باراك يفجّر قنبلة ويستبعد عودة قريبة للقتال في غزة.. لهذا السبب
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
فجّر رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير الجيش ورئيس الأركان السابق إيهود باراك، اليوم الأحد، ما وصفتها صحيفة "معاريف" العبرية "قنبلة"، فيما يتعلق باستئناف الحرب على قطاع غزة وعودة القتال، وذلك في ظل انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتعثر البدء بالمرحلة الثانية.
واستبعد باراك عودة القتال في غزة خلال الأسبوع الجاري، موضحا أن "قرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ليس بسبب شهر رمضان، بل لأنه يحتاج إلى السلام بسبب الميزانية"، وفق قوله.
ونقلت "معاريف" تصريحات باراك التي أدلى بها للقناة الثانية العبرية، أن "ترامب نفسه لا ينظر إلى اقتراح تهجير أهالي غزة كشيء عملي وقابل للتنفيذ"، مضيفا أن "الحكومة الإسرائيلية وحدها هي المسؤولة عن تحديد خطواتها، وليست ترامب أو أي شخص آخر".
وتابع قائلا: "لن تكون هناك حرب في الأسابيع المقبلة، ليس بسبب شهر رمضان، بل لأسباب نتنياهو الحقيقية"، مبينا أن "نتنياهو يحتاج الآن إلى استراحة لمدة شهر لتمرير الميزانية".
ورأى أن تلويح نتنياهو بزيادة الضغوط العسكرية والعودة للحرب ووقف المساعدات، يأتي في إطار التهديد بالحرب، مشددا على أنه لديه مصلحة في الاحتفاظ بجميع الأسرى الإسرائيليين، لأنه بحال ساءت الأمور وعادت الحرب، فإنها تهدد حياتهم وقد تؤدي إلى مقتلهم مثلما حدث مع أسرى سابقين.
وكانت هيئة البث العبرية قد أكدت أن الحكومة الإسرائيلية أمرت الجيش بإغلاق كافة معابر قطاع غزة، ومنع دخول شحنات المساعدات المخصصة للقطاع.
وأشارت القناة 14 العبرية، إلى أن قرار حكومة نتنياهو اتخذ عقب المشاورات الأمنية مساء أمس، بالتنسيق مع الجانب الأمريكي، عقب انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، ورفض الاحتلال الدخول في المرحلة الثانية من المفاوضات.
من جانبها، قالت القناة 12 العبرية، إن حكومة نتنياهو، وافقت صباح اليوم، على إمكانية استدعاء 400 ألف جندي احتياطي إضافي.
وقال رئيس حكومة الاحتلال نتنياهو، في تصريحات، إن دخول كافة البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة، سيتوقف بدءا من صباح اليوم الأحد.
ولفت إلى أن القرار اتخذ مع انتهاء المرحلة الأولى من الصفقة، ولرفض حركة حماس قبول مخطط ويتكوف لمواصلة المحادثات، والذي يقترح تسليم نصف عدد أسرى الاحتلال، مقابل 42 يوما من الهدوء تبحث بعدها المفاوضات، وهو ما رفضته حركة حماس لتعارضه مع الاتفاق.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية باراك الحرب غزة الميزانية الاحتلال غزة الاحتلال الحرب الميزانية باراك المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
بطلة «عندليب الدقي».. هبة نور تتصدر التريند لهذا السبب
تصدرت الفنانة السورية هبة نور محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وذلك بسبب تصريحاتها الصحفية الأخيرة التي أدلت بها حول زواجها المبكر في سن الـ16.
كما تناولت هبة نور علاقتها المعقدة بوالدها الذي غاب عن حياتها منذ الطفولة، قائلة: "كبرت من دون أب، وهذا خلاني أعتمد على نفسي بسرعة وأتعلم الحياة من بابها الصعب".
بداية هبة نور الفنيةوتطرقت الفنانة السورية إلى حياتها الفنية، قائلة إنها بدأت كعارضة في الإعلانات والفيديو كليب، حتى منحها المخرج نجدت إسماعيل فرصة انطلاقتها الحقيقية من خلال مسلسلي "المحروس" و"سقف العالم"، إضافة إلى السهرة التلفزيونية «دموع مرام» عام 2006.
وكان 2007، بداية معرفة الجمهور المصري بـ هبه نور، حيث خاضت أولى تجاربها السينمائية في مصر من خلال فيلم «عندليب الدقي» أمام الفنان محمد هنيدي، ثم واصلت مشوارها الفني بأدوار متنوعة في الدراما والسينما، داخل سوريا وخارجها.
واختفت الفنانة السورية عام 2015، عن موسم الدراما دون تفسير، وسط شائعات عن اعتزالها وزواجها من منتج تلفزيوني شهير واستقرارها في دبي، قبل أن تعلن لاحقًا انفصالها بعد ثلاث سنوات من الزواج.
اقرأ أيضاًكانت مع شاب في السيارة.. تفاصيل ظهور السورية هبة نور في فيديو فاضح
أول رد من هبة نور بعد نشر فيديو فاضح لها
محمد نور يبحث عن موهبة نسائية جديدة للغناء معه.. إليك التفاصيل