تعرّف على النساء العربيات المتصدرات لقائمة فوربس لأقوى سيدات الأعمال في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
تصدّرت الرئيسة التنفيذية لمجموعة بنك أبوظبي الأول، وهو أكبر بنك في دولة الإمارات من حيث الأصول، هناء الرستماني، للعام الثالث على التوالي، قائمة "فوربس" لـ"أقوى 100 سيدة أعمال في الشرق الأوسط" للعام 2025.
وقد صنفت الرستماني، للمرة الرابعة في قائمة "أقوى 100 امرأة في العالم للعام 2024" الصادرة عن "فوربس"، فيما تضم قائمة "أقوى 100 سيدة أعمال في الشرق الأوسط" لهذا العام، نساء يعملن في 32 قطاعا و29 جنسية مختلفة.
وفي السياق نفسه، يهيمن قطاع البنوك والخدمات المالية على القائمة بـ25 امرأة، يليه كل من قطاع الرعاية الصحية والتكنولوجيا بـ9 نساء لكل منهما، ثم يأتي قطاع رأس المال المخاطر بخمس نساء.
إلى ذلك، تتصدر الإمارات القائمة بـ46 امرأة، تليها مصر بـ18 امرأة، ثم السعودية بـ9 نساء.
وبحسب تصنيف "فوربس" فإنّ 10 من سيدات الأعمال العربيات هنّ الأكثر نفوذا في العام 2025، تعرّف عليهن:
هناء الرستماني، الرئيسة التنفيذية لمجموعة بنك أبوظبي الأول
شيخة خالد البحر، نائبة الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني
وضحة أحمد الخطيب، الرئيسة التنفيذية لشركة البترول الوطنية الكويتية
ادانا ناصر الصباح، الرئيسة التنفيذية لمجموعة شركة مشاريع الكويت (القابضة)
رندة الصادق، الرئيسة التنفيذية للبنك العربي
سارة السحيمي، رئيسة مجلس إدارة مجموعة "تداول" السعودية
طيبة الهاشمي، الرئيسة التنفيذية لشركة "أدنوك" البحرية
سوزان العناني، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة دبي لمشاريع الطيران الهندسية
هدى قطان، المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة "هدى بيوتي"
داليا خورشيد، الرئيسة التنفيذية والعضو المنتدب لمجموعة "بلتون" القابضة
تجدر الإشارة إلى أنّ النساء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يتولّين قيادة عدد من أهم الشركات المحلية والعالمية، وقد تركن تأثيرا يُعتبر هائلا في مُختلف القطاعات، وذلك من أكبر البنوك إلى أهم شركات التكنولوجيا الرائدة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية حقوق وحريات الإمارات فوربس السعودية السعودية الإمارات فوربس النساء العربيات المزيد في سياسة حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الرئیسة التنفیذیة الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
نحو مواجهة مع إسرائيل؟.. تركيا تسعى للسيطرة على الشرق الأوسط
تناول تقرير لصحيفة "معاريف" العبرية، كشف تركيا الثلاثاء، عن أحدث وأقوى سلاح لديها حتى الآن، وهو صاروخ باليستي من إنتاج شركة روكيتسان يُدعى "طيفون".
وتحدثت تقارير مختلفة، يبلغ مدى الصاروخ ما بين 500 و800 كيلومتر، ومع المزيد من التطوير، سيصل أقصى مدى له إلى حوالي 1000 كيلومتر. ويتراوح طوله بين 6.5 و10 أمتار، ويتراوح وزنه بين 2300 و7200 كيلوغرام.
وأضافت الصحيفة، أن الصاروخ صمم بدقة عالية، وقادر على إصابة أهداف ضمن نطاق خمسة أمتار تقريبًا، بما في ذلك السفن الحربية. النظام الذي سيُطلق الصاروخ محمول، مما يسمح بنقله ونشره بسرعة، وهي ميزات تُحسّن من قدرته على الصمود في البيئات المعادية.
ويزعم محللون أمنيون أتراك أن صاروخ طيفون يفوق سرعته سرعة الصوت، ومقاوم للتشويش، ويصعب اعتراضه.
وكُشف النقاب عن الصاروخ اليوم في معرض IDEF، المعرض الدولي للصناعات الدفاعية الذي يُقام في تركيا سنويا منذ عام 1993.
ويُعدّ هذا المعرض أكبر معرض للصناعات الدفاعية في منطقة أوراسيا، وأحد المعارض الأربعة الرائدة عالميًا، ويشهد نموا متزايدا في عدد الدول والوفود والشركات المشاركة فيه.
ووفقا للتقارير، يستضيف المعرض هذا العام حوالي 900 شركة أجنبية من 103 دول مختلفة، بما في ذلك شركات دولية كبرى مثل إيرباص، ولوكهيد مارتن ، ورولز رويس، وغيرها، وحوالي 400 شركة تركية.
من اللافت بحسب الصحيفة، توقيت هذا المعرض، الذي بدأ اليوم ويستمر حتى 27 تموز/ يوليو، وتوقيت الكشف عن الصاروخ الباليستي، ففي وقت سابق من اليوم، وجّه وزير الخارجية التركي هاكان فيدان انتقادات لاذعة لإسرائيل وأفعالها في سوريا.
وأوضحت "معاريف"، أن هذه ليست المرة الأولى التي تُعبر فيها تركيا عن تهديد حقيقي، ولكن يبدو أيضًا أنها حريصة على عدم تجاوز الخطوط الحمراء.
وبينت الصحيفة، أن "أنقرة ترى أي محاولة لتقسيم سوريا تهديدا، وستدرس التدخل. إن مصلحة نتنياهو تكمن في جر الشرق الأوسط إلى الفوضى، ونحن، دول المنطقة، لن نسمح بذلك. إسرائيل تنتهج سياسة تُضعف المنطقة وتُغرقها في الفوضى".
كما أُفيد أمس أن تركيا على وشك إبرام صفقة لشراء مقاتلة يوروفايتر تايفون الأوروبية ، بعد أن وصلت محادثاتها مع الولايات المتحدة لشراء مقاتلات إف-35 إلى طريق مسدود. وسيُعلن عن الصفقة أيضًا في معرض إسطنبول.
وقبل نحو أسبوعين، أفادت "معاريف"، أن الأتراك قلقون للغاية من احتمال تحقيق اليونان، وهي دولة مجاورة تشهد توترا شديدا مع تركيا، تفوقا جويا في المنطقة.
وهذا ما دفع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى العمل مع إدارة ترامب لتطوير سلاح الجو التركي.
وختمت الصحيفة قائلة، "في الواقع، تبلغ المسافة بين تل أبيب وإسطنبول حوالي 1120 كيلومترا، وبين القدس وإسطنبول حوالي 1170 كيلومترا، ومع ذلك، تقع إسطنبول في شمال غرب تركيا، بينما تبعد عنها مدن أقرب، مثل أنطاليا، حوالي 660 كيلومترا فقط".