الأمم المتحدة: إسرائيل رفضت محاولات المنظمات الإنسانية دخول غزة
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الأمم المتحدة إن معظم محاولات المنظمات الإنسانية للتنسيق مع السلطات الإسرائيلية للوصول إلى داخل غزة تم رفضها.
وصرح مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة: "بالأمس، رُفضت خمس من أصل سبع محاولات من هذا القبيل. واليوم، رُفضت ست من أصل تسع محاولات".
وقال المكتب إن "منع الوصول يمنع العاملين في المجال الإنساني من القيام حتى بالمهام الأكثر أهمية، مثل جمع الإمدادات المتروكة على الحدود قبل بدء إغلاق الشحن أو توصيل الوقود إلى المخابز التي تعتمد على المولدات الكهربائية لإطعام الناس".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأراضي الفلسطينية الأراضي الفلسطينية المحتلة العاملين في المجال الإنساني السلطات الإسرائيلية الشؤون الإنسانية المولدات الكهربائية المنظمات الإنسانية المجال الإنساني في الأراضي الفلسطينية المحتلة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران فرصة لتفادي تصعيد كارثي
رحبت روزماري ديكارلو، وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام، باتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، والذي أعلنت عنه الولايات المتحدة، واعتبرته "فرصة حقيقية لتفادي تصعيد كارثي" في الشرق الأوسط بعد 12 يومًا من الاشتباكات المميتة.
ديكارلو: الاتفاق إنجاز مهم ينقذ المنطقة من حافة الهاويةقالت ديكارلو، في كلمتها خلال جلسة أممية، إن الاتفاق يمثل "إنجازًا مهمًا" من شأنه أن يسحب إسرائيل وإيران والمنطقة بأكملها من حافة الانهيار الأمني، مشددة على أهمية الاستفادة من هذه الفرصة للدفع نحو حلول سلمية ومستدامة.
وزير الخارجية الأمريكي: إيران أصبحت أبعد عن امتلاك السلاح النووي بعد الضربة الأمريكية يديعوت أحرونوت: خسائر الاقتصاد الإسرائيلي تتجاوز 22 مليار شيكل بسبب حرب إيران قلق أممي من تعثر تنفيذ خطة العمل الشاملة حول برنامج إيران النوويأعربت وكيلة الأمين العام عن أسفها لعدم تحقيق أهداف القرار الأممي رقم 2231 وخطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA) حول البرنامج النووي الإيراني بالكامل، مشيرة إلى أن "أقل من أربعة أشهر تفصلنا عن انتهاء أحكام هذه الخطة"، ما يعزز الحاجة إلى جهود دبلوماسية عاجلة.
التأكيد على أولوية الدبلوماسية والحوارأكدت ديكارلو أن الدبلوماسية، والحوار، وآليات التحقق لا تزال السبيل الأفضل لضمان الطبيعة السلمية البحتة للبرنامج النووي الإيراني، ودعت إلى استغلال هذه الهدنة لتفعيل القنوات السياسية وتعزيز الثقة المتبادلة بين الأطراف المعنية.
دعم أممي لجهود السلام والاستقرار في المنطقةواختتمت وكيلة الأمين العام تصريحها بالتأكيد على استعداد الأمم المتحدة لدعم جميع المبادرات والجهود الرامية لتعزيز السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، مشيدة بالدور الذي تلعبه الدول الراعية للهدنة، وعلى رأسها الولايات المتحدة، في تهدئة الأوضاع المتوترة.