تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، علي أن يمثل هذا اليوم فرصة لتجديد الالتزام بالمبادئ العالمية التي تضمن للمرأة حياة كريمة قائمة على المساواة وعدم التمييز، تحت شعار "الحقوق والمساواة والتمكين لكافة النساء".

وفي هذا السياق، أشادت «المنظمة»، بالجهود التي تبذلها الدولة المصرية لتعزيز حقوق المرأة على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، في إطار ما يكفله الدستور من حقوق لهن لتعزيز مبدأ المساواة بين الجنسين.


واضافت المنظمة أن شهدت السنوات الماضية تقدمًا كبيرًا في ملف المرأة، سواء عبر تطوير التشريعات والسياسات الوطنية الداعمة لمشاركتهن في المجتمع، وتعزيز دورهن في عملية التنمية المستدامة، أو من خلال المبادرات الوطنية التي تعزز حقوقهن الاجتماعية والاقتصادية.

على سبيل المثال، فقد خُصصت للمرأة نسبة 25% في المجالس المحلية ومقاعد مجلس النواب عام 2019، حيث حصلت السيدات على 165 مقعدًا من إجمالي مقاعد مجلس النواب، بنسبة 27.7%، بالإضافة إلى 15 مقعدًا في اللجان النوعية داخل المجلس، وتعد هذه النسبة هي الأعلى في تاريخ مصر. كما زادت نسبة السيدات اللاتي تقلدن الوظائف القيادية والوزارية في العديد من الوزارات والهيئات القضائية، وفقًا لمبدأ تكافؤ الفرص بين المرأة والرجل في التعيين في الوظائف القضائية بالدولة، حيث بلغ عدد القاضيات في أكتوبر 2024 147 امرأة بالقضاء العادي.

بالإضافة إلى ذلك، تم دعم المرأة على المستوى الاقتصادي من خلال تدريب وبناء قدرات العديد من السيدات على الحِرف اليدوية، ومساعدتهن في تمويل مشروعاتهن، حيث وصلت نسبة السيدات المستفيدات من التمويل إلى 5 ملايين سيدة، مما أدى إلى انخفاض معدل البطالة بين الإناث في عام 2023 ليصل إلى 17.7% مقارنة بنسبة 24.8% في عام 2014.

ولم تغفل الدولة حماية المرأة من العنف، فقد عدّلت العديد من مواد القوانين لحماية النساء من العنف القائم على النوع الاجتماعي، مثل تعديل قانون العقوبات في 2016 و2021 "المــادة 242" الخاصة بختان الإناث، حيث تم تعديل الجريمة من جنحة إلى جناية، وفي 2021 تم تشديد العقوبات على من يقومون بهذه الممارسة، بما في ذلك الأطباء والمهنيون الصحيون، الذين قد يواجهون السجن لمدة تصل إلى 20 عامًا. كما تم تعديل قانون العقوبات "بالقانون رقم 141 لسنة 2021" الخاص بتغليظ عقوبة التحرش الجنسي، حيث تم تشديد بعض مواد قانون العقوبات لزيادة عقوبة مرتكبي جريمة التحرش الجنسي.

ومن جانبها أكدت المنظمة المصرية لحقوق الإنسان على ضرورة استمرار الجهود لمواجهة التحديات التي لا تزال تعيق تحقيق المساواة الكاملة. 

يأتي في مقدمة هذه التحديات الحاجة إلى مواجهة العنف القائم على النوع الاجتماعي، والذي يتطلب تفعيلًا أكبر للتشريعات، وتطوير آليات الحماية والدعم للضحايا، وتغيير الثقافة المجتمعية التي تبرر هذا العنف، والذي أصبح سمة سائدة في المجتمع.

ومن جانبه، أشار « عصام شيحة»، رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان،  إلى ضرورة تعديل قانون الأحوال الشخصية بما يحقق العدالة والإنصاف للمرأة، ويضمن حقوقها في الزواج والطلاق وحضانة الأطفال، بما يتماشى مع المبادئ الدستورية و الاتفاقيات الدولية التي صادقت عليها مصر، مؤكداً علي أن تحقيق المساواة الكاملة وتمكين المرأة لا يعد مجرد التزام حقوقي، بل هو شرط أساسي لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في مصر.

وأشار إلى أنه يجب على جميع الأطراف، من مؤسسات حكومية ومجتمع مدني وقطاع خاص، تكثيف الجهود لتعزيز حقوق المرأة، وتوفير بيئة آمنة وداعمة تمكنها من المساهمة الفاعلة في بناء مستقبل أكثر عدالة ومساواة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اليوم العالمي للمرأة عصام شيحة حقوق المرأة

إقرأ أيضاً:

خطة امنية لمعالجة أي خروقات والجيش يرفض الصدام مع مكوّن أساسي ويدعو إلى الحوار والتفاهم

تكتسب الحركة الداخلية دلالات استثنائية نظراً إلى ما ستحمله الأسابيع الثلاثة الفاصلة عن نهاية آب الحالي من استحقاقات داخلية وخارجية، من شأنها رسم الخط البياني لتنفيذ قرار مجلس الوزراء المتخذ في 5 آب بخصوص حصرية السلاح في يد الدولة.
وفي هذا السياق، زار قائد الجيش العماد رودولف هيكل عين التينة، حيث التقى رئيس مجلس النواب الرئيس نبيه بري، وبحث معه الوضع الامني جنوبا وفي الداخل، كما ناقش الخطوط العريضة للخطة التي تعدها قيادة الجيش في ما خص تنفيذ قرارات الحكومة، اذ كشفت المعلومات التي اوردتها" الديار" تاكيد قائد الجيش على ان مسالة السلاح تحل بالتوافق بعيدا عن التشنج والشارع، وان الجيش ليس في وارد الصدام مع احد او تعريض السلم الاهلي للاهتزاز.
وتابعت المصادر بان التنسيق جار مع حزب الله، وان الاتصالات لم تنقطع بين حارة حريك واليرزة، مؤكدة ان الامور ايجابية، والوضع الامني مضبوط.
مصادر وزارية مواكبة، اكدت ان رئيس الجمهورية يتابع تفاصيل الخطة التطبيقية التي تعمل قيادة الجيش على وضعها، مشيرة الى انه تم التطرق الى هذا الملف خلال زيارة عون الى وزارة الدفاع للتعزية بشهداء الجيش، ولقائه كل من وزير الدفاع وقائد الجيش، الذي اكد ان العمل جار لمحاولة انجاز المهمة قبل نهاية الشهر الحالي، مؤكدا أن «الجميع في لبنان لا يريد الصدام».
اضافت" الديار":علم ان الاهتمام ينصب حاليا على منطقة جنوب الليطاني، لذلك، فان ملف سحب السلاح الفلسطيني سيبدأ من المخيمات الستة المتواجدة في تلك المنطقة، وهو ما ستنص عليه خطة اليرزة، حيث بوشرت الاتصالات مع الجانب الفلسطيني، الذي اوفد «مجموعة امنية» الى بيروت للتنسيق في هذا الخصوص، تحت اشراف السفير الفلسطيني الجديد، محمد الاسعد، الذي يصل بيروت مطلع الاسبوع القادم.
علما ان لقاء جمع عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون اللاجئين أحمد أبو هولي، ورئيس لجنة الحوار اللبناني – الفلسطيني السفير رامز دمشقية، في السراي، جرى خلاله البحث في أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات الفلسطينية في لبنان واليات تنفيذ ما ورد في البيان المشترك الصادر عن الرئيسين الفلسطيني واللبناني.
وكشفت المصادر، ان قيادة الجيش ستشترط لتنفيذ خطتها وجود غطاء سياسي جامع قبل أن تخطو أي خطوة، مشيرة الى انه قد لا يكون بمقدورها وضع الخطة المطلوبة لملف بهذا الحجم في غضون فترة زمنية قصيرة كتلك التي حددتها الحكومة، كما أن التنفيذ لا يمكن أن يقتصر على مهلة قصيرة كتلك التي ألزمت الحكومة نفسها بها، وسط المعلومات عن ان الموفد الاميركي توم براك سيحمل معه رفض اسرائيل، تنفيذ البنود المتعلقة بها في الورقة، أي الانسحاب ووقف العدوان، فهل سيفرض على لبنان الالتزام بمفرده؟

وكتبت" الاخبار": أنّ اجتماعات تُعقد على مستويات عليا لبحث سبل منع الحكومة من توريط المؤسسة العسكرية في مواجهة داخلية. وكشفت مصادر بارزة أنّ اللقاء الذي عُقد في عين التينة أمس بين الرئيس نبيه بري وقائد الجيش العماد رودولف هيكل، «كان إيجابياً، وأكّد قائد الجيش أثناء اللقاء رفضه الصدام مع مكوّن أساسي في البلد»، مشيراً إلى أنّ «الجيش سيطبّق ما تتّفق عليه السلطة السياسية»، وإلى أنّ «المشكلة ليست مع المؤسسة العسكرية بل مع السلطة، والأمر يحتاج إلى حوار وتفاهم». وقالت المصادر إنّ قائد الجيش أبلغ الرسالة نفسها إلى حزب الله، مؤكّداً أنّ «أي خطّة لا يمكن أن تُطبّق بالقوة».
ونقل زوّار المرجع قوله إنّ «المؤسسات العسكرية والأمنية في لبنان ملتزمة قرار الحكومة، وهي جهات منضبطة لناحية تنفيذ القرار السياسي»، وإنّ الجيش يدرس وضع خطّة أمنية وعسكرية لتنفيذ قرار الحكومة، لكنه قد يحتاج إلى وقت لاستكمالها، فيما تكمن المشكلة في مكان آخر.
وتشير المعلومات إلى أنّ «الجيش بدأ الإعداد لخطّة من أربع مراحل، لم يُكشف عن تفاصيلها سوى أنها تستهدف السلاح الصاروخي الثقيل». وأوضحت أوساط سياسية أنّ هذه الخطّة تتقاطع مع ما كان الأميركيون قد طرحوه سابقاً عن خطّة من 4 مراحل، تبدأ أولاً من المنطقة الواقعة بين الليطاني والأولي، بما فيها إقليم التفاح، ثم تمتدّ إلى البقاع، فالضاحية الجنوبية لاحقاً، وتُختتم في بيروت الكبرى.
من جهة أخرى، طلب قائد الجيش فتح تحقيق في أداء قوة الهندسة التي كانت تنفّذ مهمة في وادي زبقين، وأدّت إلى سقوط ستة شهداء من المؤسسة العسكرية.
وقد عبّر القائد عن استيائه من قلّة المسؤولية التي شابت عمل بعض ضباط القوة وأفرادها في معالجة هذه المهمة، مشيراً إلى أنّ الجيش سبق أن فكّك منشآت أكبر من دون أن تقع حوادث مماثلة. وطلب من العسكريين عدم توجيه اللوم إلى الآخرين قبل اكتمال التحقيقات الجارية داخل المؤسسة.
وتابعت" الاخبار":نقل زوّار مرجع عسكري عنه مخاوف من أن تؤدّي الضغوط إلى انقسام داخل المؤسسة العسكرية، وفي قوى الأمن الداخلي، وحتى داخل أجهزة أمنية معروفة بانضباطها الشديد، مشيراً إلى أنّ الوضع العام في البلاد يترك أثره على أداء جميع المؤسسات.
ووفق ما نقله زوّار المرجع، فإنّ فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي بات يتلقّى طلبات متزايدة من جهات أمنية خارجية تدعوه إلى اتّخاذ خطوات «لمواجهة حاملي الأسلحة غير الشرعية». وأشار الزوّار إلى أنّ داخل الفرع، الذي تجنّب على مدى العقدين الماضيين أي صدام مباشر مع المقاومة، مَن لا يمانع اليوم القيام بتحركات قد تفضي إلى تداعيات خطيرة.
وأضاف هؤلاء أنّ الفرع بات يتابع أيضاً ملفات مرتبطة بعمليات نقل الأموال إلى لبنان من قبل رعايا لبنانيين في أفريقيا والعراق ودول الخليج، وسبق أن أصدر تعميماً يطلب فيه جمع كل البيانات المتعلّقة بالأشخاص العاملين في مجال تحويل الأموال داخل البلاد وفي الخارج.
وبحسب المرجع العسكري، فقد أبلغت الجهات العسكرية والأمنية مسؤولين بارزين أنه لا يمكن التعامل مع ملف سلاح حزب الله كأنه مجرد عملية أمنية ضد مجموعة من الخارجين عن القانون، محذّرة من المبالغة في تحميل القوى العسكرية مسؤولية التنفيذ.
وأكّدت أنّ الجميع يدرك أنّ حزب الله لن يسلّم سلاحه طوعاً، وأنّ أي محاولة لإجبار الجيش على ذلك بالقوة لن تعني سوى أمر واحد: اندلاع حرب أهلية واسعة.
في المقابل، تستمر الجهود الامنية لضبط مسار المسيرات الاعتراضية الليلية، والمستمرة، بالتعاون مع الجهات الامنية في حزب الله، تلافيا لحدوث أي اشكالات او احتكاكات، او تعكير موسم السياحة، وسط المخاوف من دخول طرف ثالث على الخط لاحداث مشاكل، بهدف جر البلاد الى الفوضى وخلق فتنة لاهداف معروفة.
وفي هذا الاطار اوردت" الديار" انه تم وضع خطة امنية لمعالجة أي خروقات قد تحصل، كما تم تعزيز الاجراءات الامنية في كافة مناطق بيروت، وعزل المناطق الساخنة، كما تم تامين السراي الذي انتقل اليه رئيس الحكومة وعائلته، فضلا عن تنفيذ خطة امنية خاصة في محيط القصر الجمهوري، حيث يعمد لواء الحرس الجمهوري بالتعاون مع فرع المكافحة في مديرية المخابرات الى اقفال كافة الطرقات الفرعية المحيطة بالقصر الجمهوري بالعوائق الحديدية ليلا، خوفا من أي خرق



وكتبت" البناء": رغم مرور أسبوع حتى اليوم على قرار الحكومة نزع سلاح المقاومة وخمسة أيام على إعلان إقرار ورقة المبعوث الأميركي توماس براك، لم تقدم حكومة كيان الاحتلال على إعلان التزامها بهذه الورقة، ولا هي التزمت عملياً بما نصت عليه لجهة التقيّد بوقف الأعمال العدائية بالتزامن مع إعلان الحكومة اللبنانية قرارها بحصر السلاح بيد قواها الذاتية ونزع كل سلاح آخر، فتلقت الحكومة اللبنانية صفعة جديدة بعد تسعة شهور من الصفعات الأميركية والإسرائيلية في الانقلاب على التزامات اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 27 تشرين الثاني من العام الماضي، والانقلاب على الضمانات الأميركية التي تلقاها لبنان لجهة إلزام الاحتلال بتنفيذ موجباته في الاتفاق، وها هو الأميركي يزين للحكومة التورط في قرار يمزّق وحدة اللبنانيين بوهم أنه سوف يجعل وقف الاعتداءات الإسرائيلية وانسحاب الاحتلال أقرب، فلا يخرج عن حكومة الاحتلال إلا ما يهين الحكومة ويتسبّب لها بالإذلال بالإعلان عن أن قرار الحكومة بنزع سلاح المقاومة كان ثمرة تعاون بين الحكومة وحكومة الاحتلال، ومثلما بقي تجاهل الاحتلال لورقة براك وعدم تقيّده بما ورد فيها، دون تعليق رسمي من وزارة الخارجية ووزارة الدفاع ورئاسة الحكومة، بقي الكلام عن دور إسرائيلي في قرار نزع السلاح دون تعليق او نفي أو ردّ، لأن وزير الخارجية متخصّص فقط بالردّ على المواقف الإيرانية!
  مواضيع ذات صلة ترزيان: الأرمن مكوّن أساسي في البلد وتم تخطينا وهذا الأمر "ما بيقطع" Lebanon 24 ترزيان: الأرمن مكوّن أساسي في البلد وتم تخطينا وهذا الأمر "ما بيقطع" 13/08/2025 05:56:39 13/08/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 برو: أداء الحكومة يجرّ البلاد إلى التصادم مع مكوّن أساسي Lebanon 24 برو: أداء الحكومة يجرّ البلاد إلى التصادم مع مكوّن أساسي 13/08/2025 05:56:39 13/08/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 الحوار مع" الحزب" يترنّح وإسرائيل ترفض بالنار مقترحات لبنان Lebanon 24 الحوار مع" الحزب" يترنّح وإسرائيل ترفض بالنار مقترحات لبنان 13/08/2025 05:56:39 13/08/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 مسعد: لا يمكن بناء دولة القانون والمؤسسات بوجود سلاح خارجها لكننا ندعو إلى الحوار والتفاهم ولا نريد فتنة ولا نريد اقتتالاً بل نريد دولة قوية تحضن الجميع وتحميهم Lebanon 24 مسعد: لا يمكن بناء دولة القانون والمؤسسات بوجود سلاح خارجها لكننا ندعو إلى الحوار والتفاهم ولا نريد فتنة ولا نريد اقتتالاً بل نريد دولة قوية تحضن الجميع وتحميهم 13/08/2025 05:56:39 13/08/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً التمديد الاخير لليونيفيل: صلاحيات شبيهة بـ"الفصل السابع" Lebanon 24 التمديد الاخير لليونيفيل: صلاحيات شبيهة بـ"الفصل السابع" 05:01 | 2025-08-13 13/08/2025 05:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لاريجاني في بيروت اليوم: تهدئة ام التفاف على قرار "حصرية السلاح"؟ Lebanon 24 لاريجاني في بيروت اليوم: تهدئة ام التفاف على قرار "حصرية السلاح"؟ 05:08 | 2025-08-13 13/08/2025 05:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مجلس الوزراء اليوم بـ"نصاب شيعي" Lebanon 24 مجلس الوزراء اليوم بـ"نصاب شيعي" 05:06 | 2025-08-13 13/08/2025 05:06:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رفض صرف شيكات بالدولار Lebanon 24 رفض صرف شيكات بالدولار 00:57 | 2025-08-13 13/08/2025 12:57:43 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. حريق هائل داخل معمل في الشويفات Lebanon 24 بالفيديو.. حريق هائل داخل معمل في الشويفات 23:56 | 2025-08-12 12/08/2025 11:56:38 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة موجة الحر مستمرة حتى السبت ولكن لا تفرحوا كثيراً.. استعدوا لموجة جديدة في هذا الموعد Lebanon 24 موجة الحر مستمرة حتى السبت ولكن لا تفرحوا كثيراً.. استعدوا لموجة جديدة في هذا الموعد 07:40 | 2025-08-12 12/08/2025 07:40:24 Lebanon 24 Lebanon 24 فضيحة غذائيّة... إقفال محل لبيع الدجاج بالشمع الأحمر Lebanon 24 فضيحة غذائيّة... إقفال محل لبيع الدجاج بالشمع الأحمر 15:27 | 2025-08-12 12/08/2025 03:27:25 Lebanon 24 Lebanon 24 اعتباراً من مساء اليوم.. تغييرات ملحوظة في الطقس وهذه التفاصيل Lebanon 24 اعتباراً من مساء اليوم.. تغييرات ملحوظة في الطقس وهذه التفاصيل 10:44 | 2025-08-12 12/08/2025 10:44:27 Lebanon 24 Lebanon 24 إطلاق نار في مطار بيروت.. إليكم ما حصل Lebanon 24 إطلاق نار في مطار بيروت.. إليكم ما حصل 23:33 | 2025-08-12 12/08/2025 11:33:11 Lebanon 24 Lebanon 24 معلومات توافرت لقوى الأمن عن شخص داخل "فان"... بعد توقيفه هذا ما تبيّن Lebanon 24 معلومات توافرت لقوى الأمن عن شخص داخل "فان"... بعد توقيفه هذا ما تبيّن 14:37 | 2025-08-12 12/08/2025 02:37:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:01 | 2025-08-13 التمديد الاخير لليونيفيل: صلاحيات شبيهة بـ"الفصل السابع" 05:08 | 2025-08-13 لاريجاني في بيروت اليوم: تهدئة ام التفاف على قرار "حصرية السلاح"؟ 05:06 | 2025-08-13 مجلس الوزراء اليوم بـ"نصاب شيعي" 00:57 | 2025-08-13 رفض صرف شيكات بالدولار 23:56 | 2025-08-12 بالفيديو.. حريق هائل داخل معمل في الشويفات 23:51 | 2025-08-12 بالفيديو.. الحرارة تحرم اللبنانيين من الكهرباء فيديو بالفيديو.. الحرارة تحرم اللبنانيين من الكهرباء Lebanon 24 بالفيديو.. الحرارة تحرم اللبنانيين من الكهرباء 23:51 | 2025-08-12 13/08/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: من بائعة إلى زوجة أشهر رياضي.. من هي جورجينا رودريغز؟ Lebanon 24 بالفيديو: من بائعة إلى زوجة أشهر رياضي.. من هي جورجينا رودريغز؟ 21:28 | 2025-08-12 13/08/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 لا يحمل جواز السفر السوري.. عبد المنعم عمايري يكشف سراً عنه لا يعرفه كثيرون (فيديو) Lebanon 24 لا يحمل جواز السفر السوري.. عبد المنعم عمايري يكشف سراً عنه لا يعرفه كثيرون (فيديو) 09:22 | 2025-08-12 13/08/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • خطة امنية لمعالجة أي خروقات والجيش يرفض الصدام مع مكوّن أساسي ويدعو إلى الحوار والتفاهم
  • نشرة المرأة والمنوعات: فيديو جيسيكا وحوت الأوركا يشعل السوشيال ميديا.. القصة الكاملة | خاتم خطوبة جورجينا يثير ضجة
  • ملتقى العمل يوصي بتأهيل الكفاءات الوطنية وتمكين ريادة الأعمال واستثمار البنية الرقمية
  • برلمانية: الشباب شريك أساسي في بناء الجمهورية الجديدة ونهضة الوطن
  • ليبيا تبحث خطة عمل مشتركة لتحقيق حلول دائمة لـ«النزوح الداخلي»
  • مبادرات دولية لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الأرز في أفريقيا
  • "ألوان المساواة".. مدرسة ابتدائية بالفيوم تطلق الزي الموحد لأول مرة والسعر أقل من المريلة
  • حلا شيحة تنعي الصحفي أنس الشريف: ما أشبه البارحة باليوم
  • في انطلاق الملتقى الـ21 من مشروع أهل مصر.. 8 ورش إبداعية استكمالا لمسيرة دعم وتمكين المرأة بالمحافظات الحدودية
  • خبير: السياحة رافد أساسي للتنمية ومفتاح الانتعاش الاقتصادي