أحمد موسى: يجب أن يدير غزة الشعب الفلسطيني وحده
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الدولة المصرية تؤكد على ضرورة وقف إطلاق النار بقطاع غزة، مع إعادة إعمار القطاع، موضحا أن مصر تعمل دوما على الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني.
وتابع الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديم برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن مصر تقول في خطتها حول إعادة إعمار غزة إن لجنة إدارة غزة، لن تكون تابعة لأي فصيلة، موضحا أن اللجنة ستدير القطاع 6 شهر.
أوضح أنه يجب أن يدير غزة الشعب الفلسطيني وحده، مع التأهيل والتعافي المبكر للقطاع، على أن تكون اللجنة مستقلة بالكامل، مشيرا إلى أن إعادة الإعمار يتطلب ترتيبات للحكم الانتقالي وتوفير الأمن بما يحافظ على آفاق على الدولتين.
وتابع: أهل غزة متمسكين بأرضهم وهناك دعم عربي سياسي ومالي لدعم القضية الفلسطينية، والوصول إلى حل الدولتين .. المرحلة الأولى من الإعمار تستغرق عامين بتكلفة 20 مليار دولار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى غزة الدولة المصرية الشعب الفلسطيني إعمار القطاع المزيد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
الشرع يصدر مرسوما لانتخابات مجلس الشعب.. هذه حصة المحافظات
أصدر الرئيس السوري أحمد الشرع، الجمعة، مرسوماً بتشكيل لجنة لانتخاب مجلس الشعب، جرى فيه توزيع مقاعده والتي حدد عددها بـ150، وفق ما أوردته وكالة "سانا" السورية الرسمية.
وأشارت إلى أن الشرع "أصدر المرسوم الرئاسي رقم 66 لعام 2025، القاضي بتشكيل لجنة باسم اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب".
ويترأس اللجنة وفق المرسوم محمد طه الأحمد، وعضوية حسن إبراهيم الدغيم، وعماد يعقوب برق، ولارا شاهر عيزوقي، ونوار الياس نجمة، ومحمد علي محمد ياسين، ومحمد خضر ولي، ومحمد ياسر كحالة، وحنان إبراهيم البلخي، وبدر الجاموس، وأنس العبده.
وكلف المرسوم اللجنة العليا بالإشراف على تشكيل هيئات فرعية ناخبة، حيث تنتخب تلك الهيئات ثلثي أعضاء مجلس الشعب، وفق المرسوم ذاته.
ونصّ المرسوم على أن "يكون عدد أعضاء مجلس الشعب 150 عضواً، موزعين حسب عدد السكان على المحافظات، وفق فئتي الأعيان والمثقفين، ووفق شروط تقرها اللجنة العليا للانتخابات".
كما نصّ المرسوم على أن" يُعين ثلث الأعضاء من قبل رئيس الجمهورية وثلثي الأعضاء يتم انتخابهم وفق لجان انتخابية معتبرة".
وتوزعت المقاعد بواقع 20 لحلب، و11 لدمشق، و10 لريف دمشق، و9 لحمص، و8 لحماة، و6 لكل من اللاذقية ودير الزور والحسكة، و5 لطرطوس.
كما خصص المرسوم 7 مقاعد لإدلب، و3 لكل من الرقة والسويداء والقنيطرة، و4 لدرعا.
وفي 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024، أكملت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 سنة من حكم حزب البعث الدموي، بينها 53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.
وأعلنت الإدارة السورية الجديدة، في 29 كانون الثاني/ يناير 2025، أحمد الشرع رئيسا للبلاد خلال فترة انتقالية تستمر 5 سنوات.
كما أعلنت إدارة العمليات العسكرية إلغاء العمل بدستور 2012، وحل البرلمان والجيش والأجهزة الأمنية.