حج 2025.. هكذا تم توزيع الحجاج على المطارات
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
كشف الديوان الوطني للحج والعمرة، عن كيفية توزيع حجاجنا الميامين على مطارات الإقلاع المعتمدة، لنقلهم نحو البقاع المقدسة لأداء فريضة الحج موسم حج 1446هـ/2025م ، حسب ما أفاد به بيان للديوان.
وأوضح المصدر نفسه، أن تم تخصيص مطار الجزائر الدولي هواري بومدين، خصص لنقل حجاج ولايات الجزائر، الشلف، المدية، بومرداس، بجاية، تيزي وزو، تيبازة، البويرة، البليدة، عين الدفلى، المسيلة، تيسمسيلت وبرج بوعريريج.
وتم تخصيص مطار قسنطينة محمد بوضياف لنقل حجاج ولايات قسنطينة، ميلة، جيجل، أم البواقي، سطيف وسكيكدة.
أما مطار الأغواط مولاي أحمد مدغري فسيتكفل بنقل حجاج ولايتي الأغواط والجلفة.
ومطار تامنغست حاج باي اخاموك سينقل حجاج ولايات تامنغست، إن قزام، برج باجي مختار.
فيما خصص مطار باتنة مصطفى بن بولعيد لنقل حجاج ولايات خنشلة، باتنة، بسكرة، أولاد جلال
كما برمج مطار غرداية مفدي زكريا لنقل حجاج غرداية والمنيعة.
ومن المنتظر أن يتكفل مطار تلمسان ميصالي الحاج بنقل حجاج ولايات النعامة، سيدي بلعباس، تلمسان وعين تموشنت.
وأشار الديوان أن مطار عنابة رابح بيطاط، سينقل حجاج ولايات قالمة،عنابة، سوق أهراس، الطارف وتبسة.
أما مطار ورقلة سيدي مدحي، سيتكفل بنقل حجاج ولايات تقرت، الوادي، المغير، ورقلة، اليزي وجانت.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: لنقل حجاج
إقرأ أيضاً:
اللواء هشام الحلبي: أمريكا سمحت لإيران بنقل مواد تخصيب اليورانيوم قبل الضربة (فيديو)
أكد اللواء هشام الحلبي، مستشار الأكاديمية العسكرية للدراسات، أن أمريكا أعلنت أنها كانت تستهدف تعطيل البرنامج النووي الإيراني من خلال ضرب مفاعل فوردو، لافتا إلى أن ترامب يريد دائما أن تكون صورة دولته بيضاء أمام العالم.
ضرب جزئي للمنشآت الخرسانية للمفاعلاتوتابع "الحلبي" خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج "على مسئوليتي"، المذاع على فضائية "صدى البلد"، مساء الأحد، أعتقد أن أمريكا سمحت لإيران بنقل مواد تخصيب اليورانيوم خوفا من الإشعاعات، معلقا: الحرب لا تقيم بالتصريحات وإنما بالأهداف على الأرض، فضربة أمريكا هي ضربة لبناء خرساني فقط وليس تدمير.
ولفت إلى أن أمريكا ترسل للعالم مشاهد غير حقيقية بأنها دمرت مشروع إيران النووي، والحقيقة هو مجرد ضرب جزئي للمنشآت الخرسانية للمفاعلات، مختتما: إيران لو ردت على أمريكا ستضع نفسها في مأزق، والرد الوحيد أمامه هو ضرب تل أبيب والمطارات العسكرية.