العرفي: مبادرة الكوني لم تأت بجديد لأن ليبيا تأسست في الأصل على 3 أقاليم تاريخية
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
اعتبر عضو مجلس النواب، عبد المنعم العرفي، أن إصرار المجلس الرئاسي على العودة إلى النظام الفيدرالي لن يجدي نفعًا.
وقال العرفي، في تصريحات لموقع “إرم نيوز” الإماراتي:” في قانون الاستفتاء بليبيا يجب أن يحصل أي مشروع مطروح على الاستفتاء على 50% من الأصوات، زائد واحد، في كل إقليم” .
وأكد أن مبادرة موسى الكوني لم تأتِ بجديد، لأن ليبيا تأسست في الأصل من خلال ثلاثة أقاليم تاريخية، هي برقة، وفزان، وطرابلس الكبرى، وهو واقع لا يمكن أن ينكره أحد، وحتى المناصب يتم توزيعها من هذا المنطلق.
ونوه بأن مفهوم الأقاليم الثلاثة مترسخ لدى الليبيين، وبالتالي هذا الأمر مفروغ منه.
وأكد أن التقسيم بين الأقاليم الثلاث هو خطوة مهمة من أجل إنهاء المركزية وتحقيق التنمية المحلية في هذه الأقاليم. الوسومالعرفي ليبيا تأسست في الأصل على 3 أقاليم تاريخية مبادرة الكوني
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: العرفي مبادرة الكوني
إقرأ أيضاً:
فليك.. «ثلاثية تاريخية» في الموسم الأول مع برشلونة
معتز الشامي (أبوظبي)
تُوّج برشلونة بطلاً لإسبانيا للمرة الثامنة والعشرين، بعد فوزه على إسبانيول بهدفين، ليحقق المدرب هانزي فليك ثلاثية محلية تاريخية في موسمه الأول مع «البارسا»، ويتصدر برشلونة الدوري الإسباني بفارق 7 نقاط عن ريال مدريد ، قبل مباراتين فقط على نهاية الموسم.
ويعد اللقب هو الثاني لبرشلونة في الدوري الإسباني، خلال آخر ثلاثة مواسم، ويأتي الفريق بعد ريال مدريد، حيث فاز «الملكي» بالبطولة 36 مرة، واستعاد برشلونة لقبه الذي حصده الريال العام الماضي، بعد عامين من آخر لقب له في «الليجا» تحت قيادة تشافي عام 2023.
في موسمه الأول على رأس النادي، حقق فليك ثلاثية تاريخية، وبالإضافة إلى لقب «الليجا»، فاز أيضاً بكأس ملك إسبانيا، وكأس السوبر، وكلاهما أمام ريال مدريد في وقت سابق من الموسم.
ووصل برشلونة إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، وخسر بصعوبة «7-6 في مجموع المباراتين» أمام إنترميلان في مواجهة ملحمية، وأصبح فليك هو ثاني مدرب ألماني يفوز بالدوري الإسباني بعد بيرند شوستر مع ريال مدريد عام 2008.
وتولى فليك مسؤولية برشلونة قبل 12 شهراً، بعد إقالته من تدريب ألمانيا في سبتمبر 2023، وخلف أسطورة برشلونة تشافي هيرنانديز، وبدا تعيينه من رئيس النادي، خوان لابورتا، مخيباً للآمال إلى حد ما، لكنه قدم أداءً أكثر من المتوقع.