#سواليف

رجح المحققون أن يكون #النجم_السينمائي الشهير #جين_هاكمان قد توفي قبل 9 أيام من العثور على جثته إلى جانب جثة زوجته بيتسي أراكاوا في منزلهما.

وأعلن أدان ميندوزا، قائد #شرطة سانتا فيه، خلال مؤتمر أمس الجمعة، أن الفحص الأولي لجهاز تنظيم ضربات القلب الخاص بهاكمان أظهر أن “آخر نشاط له سُجّل في 17 فبراير”، مما يشير إلى أن هذا التاريخ كان على الأرجح “آخر يوم في حياة” الممثل البالغ من العمر 95 عاما.

وأضاف ميندوزا أن فرضية #التسمم بأول أكسيد الكربون “تبدو مستبعدة”، وذلك بعدما طرحت ابنة الزوجين هذه الفرضية في وسائل الإعلام. وأكدت الاختبارات التي أجريت على الجثتين أن النتائج كانت “سلبية” بالنسبة لأول أكسيد الكربون. كما لفت إلى عدم العثور على أي آثار لصدمات أو إصابات على الجثتين، مما يرجح أن الوفاة لم تكن نتيجة حادث عنيف.

مقالات ذات صلة مسلسلات سورية تستحق المشاهدة في رمضان 2025 2025/03/01

وعُثر على جثة هاكمان في غرفة المعيشة مرتديا ملابسه كاملة، مع وجود نظارات شمسية قريبة منه. بينما وُجدت جثة زوجته بيتسي أراكاوا (63 عاما)، عازفة البيانو الكلاسيكية، في الحمام بالقرب من سخان، مع وجود حبوب متناثرة حولها. كما عُثر على جيفة أحد كلابهما في المنزل.

وأشار ميندوزا إلى أن جثة الزوجة بدأت تتحلل، مما يدل على مرور بعض الوقت منذ وفاتها. ولم تُكشف بعد طبيعة الحبوب التي عُثر عليها، لكن التحقيقات لا تستبعد أي فرضية، بما في ذلك احتمال #الانتحار أو تناول جرعة زائدة من الأدوية.

ومن المتوقع أن تستغرق نتائج تشريح الجثة واختبارات السموم عدة أسابيع، وفقا لتصريحات الشرطة. وأكد ميندوزا أن التحقيق لا يزال مفتوحا، وأنه لم يتم استبعاد أي سيناريو محتمل.

ويُعتبر جين هاكمان أحد أبرز نجوم السينما الأمريكية، حيث لعب أدوارا رئيسية في أفلام شهيرة مثل “ذي فرنش كونكشن” (1971)، الذي فاز عنه بجائزة أوسكار لأفضل ممثل، و”أنفورغيفن” (1992)، الذي حصل عنه على جائزة أوسكار لأفضل ممثل مساعد. كما شارك في أفلام أخرى بارزة مثل “إيزي رايدر” و”تاكسي درايفر”، والتي ساهمت في تشكيل حركة “نيو هوليوود” السينمائية في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي.

وكان آخر ظهور لهاكمان على الشاشة في فيلم “ويلكوم تو مووسبورت” عام 2004، قبل أن يعلن اعتزاله رسميا في عام 2008.

وأثارت وفاة هاكمان وزوجته صدمة في الأوساط الفنية، حيث يُعتبر أحد أعظم الممثلين في تاريخ السينما الأمريكية. وتلقى الممثل 5 ترشيحات لجوائز أوسكار، وفاز باثنتين منها، بالإضافة إلى 8 ترشيحات لغولدن غلوب، فاز بأربع منها.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف النجم السينمائي جين هاكمان شرطة التسمم الانتحار

إقرأ أيضاً:

دراسة صادمة: شهداء غزة قد يتجاوزون 100 ألف وفق تقديرات جديدة

قالت مجلة "إيكونوميست" البريطانية، في تقرير لها، إنّ: "أرقام الضحايا في غزة ظلّت محلا للخلاف، وفي أي حرب من الصعب إحصاء القتلى، لكن الخبراء يحاولون تقديم أرقام حول من ماتوا في الحرب، ويرون أن الأرقام الحالية ستظل منخفضة عن الرقم الحقيقي". 

وأضاف التقرير الذي ترجمته "عربي21" بأنّ: "الإحصاءات اليومية الدقيقة الواردة من غزة غير عادية. ولم تظهر مثل هذه الإحصائيات من أوكرانيا. لكن خلال هذه الحرب، كما في الحروب السابقة، أصدرت السلطات بغزة، تفاصيل عن عدد الفلسطينيين الذين قتلوا. وتقول إن الشكوك حول هذه الأرقام معقولة".

وتابع: "عندما انتهت الصراعات السابقة، كانت التقديرات الصادرة عن إسرائيل والأمم المتحدة لأعداد القتلى تتطابق تقريبا مع تلك التي تم نشرها أثناء القتال. أما هذه الحرب فقد كانت أكثر اتساعا واستمرت لفترة أطول من أي حرب أخرى في الماضي، وتم تدمير العديد من المؤسسات التي تقوم بإحصاء الوفيات، مثل المستشفيات". 

"بلغت أرقام وزارة الصحة حتى أيار/ مايو 52,615 شخصا ماتوا في الحرب. وفي كانون الثاني/ يناير قدرت إسرائيل عدد القتلى بحوالي 20,000 شخصا. وتعتمد الوزارة على قائمتين، الأولى تقوم على معلومات من المستشفيات، والثانية من مسح على الإنترنت والتي يعلن فيها الناس عن وفيات في عائلاتهم وأقاربهم" بحسب التقرير نفسه.

وأردف: "إلى جانب بيانات أخرى تشمل أشخاصا ماتوا ولكن لم يتم التعرف عليهم، ومن خلال هذه المعلومات تصدر الوزارة قائمتها"، مبرزة أنه: "في دراسة حديثة للمجلة الطبية البريطانية "لانسيت" قام الباحثون بفحص القائمتين، إلى جانب ثالثة والتي جمعوها باستخدام تفاصيل من النعي على وسائل التواصل الاجتماعي (بما فيها الوفيات الناجمة عن الإصابات فقط)".

واسترسل: "تضمّنت القوائم الثلاث أسماء القتلى، وأعمارهم وجنسهم. وكان لدى البعض منهم أيضا رقم هوية. فيما أكد محققون مستقلون أن الأشخاص المدرجين على القائمتين قد ماتوا على الأرجح. وتجاهل الباحثون العدد الرسمي الذي أعلنته الوزارة".

ومضى التقرير بالقول إنّه: "بدلا من ذلك، قاموا بفحص التداخل بين القوائم الثلاث، باستخدام البيانات، من بداية الحرب حتى 30 حزيران/ يونيو 2024. واستخدموا المعلومات لتقدير عدد الأشخاص الذين ربما ماتوا، ثم قارنوا ذلك بالإجمالي الرسمي للوزارة".


واستطرد: "بالتالي، إذا ظهر جميع الرجال البالغين من العمر 30 عاما في إحدى القائمتين، أيضا في القائمتين الأخريين، فمن الممكن أن يتم احتساب جميع هذه الوفيات. ولكن إذا كانت القوائم الثلاث تحمل أسماء مختلفة، فمن المحتمل أن تكون كل قائمة غير كاملة".

إلى ذلك، تابع التقرير بأنّ: "الباحثون وجدوا أنّ التداخل كان صغيرا جدا لدرجة أن العدد الحقيقي للوفيات كان على الأرجح أعلى بنسبة 46-107% من إجمالي الوفيات الرسمي الذي أعلنته الوزارة". 

واختتم بالقول: "إذا افترضنا أن النسبة ظلت على حالها منذ حزيران/ يونيو الماضي، ولم تنخفض، وطبقناها على الإحصاء الحالي، فسوف يشير ذلك إلى أن ما بين 77.000 و109,000 من سكان غزة قد قتلوا، أي ما يعادل 4 % إلى 5 % من سكان القطاع قبل الحرب".

مقالات مشابهة

  • نشرة الفن | بشكل نهائي .. بيان عاجل من بوسي شلبي عن أزمتها مع أبناء محمود عبد العزيز .. شافها بعينه | طلاق أردني وزوجته بسبب فيديو مع راغب علامة
  • مأساة وإثارة حول العالم.. من حادث مروع في إيران إلى جريمة صادمة في مصر
  • خلص على حماه وحماته وزوجته.. جنايات المنصورة تؤجل محاكمة الزوج المتهم إلى 14 مايو
  • مواقف صادمة.. حزب الله يردّ على ماكرون!
  • دراسة صادمة: شهداء غزة قد يتجاوزون 100 ألف وفق تقديرات جديدة
  • حشود مليونية وطوفان بشري في أمانة العاصمة ابتهاجاً بالفشل الأمريكي وتحدياً للعدو الإسرائيلي (تفاصيل + صور)
  • تفاصيل صادمة عن مكالمة سرية للبابا ليون الـ14 عشية تنصيبه
  • أرقام صادمة في غزة.. 100 ألف طن متفجرات و12 ألف مجزرة
  • النيابة العامة تكشف تفاصيل التحقيق في وفاة طالبة الزقازيق
  • حكومة عدن تفرض تسعيرة صادمة للكهرباء في عدن