ديوان المحاسبة يناقش مع “المركزي” مراجعة القوائم المالية بين 2011 و2023
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
???????? ليبيا – اجتماع بين ديوان المحاسبة والمصرف المركزي لمراجعة القوائم المالية
???? متابعة سنوات من التقارير المالية ????
عقد مكتب مراجعة القوائم والتقارير المالية بديوان المحاسبة، الخميس، اجتماعًا بمقر الإدارة العامة بالظهرة، ضم الإدارات المختصة بمصرف ليبيا المركزي وأعضاء اللجنة المكلفة بمراجعة القوائم المالية للمصرف.
???? مناقشة ملاحظات وملفات عالقة ????
وبحسب المكتب الإعلامي للديوان، تناول الاجتماع ردود المصرف المركزي على ملاحظات لجنة المراجعة بخصوص القوائم المالية للسنوات من 2014 إلى 2016، بالإضافة إلى موقف اعتماد القوائم المالية للسنوات من 2011 إلى 2016، واستُعرضت نسب الإنجاز في مراجعة قوائم الأعوام من 2017 إلى 2023.
???? تسريع المراجعة وإحالة النسخ المعدلة ⚙️
الاجتماع خَلُص إلى ضرورة تكثيف التعاون مع مصرف ليبيا المركزي لتسريع وتيرة المراجعة، وتم الاتفاق على إحالة النسخ المعدلة من القوائم المالية للسنوات 2011–2016، تمهيدًا لإبداء الرأي الفني بشأن عدالتها ومطابقتها للمعايير.
ليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© من نحن الرئيسية محلي عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: مراجعة القوائم المالیة
إقرأ أيضاً:
البرلمان الإيراني يناقش تعليق التعاون مع “الطاقة الذرية”
البلاد (طهران)
تناقش السلطات التشريعية في إيران، ممثلة في البرلمان، إمكانية تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وفق ما صرّح به روح الله متفكر آزاد، عضو هيئة رئاسة البرلمان الإيراني، اليوم الاثنين. وأوضح أن مشروع قانون بهذا الشأن يخضع حاليا للمراجعة في البرلمان الإيراني.
من جهته، صرّح رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف أن الهدف من هذا المشروع هو الضغط للحصول على ضمانات موضوعية تؤكد حيادية وتعامل الوكالة الدولية للطاقة الذرية مع الملف الإيراني بشكل مهني. وأضاف قاليباف أن إيران ليست بصدد تطوير أسلحة نووية، مشيرًا إلى أن “الوكالة الدولية للطاقة الذرية باتت أداة سياسية ولم تفِ بأي من التزاماتها تجاه إيران”.
وفي السياق ذاته، أعلن عباس جولرو، رئيس لجنة السياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، عبر منشور له على منصة “إكس”، أن إيران تحتفظ بحقها القانوني في الانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية استنادًا إلى المادة العاشرة من المعاهدة، التي تخوّل لأي دولة الانسحاب منها إذا تعرضت مصالحها العليا للخطر.
على صعيد متصل، صرّح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل غروسي، أنه سيعقد اجتماعًا طارئًا لمجلس محافظي الوكالة لمناقشة التطورات المتعلقة بالوضع النووي في إيران بعد الهجمات الأمريكية. وفي المقابل، ردّت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية على هذه التصريحات، مؤكدة أنها ستتابع الملف عبر القنوات القانونية الدولية، مع اتهام غروسي “بالتقاعس والتواطؤ”، وطالبت بتحقيق عاجل في الهجمات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية.
كما وجه رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي، رسالة رسمية إلى غروسي، طالب فيها بإدانة الهجمات الأمريكية واتخاذ الإجراءات المناسبة لحماية الحقوق الإيرانية. وأكد إسلامي أن إيران ستلجأ إلى الوسائل القانونية للدفاع عن منشآتها النووية.
وفي تطور لاحق، طالب رافاييل غروسي، خلال الاجتماع الطارئ في فيينا، بالسماح لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالعودة إلى المنشآت النووية الإيرانية، مشيرًا إلى ضرورة فحص مخزون اليورانيوم المخصب، خصوصًا ذلك الذي تم تخصيبه بنسبة 60 %. كما كشف أن طهران أبلغته بأنها اتخذت تدابير خاصة لحماية منشآتها ومعداتها النووية منذ 13 يونيو الجاري.
وأشار غروسي إلى أن الهجوم الأمريكي على منشأة فوردو النووية باستخدام قنابل خارقة للتحصينات قد ألحق أضرارًا جسيمة، مبينًا أن أجهزة الطرد المركزي الإيرانية شديدة الحساسية للاهتزازات وأن تأثير القنابل كان كبيرًا على البنية التحتية للموقع.
من ناحية أخرى، قال مستشار المرشد الأعلى الإيراني علي أكبر ولايتي، إن “المعركة لم تنتهِ بعد”، مضيفًا أن “اليورانيوم الإيراني المخصب لا يزال موجودًا رغم الهجمات الأمريكية”، في إشارة إلى استمرار البرنامج النووي الإيراني رغم التصعيد العسكري.