صحة عسير تقدم خدمات طبية منزلية لأكثر من 45 ألف مستفيد
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
المناطق_واس
نفّذت فرق الرعاية الطبية المنزلية بمنطقة عسير 45786 زيارة للمرضى في منازلهم عبر خدمات الرعاية المنزلية وذلك خلال النصف الأول من العام الجاري 2023م.
وأبانت صحة عسير أن عدد المرضى المستفيدين حالياً من خدمات الرعاية الصحية المنزلية يبلغ 4975 مريضاً، منهم 3528 مريضاً من كبار السن لمن هم فوق 65 عاماً، وذلك عبر 39 فريقاً بـ 21 مستشفى عن طريق 164 موظفاً.
وشملت الخدمات المقدمة متابعة المرضى الذين لديهم ( قُرح الفراش) وتنفيذ الغيار على الجروح مع المتابعة لـ 561 مريضاً، فيما بلغ عدد مرضى السكري وضغط الدم الذين تتم متابعتهم وتقديم خدمات العلاج والوقاية من المضاعفات لهم 2073 مريض سكري، و2330 مريض بضغط الدم، فيما بلغ عدد الذين تم سحب عينات دم لهم بمنازلهم 2412 مريضاً، كما بلغ عدد المرضى ذوي أنابيب التغذية بالأنف 490 مريضاً.
ونفذت فرق الرعاية الصحية المنزلية 24572 زيارة ميدانية، فيما بلغ إجمالي الزيارات عن بُعد 21214 زيارة افتراضية، في حين بلغ عدد رحلات توصيل الأدوية والمستلزمات الطبية للمنازل خلال تلك الفترة 872 رحلة توصيل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: صحة عسير بلغ عدد
إقرأ أيضاً:
مادة في ماكينات القهوة المنزلية تسبب السرطان
أميرة خالد
حذر مختصون من استخدام ماكينات القهوة المنزلية المصنوعة من البلاستيك الأسود، بسبب احتمال احتوائها على مستويات عالية من مواد كيميائية مسببة للسرطان ومثبطات اللهب الضارة.
وتعتمد العديد من ماكينات القهوة المنزلية وأدوات المطبخ على بلاستيك معاد تدويره يحتوي على ألوان مختلفة، ما يدفع المصنعين لإضافة صبغة “أسود الكربون” لجعل المنتجات ذات لون أسود موحد وأنيق.
وأظهرت الدراسات أن هذه الصبة حتوي على مركبات مسرطنة، مثل الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات، التي صنفتها الوكالة الدولية لأبحاث السرطان كمادة مسببة للسرطان.
كما تُضاف أثناء تصنيع البلاستيك مثبطات اللهب المبرومة والفوسفاتية العضوية لحماية الأجهزة من الحرائق الكهربائية، إلا أن هذه المواد ترتبط بزيادة مخاطر الإصابة بالسرطان والسمية العصبية واضطرابات هرمونية.
وأكدت دراسة حديثة أن تعرض الإنسان لهذه المواد الكيميائية على المدى الطويل يمكن أن يؤدي إلى تراكمها في الجسم، ما يسبب تلفا في أعضاء حيوية مثل الغدة الدرقية والرئة والقلب. كما أظهرت دراسات أخرى وجود هذه المواد في دم وحليب الثدي والبول لمعظم الأشخاص الذين خضعوا للفحص.