لمى الكناني تحسم الجدل: لا أرى نفسي في أي شخصية غير عايزة .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
خاص
حسمت الفنانة لمى الكناني الجدل حول إمكانية تجسيدها لشخصية أخرى غير “عزيزة”، والتي تألقت بها في مسلسل “شارع الأعشى”، الذي يُعرض ضمن دراما رمضان 2025.
وخلال فقرة تفاعل مع متابعيها عبر “سناب شات”، أكدت لمى أنها لا ترى نفسها في أي دور آخر، موضحة: “لو تم سؤالي هذا السؤال قبل بدء التصوير، ربما كنت سأفكر في خيارات أخرى، لكن بعد تسكين الأدوار وتجسيدي لشخصية عزيزة، لا يمكنني تخيّل نفسي في أي شخصية ثانية”.
وحققت لمى نجاحًا كبيرًا في “شارع الأعشى”، وهو ما جعل الجمهور أكثر اهتمامًا بمعرفة تفاصيل عنها، وفي حديثها، كشفت أنها تبلغ من العمر 27 عامًا، وتنتمي إلى قبيلة زهران من الجنوب، بينما تعود أصول والدتها إلى القصيم، وأضافت أنها وُلدت في جدة وعاشت فترة في الرياض، لكنها تعتبر نفسها من سكان جدة، كما كشفت أنها أم لطفلة تبلغ ثلاث سنوات، وهو ما أثار تفاعل متابعيها.
وأوضحت أنها لم تبدأ مسيرتها كممثلة، بل كانت صانعة محتوى على “تيك توك”، قبل أن تحصل على فرصة أداء شخصية “عزيزة” بعد اجتيازها تجارب أداء مكثفة، وقالت: “خضعت لتدريبات مطوّلة مع مساعد المخرج حتى أتقن الدور وأتفادى الأخطاء”، مضيفة أنها في الواقع شخصية خجولة، لكن التجربة جعلتها أكثر جرأة وثقة بالنفس.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/فيديو-طولي-151.mp4إقرأ أيضًا
عمرو أفغاني: نجاح شارع الأعشى تم بناءه على ردود أفعال الناس.. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شخصية عزيزة لمى الكناني مسلسل شارع الأعشى
إقرأ أيضاً:
«راندا فكري»: الرجالة مش عايزة نكد.. والزوج بيكتم علشان البيت ما يتدمرش
تحدثت الإعلامية راندا فكري، عن الضغوط النفسية والاجتماعية التي يتحملها الرجل في المجتمع، مؤكدة أن «الرجالة مش عايزة نكد»، مشددة على أهمية النظر إلى الأمور من الزاوية الأخرى، التي غالباً ما تكون غير مرئية أو غير مسموعة.
وقالت فكري، خلال تقديمها برنامج «الحياة أنت وهي»، المذاع على قناة الحياة: «كثير من الرجال بيكتم ويسكت، ويتقال عليه دايمًا: أنت راجل ما ينفعش تشتكي، الراجل طول الوقت شايل مسؤولية بيت، ومطلوب منه إنه يكون دايمًا ثابت، بس جواه حاجات كتير، في ضغط و خوف و إحباط وممكن كمان كسر، بس ساكت علشان البيت ما يتدمرش، والعلاقة ما تنتهيش».
وأضافت أنها تسعى لفتح النقاش من زوايا متعددة لفهم الطرف الآخر في العلاقات الإنسانية، موضحة أن الرجل مثل المرأة تماماً، يمتلك مشاعر ويعيش ضغوطات قد لا يُفصح عنها.
واختتمت فكري حديثها بدعوة إلى كسر الصورة النمطية حول مفهوم «الرجولة» وربطها بالصمت أو الكتمان، مؤكدة أن الحوار والتفاهم هما أساس العلاقة السليمة بين الطرفين.