أولي أولي® تطلق تجربة داينو كويست: تجربة تفاعلية فريدة من نوعها للتنقيب عن الديناصورات في الإمارات
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
أعلن متحف أولي أولي®، المتحف التفاعلي الحائز على جوائز في دبي، عن إطلاق داينو كويست (Dino Quest)، أول تجربة تفاعلية للتنقيب عن الديناصورات في الإمارات العربية المتحدة داخل وجهة تعليمية ترفيهية للأطفال. تأخذ هذه المغامرة الشيّقة الصغار في رحلة فريدة لاستكشاف عوالم ما قبل التاريخ، حيث يتحولون إلى علماء حفريات، يستخدمون أدوات تنقيب حقيقية لاكتشاف الحفريات وحل ألغاز الماضي.
تجربة استثنائية لفترة محدودة
تُتاح تجربة داينو كويست لفترة محدودة، مما يجعلها نشاطًا عائليًا مثاليًا خلال عطلة الربيع وشهر رمضان وعيد الفطر. لا تقتصر التجربة على اللعب فقط، بل تهدف إلى تنمية الفضول وتعزيز التفكير النقدي والعمل الجماعي ومهارات حل المشكلات في بيئة ممتعة وتفاعلية.
قالت آشا رامشانداني، الشريك المؤسس لمتحف أولي أولي®:”في أولي أولي®، نؤمن بأن الأطفال يتعلمون بشكل أفضل عندما يشاركون في تجارب عملية. وتعتبر داينو كويست تجسيدًا لهذه الفلسفة، حيث تتيح للأطفال عيش تجربة استكشافية حقيقية أثناء تطوير مهاراتهم الإدراكية والحركية الأساسية.”
وأضافت لورا رويز، رئيسة قسم التسويق في أولي أولي®:”داينو كويست لا تقتصر على الديناصورات فقط، بل تهدف إلى إشعال الفضول، وتعزيز مهارات حل المشكلات، ومنح الأطفال فرصة لتجربة متعة الاستكشاف بشكل مباشر. أردنا إنشاء تجربة تمزج بين التعلم والمرح، مما يجعلها مثالية للعائلات خلال رمضان والعيد.”
ماذا ينتظر الزوار في داينو كويست؟
???? التنقيب كعالم حفريات حقيقي
يتيح مختبر Dino Dig للأطفال فرصة التنقيب عن الحفريات باستخدام أدوات حقيقية مثل الفرش والمجارف، مما يساعدهم على تطوير مهارات التركيز والصبر والاستكشاف.
???? اكتشاف ألغاز ما قبل التاريخ
من خلال تجميع الحفريات المكتشفة، سيتعرف الأطفال على حقائق مذهلة عن الديناصورات، ويتعلمون كيف يستخدم العلماء الأدلة لإعادة بناء العوالم القديمة.
???? تجربة غامرة بالكامل
تتميز داينو كويست بتوفير تجربة تعليمية تفاعلية تحفّز الأطفال على طرح الأسئلة والتجربة والتفكير النقدي، كل ذلك وسط أجواء ممتعة ومسلية.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: أولی أولی
إقرأ أيضاً:
تقييم أولي للمخابرات الأمريكية: قصف إيران لم يدمر المواقع النووية
25 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: أفادت شبكة (سي.إن.إن) نقلا عن ثلاثة مصادر مطلعة بأن تقديرات أولية للمخابرات الأمريكية أشارت إلى أن الضربات العسكرية الأمريكية على ثلاث منشآت نووية إيرانية الأسبوع الماضي لم تدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، بل عطلته على الأرجح لعدة أشهر فقط.
وضربت القوات الأمريكية المواقع النووية الرئيسية الثلاثة في إيران يوم السبت. وقال الرئيس دونالد ترامب إن منشآت التخصيب النووي الرئيسية في إيران دُمرت بالكامل، وهو تأكيد كرره منذ ذلك الحين.
ونقلت سي.إن.إن عن مصادر مطلعة على التقييم الأولي قولها إنه على الرغم من إسقاط أكثر من 12 قنبلة على منشأتين نوويتين، هما منشأة فوردو ومجمع نطنز، فإنها لم تدمر أجهزة الطرد المركزي واليورانيوم عالي التخصيب في الموقعين تدميرا كاملا.
وذكرت سي.إن.إن نقلا عن مصدرين مطلعين على التقييم أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لم يدمر.
وأوضحت أن التقييم أعدته وكالة مخابرات الدفاع، الذراع المخابراتية لوزارة الدفاع الأمريكية، ويستند إلى تقرير عن الأضرار أجرته القيادة المركزية الأمريكية بعد الاستهداف.
وقالت صحيفة نيويورك تايمز في تقرير منفصل إن تقييم وكالة مخابرات الدفاع قدر أن البرنامج عاد إلى الوراء أقل من ستة أشهر فقط.
ونفت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت تقرير سي.إن.إن في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت ليفيت في منشور على موقع التواصل إكس “هذا التقييم المزعوم خاطئ تماما، وقد صنف على أنه سري للغاية ومع ذلك سرب إلى سي.إن.إن”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts