الدمام، وذلك في مجالات هندسية وفنية وإدارية متنوعة، بهدف تعزيز كوادرها بالكفاءات المؤهلة.
وتشمل الوظائف المتاحة: فني أول نظم أتمتة المحطات الفرعية، مهندس أول تقييم الموثوقية، أخصائي أول أمن المعلومات والسيبراني، مهندس أول تخطيط نظام الطاقة، أخصائي الحوكمة، مهندس أول الصحة والسلامة والبيئة، وأخصائي أول التدقيق الداخلي، بالإضافة إلى العديد من الفرص الأخرى.
وتسعى الهيئة من خلال هذه الفرص إلى استقطاب المواهب والخبرات التي تساهم في تطوير وتحسين أداء منظومة الربط الكهربائي بين دول مجلس التعاون الخليجي، وضمان استقرار وكفاءة إمدادات الطاقة. كما تشمل قائمة الوظائف برنامج الخريجين الجدد للمهندسين والفنيين الكهربائيين، مما يمنح الفرصة للشباب حديثي التخرج للانضمام إلى بيئة عمل احترافية والمشاركة في مشاريع استراتيجية تسهم في تنمية القطاع الكهربائي الخليجي.
يمكن للراغبين في التقديم والاطلاع على تفاصيل الوظائف والشروط المطلوبة، زيارة الموقع الرسمي لهيئة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي، حيث يتاح التقديم إلكترونيًا وفقًا للمتطلبات المحددة لكل وظيفة.
للتقديم من هذا الرابط. هنا
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدمام مجلس التعاون الخليجي هيئة الربط الكهربائي وظائف شاغرة مجلس التعاون الخلیجی الربط الکهربائی
إقرأ أيضاً:
دول مجلس التعاون الخليجي تحذر غروسي من استهداف منشآت إيران النووية
حذر سفراء دول الخليج المعتمدين لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم السبت، من الآثار الخطيرة لاستهداف المنشآت النووية.
ونقلت وكالة الأنباء القطرية، أن جاء ذلك خلال اجتماع السفراء مع رافاييل غروسي، مدير عام الوكالة اليوم.
ونقل السفراء، خلال الاجتماع، قلق دول المجلس من الأوضاع الراهنة، واهتمامها الخاص بسلامة المنشآت النووية، خاصةً القريبة جغرافيًا من دول مجلس التعاون، مؤكدين ضرورة ضمان أعلى مستويات الجاهزية والتدابير الوقائية.
وأكد السفراء أهمية الدور المحوري للوكالة في تعزيز الأمن الوقائي إقليميًا ودوليًا، ومتابعة الالتزامات الفنية والتشغيلية للدول في إطار نظام الضمانات الشاملة.
وحذروا من الآثار الخطيرة التي تترتب على استهداف المنشآت النووية في الحرب بين إسرائيل وإيران، البشرية أو البيئية، باعتبار ذلك تهديدًا مباشرًا للسلامة الإشعاعية وللنظام الدولي للضمانات النووية، فضلًا عن انتهاكه الصريح لأحكام القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي.