المسلة:
2025-12-01@21:29:07 GMT

عون: لبنان ليس مفلسا بل مسروقا

تاريخ النشر: 14th, August 2025 GMT

عون: لبنان ليس مفلسا بل مسروقا

14 غشت، 2025

بغداد/المسلة: أكد رئيس جمهورية لبنان جوزيف عون، اليوم الخميس، أن المشكلة “في لبنان تكمن بشكل كبير في الفساد لأنه لم تكن هناك محاسبة”

وكما أكد في تصريحات أمام زواره اليوم الخميس أن بناء الدولة يأتي لصالح الجميع وليس ضد أي فئة من اللبنانيين، معتبرا أنه “للخروج من مرحلة المغامرات والدمار”.

وشدد على أنه “لا محرمات او خطوط حمر لأحد أمام القضاء”، معتبرا أن البلد “ليس مفلسا بل مسروقا”، وفق تعبيره
إلى ذلك، رأى أن الحكومات السابقة أساءت إدارة مقدرات البلد، لكنه أشار إلى أن الحكومة الحالية تعمل على لعادة بناء الثقة من خلال مكافحة الفساد والإصلاحات الاقتصادية وإصلاح المصارف ، فضلا عن عملها على قانون سد الفجوة المالية بغية دراسة موضوع أموال المودعين وسبل إعادتها.

وختم لافتاً إلى أن “المؤشرات الاقتصادية مشجعة”

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

المبعوث الامريكي: أمام العراق فرصة لتعزيز صورته كدولة قائمة على سيادة القانون لا سلطة السلاح

29 نونبر، 2025

بغداد/المسلة: قال مبعوث ترامب للعراق (مارك سافايا) في تغريدة أمام العراق فرصة لتعزيز صورته كدولة قائمة على سيادة القانون لا سلطة السلاح.

المسلة تنشر نص التغريدة:

اليوم ينظر العالم إلى العراق كدولة قادرة على لعب دور أكبر وأكثر تأثيراً في المنطقة، شريطة أن يتم حل قضية السلاح الخارج عن سيطرة الدولة بشكل كامل وحماية هيبة المؤسسات الرسمية.

لا يمكن لأي اقتصاد أن ينمو، ولا لأي شراكة دولية أن تنجح، في بيئة تتشابك فيها السياسة مع السلطة غير الرسمية لدى العراق الآن فرصة تاريخية لطي هذا الملف وتعزيز صورته كدولة قائمة على سيادة القانون، لا على سلطة السلاح.

ومن المهم بنفس القدر ترسيخ مبدأ فصل السلطات واحترام الأطر الدستورية، ومنع التدخلات التي قد تعيق عملية صنع القرار السياسي أو تضعف استقلال الدولة. فالدول القوية تُبنى عندما تعمل السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية ضمن حدودها المحددة، وتحاسب من خلال آليات قانونية واضحة، لا من خلال مراكز ضغط أو نفوذ.

يقف العراق عند مفترق طرق حاسم. فإما أن يتجه نحو مؤسسات مستقلة قادرة على إنفاذ القانون وجذب الاستثمارات، أو أن يعود إلى دوامة التعقيد التي أثقلت كاهل الجميع.

ما نحتاجه اليوم هو دعم مسيرة البلاد، واحترام الدستور، وتعزيز فصل السلطات والالتزام الراسخ مقرونا بتحرك ملموس لإبعاد السلاح عن السياسة. هذا هو الطريق لبناء عراق قوي يحظى باحترام العالم.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • ترامب: الشرع يعمل على بناء علاقة مع إسرائيل
  • نتنياهو يمثل أمام المحكمة بقضايا الفساد لأول مرة بعد طلبه العفو
  • الترخيص المتنقل المسائي في الرصيفة اليوم حتى الخميس
  • التصويت اليوم والانتهاء الخميس.. الدوائر الـ19 الملغاة بالمرحلة الأولى من انتخابات النواب
  • تقرير الجيش امام مجلس الوزراء الخميس والبابا يدعو اللبنانيين الى التحلي بشجاعة البقاء في بلدهم
  • تقرير الجيش امام مجلس الوزراء الخميس ولا تمديد اضافيا جنوب الليطاني
  • تعليق عضوية الاتحاد العراقي للألعاب المائية بسبب الفساد
  • ملف رئاسة الوزراء أمام التسوية المنتظرة: بين التعقيد الأميركي وحسابات الإطار
  • فرنسا على خط اليرزة - واشنطن وجلسة للحكومة الخميس
  • المبعوث الامريكي: أمام العراق فرصة لتعزيز صورته كدولة قائمة على سيادة القانون لا سلطة السلاح