هل تبحث عن أغاني عيد الأم للاحتفال بأمك هذا العام؟ هل سبق أن سمعت أغنية مميزة للاحتفال بأمك؟ تعد أغاني عيد الأم أحد الهدايا المميزة التي ستدخل الفرح والسرور إلى قلب والدتك، إذا كنت تبحث عن أغاني لتهنئة أمك في عيد ميلادها، إليك مجموعة من أجمل الأغاني الخاصة للأم التي تحمل بين كلماتها أسمى معاني الحب والتقدير:
اقرأ ايضاًفيما يلي أبرز الأغاني الخاصة بعيد الأم:
نجاح سلام...يا أمي.رامي صبري..بحبك يا أمي.سعاد محمد...يا حبيبتي يا غالية.فايزة أحمد...أغنية ست الحبايب التي تعد من أروع الأغاني التي يتم تردادها في مناسبة عيد الأم.فيروز...أغنية أمي يا ملاكي يا حبي الباقي إلى الأبد.مارسيل خليفة...أحن إلى خبز أمي وقهوة أمي.أحمد أبو خاطر... لسوف أعود يا أمي.عماد عبد الحليم.. مهما خدتني المدن.عصام كاريكا...حضن الأم.أنغام...الأم.غريس ديب...بدموعك ربيتني.حكيم...يا مايا.خالد سليم..ست الكل.جوليا...شو صغير يا أمي الحكي.هشام عباس...أمي الحبيبة.خالد عجاج..الست دي أمي.محمد عدوية...تسع أشهر.محمد شوقي...يا أمي.محمد نور...أمي.محمد جمال...ألبوم الصور.أغاني عيد الأم القديمةيا حبيبتي يا غالية يا أمي - سعاد محمدأغنية يا أمي - نجاح سلامضميني دوبيني غرقيني بالحنان - شاديةكلمات اغنية عن الام التي ابكت الملايين
أغلى انسان مشى كيف مات صبّت المطر
كيف حبّت تفرح بيك ملك الموت حضر
إنتي مشيت أما خيالك ما يفارقنيش
بيك كنت نعيش نكذب إذا بعدك ما نبكيش
مال الدنيا ما يفرحنيش و إنتي مش بحذايا
إنتي المرايا اللي حبيّت يغزر فيها ضنايا
أنا المرض و إنتي دوايا اليوم بلاش دواء
كنت نتنفّس ريحتك ما نتنفسشي هواء
أنا تكويت على الناس اللّي حبيت
نكتب في غناياتي حزين مسكّر باب البيت
كنت نوريك اللّي كتبتو يعجبك كلامي
اليوم ما عندي شكون نورّي الدمعة اللي في أقلامي
اليوم وحيد من غيرك اليوم وحيد في غيابك
تمنيّت أنا بحذاك و إنتي مازلت في شبابك
اليوم وحيد من بعدك اليوم وحيد يا أمّي
الدمعة اللّي في عيني ما تغطيهاش ضحكة في فمّي
ما تسمنيش بلطي سمّيني طه حسين
أحسبني تعميت خاطر إنتي اللي كنت العينين
اليوم نكتب في كلامي نكتب فيه في الظلمة
موتك جات في غفلة باش نحسبها حلمة
أما ولدك يحّس بالكلمة خاطر قلبو حزين
كلامو يحّس بيه الزوّالي اليتيم و المسكين
كلامو خارج مل ڤلب يامّي ڤلبي تعبى
يرحمك يا ميّمة يرحم اللي ربّى
نكتب في غناياتي و الدمعة في عيني
نفرح بيك يا ميّمة كيف في الحلمة تجيني
أما كي نفيق نتصدّع
نتذكر أخيب أيّام في عمري يامي في قبرك نودّع
اليوم كتبت ألبوم سمّيتو حكايات
قلب حزين يامّي يبكي على الناس اللي عانات
قلب حزين يبكي عليك يامّي كي مشيت
كيف ما تعرف ولدك يكتب وحدو في البيت
نتذكر كي تجيني كي تسمع البيانو
نتذكر الضحكة وينهم الاياّم اللي كانو
ترجع كان جاء بيدي بيد ربّي مش بيدي
تسمع الموزيكا و تقعد في فرشي و في بيتي
اليوم ستيلو في يدي يكتب في حكاية حزينة
علمتني الحنيّة نصنع في ألحان حنينة
نكتب في حكايات الكاس ورى الكاس
اليد اللي تكتب توحّشت اليد اللي تتباس
ندعيلك بالرحمة كيف ما دعيتلي بالهداية
نكتب في حكايات حكاية ورى حكاية
حكاو فيّا كلام كثرت فيا الهداري
حد ما يعرف بلطي و حد ماهو داري
نتذكر كي تقلّي اخدم و اش عليك
بقدرة ربّي لباس وليدي راضية عليك
رضايتك راس المال الباقي كلّو يهون
غيابك علّيا خلاّني نكتب مزموم
ليوم دمعة و قلم ليوم حبار دمّي
ليوم ألبوم حكايات نهديهولك أمّي
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أجمل أغاني عيد الأم عيد الأم
إقرأ أيضاً:
سؤال: هل اللَّغة الصينية حاجة لنا أم رفاهية؟
سؤال: هل #اللغة_الصينية حاجة لنا أم #رفاهية؟
أ.د #رشيد_عباس
قرأتُ مؤخراً خبر توقفتُ عنده شيء من الوقت, الخبر جاء على لسان احد القيادات التربوية في وزارة التربية والتعليم التي نقدّرها ونكنّ لها كل الاحترام, الخبر يقول: ندرس إدراج اللَّغة الصينية في مناهجنا الحكومية.. انتهى الخبر, وهنا لابد لي من طرح التساؤل الآتي والذي من شأنه أن ينجلي معه الأمر: كيف ستندرج (لُغة) معقدة التراكيب مع حيثياتها الثقافية والايدولوجية الواسعة في منهاجنا الحكومية؟
طاما الحديث عن لًغة صينية وليس عن مادة أو مساق صيني دراسي, فأنا كغيري أفهم عند الحديث عن إدراج (لًغة صينية) في مناهجنا الحكومية, أن اللَّغة الصينية بعد فترة زمنية محددة ستصبح لًغة محلية ثانية بعد اللَّغة العربّية, كون اللَّغة الإنجليزية وبعد عدة عقود من دخولها في مناهجنا الحكومية لم تصبح لًغة محلية ثانية يتحدث ويعمل بها المجتمع الأردني بعد اللَّغة العربيّة, بل على العكس الطالب قضي بها على الأقل 12 سنة دراسية, وعند التقدم لامتحاناتها لم تتجاوز نسب النجاح الحقيقية في أحسن الظروف وفي بعض مهاراتها إلى ما نسبته 20 %, وبالذات في امتحان شهادة الدراسة الثانوية.
اعتقد جازماً أن الدول التي لديها لًغة محلية ثانية دخلت حيثيات وأيدولوجيات هذه اللَّغة الجديدة من باب مكوناتها الايدولوجية كون اللَّغة الأصلية لًغة سامحة لذلك, مؤكداُ هنا أن اللَّغة العربيّة بمكوناتها الأيدولوجية لن تسمح لدخول لًغة محلية ثانية كاللَّغة الصينية أو أية لًغة محلية ثانية في عالمنا العربي.
طالما الحديث عن (لًغة) وليس عن مساق أو مادة دراسية في مشروع وزارة التربية والتعليم والرامي إلى إدراج اللَّغة الصينية في مناهجنا الحكومية.. فهذا بالضرورة يعني أن (اللَّغة الصينية) والتي تحمل في ثناياها الايدولوجية أنماط معيشية وفكرية وسلوكية شديدة التعقيد ستصبح فيما بعد لًغة منطوق بها في المجتمع الأردني! وهذا ضرب من الخيال, فكما فشلت اللَّغة الإنجليزية ذات العقود الطويلة في مناهجنا الدراسية كلًغة منطوق بها في المجتمع الأردني, فأن مصير اللَّغة الصينية سيكون أكثر فشلاً وتراجعا في هذا المجال.
هناك أولويات أكثر الحاحاً من إدراج اللَّغة الصينية في مناهجنا الحكومية تتمثل في مراجعة الامتحانات الوطنية للصفوف الثلاث الأولى والمتعلقة بإخفاقاتهم وتراجعهم في اللَّغة العربية / لًغة الأم وبالذات في مهاراتي القراءة والكتابة, فضلاُ عن اخفاقات طلبة الصفوف (4 – التوجيهي) في موضوع التعبير/ الإنشاء في اللَّغة العربية لًغة الأم والتي دلّلت عليها كثير من الاختبارات والامتحانات أن 85% من طلبة هذه الصفوف ليس لديهم قدرات ومهارات على كتابة 150 كلمة حول موضوع معين بشكل جيد ودون وجود اخطاء إملائية عديدة ودون وجود تراكيب لًغوية ونحوية مليئة بالأخطاء.
ويبقى السؤال, كيف ندرس إدراج (اللَّغة) الصينية في مناهجنا الحكومية وطلبتنا وربما مجتمعنا للآسف الشديد لديه مزيد من الاخفاقات في اللَّغة العربّية / لًغة الأم في مهاراتها الأربع (قراءة, كتابة, تحدث, استماع), معتقداً هنا أن على الوزارة وقبل أن تُفكر في إدراج (اللَّغة) الصينية في مناهجنا الحكومية أن ترتب بيتها من الداخل.. وأقصد هنا تمكين جميع المعنيين من مهارات اللَّغة العربّية الأربع, كيف لا والتعامل مع (اللَّغة) الصينية كلًغة وليس كمساق أو مادة دراسية يحتاج إلى فكر أيدولوجية صناعي, ويحتاج إلى مجتمع منتج وليس مستهلك, وأن نتحرر من سؤال مهم مفاده: ما هي عائلتك؟ وصولاً إلى سؤال: ما هي مهاراتك؟
مع ملاحظة أنه لا يوجد عدد ثابت للحروف الصينية, فهي بالآلاف, ولإتقان القراءة والكتابة اليومية يحتاج الطالب إلى أكثر من 2500 حرف تقريباً, وللمتعلمين لا بد من التركيز على 4000 حرف ليتمكنوا المتعلم فهم النصوص واستيعاب دلالاتها.. مع ملاحظة أن مفردات اللَّغة الصينية هي مفردات انتاجية في طابعها العام, في حين أن مفردات اللغة العربية للأسف الشديد هي مفردات انتاجية في طابعها العام, وهذا لن يستقيم مع أنماط حياتنا اليومية.
الحروف العربّية تسير على خطين, والحروف الإنجليزية تسير على أربعة خطوط في حين أن الحروف الصينية لا تسير على أية خطوط بل تتكون من أكثر من ثمانية ضربات (سكتات) أساسية مع متغيراتها وقواعد ترتيبها.. الأمر الذي يجعل لًغتنا العربّية الجميلة لًغة القرآن الكريم ترفض بشدة أن يكون لها (ضرة) صينية تنافسها على الصفحات العربّية, وذلك لأسباب أيدولوجية عميقة, لكن ربما تكون مناهجنا قابلة لاستيعاب مساق أو منهاج مدرس أو جامعي صيني بسيط جداً ليس إلا.
وبعد..
الصين حضارة عظيمة لا يمكن استحضار ثقافتها من خلال لًغة معقدة التراكيب, ثم أن التكنولوجيا والاقتصاد يأتي عن طرق (الفكر) وليس عن طريق اللَّغة يا معشر القوم, مع تقديري للذين يفكروا في هذا المجال, كون الصين دولة اقتصادية قااااادمة.., لا بد لنا من أن نبقى على لًغة الأم ذات الـ(28) حرفاً أو ربما ألـ(29), حيث الاختلاف حول الهمزة والألف على أنها حرف واحد, ولا أن نخسر لًغة الأم وجاراتها, وبعدها سينطبق علينا ما حصل لطائر (الغراب) والذي حاول ذات يوم تقليد مشية الحمامة الانيقة.. لكنه فشل في ذلك, وعندما أراد العودة إلى مشيته الاصلية.. اكتشف انه نسيها تماماً, فظل طيلة حياته يمشي بشكل غريب ومضحك بين هذا وذاك.