الكشف عن سبب تأخر مشاركة أوناي مع الاتحاد
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
ماجد محمد
لا يزال الإسباني أوناي هيرنانديز، محترف نادي الاتحاد، ينتظر خوض أولى مبارياته الرسمية مع الفريق منذ انضمامه في فترة الانتقالات الشتوية الماضية قادمًا من برشلونة.
وفقًا لصحيفة «موندو ديبورتيفو» الإسبانية، رغم وجود أوناي على دكة البدلاء خلال مواجهة الخليج في الجولة الـ22 من مسابقة الدوري، والتي انتهت بالتعادل الإيجابي؛ إلا أن المدرب الفرنسي لوران بلان لم يمنحه فرصة المشاركة، معتبرًا أن اللاعب بحاجة إلى مزيد من التأقلم مع أجواء النادي والمدينة.
كما أشارت الصحيفة الإسبانية إلى أنه المشكلة الثانية التي تؤجل أيضاً ظهور هيرنانديز تتمثل في لائحة الدوري السعودي التي تحدد فقط 8 أجانب في كل مباراة، حيث يعتمد بلان حاليًا على مجموعة من الأسماء الأساسية مثل رايكوفيتش، دانيلو، فابينيو، كانتي، بيرغوين، ديابي، حسام عوار وكريم بنزيما.
وكان بلان قد ضم هيرنانديز لقائمة الفريق أمام الخليج بديلًا للهولندي بيرغوين المصاب، لكنه فضّل عدم الدفع به، معتبرًا أن الوقت لا يزال غير مناسب لمنحه أولى مشاركاته الرسمية.
والجدير بالذكر بأن الاتحاد يتصدر ترتيب جدول الدوري برصيد 56 نقطة، جمعها من 18 انتصارًا وتعادل مرتين وخسر مثلهما .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أوناي هيرنانديز الاتحاد دوري روشن
إقرأ أيضاً:
من تشورو إلى العجة الإسبانية.. 10 أطباق لا تفوّت عند زيارة إسبانيا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يمكن القول إن إسبانيا تأخرت في انضمامها إلى طاولة القوى العظمى العالمية في مجال الطعام. ففي الوقت الذي كانت فرنسا وبريطانيا تسرقان الأضواء لسنوات طويلة، كانت إسبانيا تنتظر فرصتها بصبر.
غير أنّ الناس، في السنوات الأخيرة، بدأوا يحتفون بالنكهات الاستثنائية وتنوّع الأصناف التي يقدّمها المطبخ الإسباني.
وقد جلب طهاة أمثال الأخوين روكا، مؤسسَي مطعم "El Celler de Can Roca"، شهرة عالمية للمطبخ الراقي الإسباني. وفي العام 2023، كان لإسبانيا عدد من المطاعم على قائمة أفضل 50 مطعماً في العالم، أكثر من أي دولة أخرى.
ومع ذلك، يبقى جوهر الطهي الإسباني في طابعه الريفي والبسيط، وهو إرث من زمن كان فيه الإسبان يعملون بجد في الأرض ليحصلوا على كل ما يمكن أن تقدّمه من خيرات.
ومن المأكولات البحرية إلى الحلويات، فيما يلي 10 أطباق لا يجب تفويتها عند السفر إلى إسبانيا.طبق "الباييلا"قد يكون "الباييلا" أشهر الأطباق الإسبانية على الإطلاق، ومن دون شك من أكثرها تعرّضًا للتحريف. أما موطن "الباييلا" الأصلي فيعود لمنطقة فالنسيا، وثمة نوعين منها: "باييلا فالنسيانا"، التي تُحضّر بلحم الأرانب والدجاج؛ وباييلا المأكولات البحرية.
ومكوّن الزعفران ما يمنح الأرز لونه المميز، الذي يُفترض أن تتحمّص الطبقة السفلى في المقلاة كي تصبح مقرمشة شهية تُعرف باسم "سوكارات".
ويتناول الإسبان هذا الطبق وقت الغداء.
طبق "بطاطس برافاس"يعد هذا الطبق أساسيًا بين الأطباق التي تُشكّل قائمة الوجبات الخفيفة الكلاسيكية بالمطبخ الإسباني. ويعزا اسم هذا الطبق الذي يعني "البطاطس الشجاعة" إلى صلصته الحارة، وهي نادرة في بلدٍ يتجنّب عادةً الأطعمة شديدة التوابل.
ويحضّر من خلال تقطيع البطاطس إلى مكعبات ثم تُقلى قليًا خفيفًا، وتقدّم الطريقة ذاتها في كل مكان. أما الصلصة فتتنوع بين صلصلة "كاتشب" حارة، أو "مايونيز" بالثوم مع رشّة من الفلفل المدخن (بيميينتو)، أو مزيج من الاثنين.
حساء "غازباتشو"هذا الحساء الأندلسي المصنوع من الطماطم يشتهر تحديدًا بأنه يُقدّم بارداً. وقد يصدم هذا الأمر البعض، لكن في حرّ صيف إشبيلية الشديد، يتّضح سبب جاذبيته.
أما مكوّناته الرئيسية، إلى جانب الطماطم، فهي الفلفل، والثوم، وقطع الخبز، وكميات كبيرة من زيت الزيتون.
طبق فلفل "بادرون"هذا الطبق شائع على قوائم الوجبات الخفيفة في المطبخ الإسباني، ويعرف فلفل "بادرون" بأنه فلفل أخضر يأتي في الأصل من بلدة بادرون في منطقة غاليسيا (جليقية)، الواقعة في الشمال الغربي الخصب والممطر لإسبانيا.
يُقلى هذا الفلفل بزيت الزيتون ويُقدَّم مع كمية وفيرة من الملح. ورغم أن مذاقه عادة ما يكون حلواً وخفيفاً، إلا أن شهرته تعود إلى أن بعض ثماره قد تكون حارة بشكل مفاجئ، ما يضفي عنصر مفاجأة عند تناوله.
طبق "Fideuà"يعتبر طبق "Fideuà" نوعًا من المعكرونة الإسبانية التي تشبه الشعيرية الرفيعة. ويشتهر في كاتالونيا وبلنسية وتُستخدم في أطباق المأكولات البحرية التي تنافس الباييلا من حيث النكهة والتعقيد.
طبق العجة الإسبانيةيمكن تحضير العجة الإسبانية البسيطة باستخدام نقانق "تشوريزو" والفلفل والبصل، من بين مكونات أخرى، لكن خبراء الطهي ينصحون باحتوائها على البطاطس والبيض فقط.
وتُقطّع البطاطس إلى مكعبات وتُقلى قليلاً قبل إضافتها إلى خليط البيض وقليها على نار عالية، ويتمثّل أصعب جزء في تقليب المقلاة لقلب العجّة.
حلوى "تشورو"حلوى "تشورو"، تعتبر وجبة خفيفة شهيرة مصنوعة من عجين مقلي، يُقطع على شكل سجق ويُغمّس بالسكر. وتعد الوجبة المفضلة في المهرجانات أو الحفلات التي تقام في الشوارع، حيث تُباع من قِبل الباعة المتجولين. ويعد تغميسها في الشوكولاتة الساخنة الذائبة أمرًا لا بد منه.
طبق "كروكيت"تمثل الكروكيت عنصرًا شائعًا آخر في قائمة الوجبات الخفيفة بالمطبخ الإسباني. وهي عبارة عن لفافة من صلصة البشاميل مغطاة بالبقسماط المقلي، إلا أنها أشهى بكثير مما يبدو عليه الوصف.
من الأنواع الشائعة كروكيت بحشوة لحم الخنزير المقدّد، وكروكيت سمك القد المملح. وتحضيرها ليس بالأمر السهل.
طبق كرات اللحم الإسبانية (Albondigas)يعد طبق "Albondigas"، أو كرات اللحم بصلصة الطماطم، من الوجبات الخفيفة الكلاسيكية بالمطبخ الإسباني ويُقدم في جميع أنحاء إسبانيا.
وهناك نوع شهي من هذا الطبق تُقدَّم فيه كرات اللحم مغطاة بصلصة اللوز، من دون الطماطم.
طبق سمك "الباكالاو" (القد)يعد سمك "الباكالاو"، أو سمك القد المملح، طبقا ثمينا في إسبانيا، جلبه الصيادون الإسبان على مرّ مئات السنين من أماكن بعيدة كالنرويج. لا تجد هذا السمك في المياه المحلية، لذلك كان يُملّح لحفظه أثناء الرحلة.
ويجب نقعه في الماء لمدة 24 ساعة على الأقل لإزالة أيّ أثرٍ للملوحة، باستثناء القليل منها.
إسبانياطبخغذاءنشر السبت، 05 يوليو / تموز 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.