مناداة فوق الجبل هكذا كان يعرف أهالي جبال الحشر بدخول رمضان
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
جازان
روي جابر حريصي وهو مواطن من أهالي جبال الحشر في منطقة جازان جنوب المملكة كيف كان أهالي المنطقة يعرفون عن دخول شهر رمضان الكريم.
وقال حريصي خلال لقاء مع قناة العربية: “أولا اعتمدت معرفة دخول شهر رمضان برجل صاحب علم أو مثقف أو لديه جهاز راديو وكان وجوده قليلا، فكان يخرج للمناداة وكل من يسمعه ينقل للآخر حتي يصل لأخر الجبل”.
وتابع: “وكانت المناداة تصل لأبعد حد، كان الصوت يصل لمسافة كيلو متر أو أكثر، وهذا كان قبل 40 أو 50 سنة”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740771348624.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جازان جبال الحشر شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
ثوران بركاني وشيك يهز المنطقة بعد تصاعد غير مسبوق في النشاط الزلزالي!
شمسان بوست / متابعات:
شهد جبل سبور في ألاسكا ارتفاعا ملحوظا في النشاط الزلزالي مؤخرا، مما أثار مخاوف من احتمال ثوران البركان.
وأفاد مرصد ألاسكا البركاني بأن الزلازل الضحلة تحت الجبل عادت إلى مستوياتها المرتفعة المسجلة في مارس الماضي، بعد انخفاضها خلال شهري مارس وأبريل.
ورغم تراجع احتمالية الثوران، إلا أن البركان البالغ ارتفاعه 11 ألف قدم لا يزال في حالة اضطراب تستدعي المراقبة.
وأكد الباحث مات هاني أن الوضع لا يزال غير مستقر، مشيرا إلى استمرار تسجيل زلازل تحت الجبل. لكن بيانات المراقبة حتى 29 مايو لم تظهر أي مؤشرات واضحة على اقتراب ثوران وشيك.
وأوضح الخبراء أن أي ثوران محتمل سيكون مسبوقا بعلامات تحذيرية، مثل انبعاث عمود رماد يصل ارتفاعه إلى 50 ألف قدم، مما قد يؤثر على مدينة أنكوريج القريبة.
يذكر أن النشاط الزلزالي تحت الجبل بدأ في التصاعد منذ أبريل 2024، حيث قفز معدل الهزات من 30 إلى 125 أسبوعيا بحلول أكتوبر.
ورغم أن قياسات الغازات في مايو أظهرت انخفاضا طفيفا في الانبعاثات، إلا أنها ظلت أعلى من المعدلات الطبيعية، مما قد يدل على وجود صهارة تحت السطح.
وأشار المرصد إلى أن نمط أي ثوران محتمل سيشبه على الأرجح ثورانات 1953 و1992، التي تسببت في سحب رماد امتدت لمئات الأميال.
كما أن ثورانا من الفوهة الجانبية “كراتر بيك” قد يؤدي إلى انهيارات طينية وانزلاقات صخرية بسرعة 200 ميل في الساعة.
لكن الخبراء طمأنوا بأن المناطق السكنية لن تتأثر بشكل مباشر، رغم احتمال تعطيل حركة الطيران كما حدث عام 2006 عندما غطى الرماد مدينة أنكوريج وأدى إلى إغلاق المطار.